بطموح التأهل، يخوض الأخضر مهمته الآسيوية الثانية أمام منتخب لبنان بعد أن استهل المسابقة برباعية ضد كوريا الشمالية، وذلك عندما يلتقيان اليوم (السبت) في دبي ضمن الجولة الثانية من المجموعة الخامسة لكأس آسيا 2019.
وتبدو الفوارق كبيرة بين المنتخبين، فالأخضر حقق ثاني أعلى نتيجة في الجولة الأولى بعد فوز إيران على اليمن 5/صفر، وكشفت عن مكامن هجومية عدة للقائد الجديد سالم الدوسري، وفهد المولد، وصاحب الهدف الجميل هتان باهبري.
لكن تشكيلة بيتزي التي استبعد عنها المهاجم محمد السهلاوي وخسرت سلمان الفرج وعبدالله الخيبري للإصابة عشية البطولة، تفتقد للظهير ياسر الشهراني المصاب بكاحله ضد كوريا الشمالية، فيما أعلن الجهاز الفني جاهزية قائد الدفاع عمر هوساوي.
وخلافا للفورة الهجومية السعودية، لم يحظ اللبنانيون بأية فرصة على مرمى قطر، باستثناء الهدف الملغى للظهير علي حمام، ليتواصل عقمه الهجومي في المباريات الست الأخيرة.
ونجحت السعودية برباعيتها الأولى في تحقيق أول فوز افتتاحي في النهائيات منذ 1996 عندما أحرزت اللقب وعلى أرض الإمارات، كما حافظ الحارس محمد العويس على نظافة الشباك للمرة الأولى في 10 مباريات ضمن البطولة القارية، منذ الفوز على البحرين 4/صفر في دور المجموعات لنسخة 2007. وكانت بداية مشوار الأخضر في كأس آسيا رائعة منذ 1984، فأحرز ألقاب 1984 و1988 و1996، وحل ثانيا في 1992 و2000، لكنه في النسخ الأربع الأخيرة ودع مبكرا 3 مرات من الدور الأول في ظل بداية بطيئة، وبعد 1996، خسر 3 مرات وتعادل مرتين في المباريات الافتتاحية. ومن المتوقع أن تشهد المباراة حضورا جماهيريا كثيفا، إذ قام الاتحاد السعودي بتوزيع تذاكر مجانية للجماهير، فيما تأمل الجالية اللبنانية في الإمارات تكرار تواجدها الكثيف بعد حضور نحو 8 آلاف في مواجهة قطر بالعين.
والتقى المنتخبان مرتين في تصفيات كأس العالم 2010 فازت فيهما السعودية، فيما تقاسم المنتخبان فوزين في 7 مباريات ودية.
وتبدو الفوارق كبيرة بين المنتخبين، فالأخضر حقق ثاني أعلى نتيجة في الجولة الأولى بعد فوز إيران على اليمن 5/صفر، وكشفت عن مكامن هجومية عدة للقائد الجديد سالم الدوسري، وفهد المولد، وصاحب الهدف الجميل هتان باهبري.
لكن تشكيلة بيتزي التي استبعد عنها المهاجم محمد السهلاوي وخسرت سلمان الفرج وعبدالله الخيبري للإصابة عشية البطولة، تفتقد للظهير ياسر الشهراني المصاب بكاحله ضد كوريا الشمالية، فيما أعلن الجهاز الفني جاهزية قائد الدفاع عمر هوساوي.
وخلافا للفورة الهجومية السعودية، لم يحظ اللبنانيون بأية فرصة على مرمى قطر، باستثناء الهدف الملغى للظهير علي حمام، ليتواصل عقمه الهجومي في المباريات الست الأخيرة.
ونجحت السعودية برباعيتها الأولى في تحقيق أول فوز افتتاحي في النهائيات منذ 1996 عندما أحرزت اللقب وعلى أرض الإمارات، كما حافظ الحارس محمد العويس على نظافة الشباك للمرة الأولى في 10 مباريات ضمن البطولة القارية، منذ الفوز على البحرين 4/صفر في دور المجموعات لنسخة 2007. وكانت بداية مشوار الأخضر في كأس آسيا رائعة منذ 1984، فأحرز ألقاب 1984 و1988 و1996، وحل ثانيا في 1992 و2000، لكنه في النسخ الأربع الأخيرة ودع مبكرا 3 مرات من الدور الأول في ظل بداية بطيئة، وبعد 1996، خسر 3 مرات وتعادل مرتين في المباريات الافتتاحية. ومن المتوقع أن تشهد المباراة حضورا جماهيريا كثيفا، إذ قام الاتحاد السعودي بتوزيع تذاكر مجانية للجماهير، فيما تأمل الجالية اللبنانية في الإمارات تكرار تواجدها الكثيف بعد حضور نحو 8 آلاف في مواجهة قطر بالعين.
والتقى المنتخبان مرتين في تصفيات كأس العالم 2010 فازت فيهما السعودية، فيما تقاسم المنتخبان فوزين في 7 مباريات ودية.