تشهد النسخة الثالثة من مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تطويرات على مستويات عدة تنظيميّاً وتقنيّاً وتحكيميّاً.
ومن أبرز ما لاقى إعجاباً لدى جمهور المهرجان طريقة وأماكن جلوس لجنة التحكيم أثناء عرض الإبل، إذ يجلس كل محكم من المحكين الثلاثة على بعد 5 أمتار تقريباً عن زميله، من أجل إعطاء استقلالية في اتخاذ القرار وإضفاء الكثير من الثقة لدى جمهور المهرجان لعدالة المنافسة في هذا المهرجان الذي يلقى جماهيرية واسعة.
وحرصت اللجنة المنظمة على أن يكون جلوس لجنة التحكيم على بعد مسافة كافية من منصة الملاك ومدرج الجمهور، لتوفير جو استقلالي مريح لاتخاذ القرار والتقييم لأعضاء اللجنة.
يذكر أن نادي الإبل دشن في النسخة الحالية العديد من المزايا الهندسية والتكنولوجية في المنافسات، يأتي أبرزها الكشف عن سلالات الإبل بواسطة الحمض النووي «DNA»، والكشف عن حالات العبث بواسطة الأشعة والأجهزة التقنية المتطورة لأول مرة في مثل هذه المهرجانات.
ومن أبرز ما لاقى إعجاباً لدى جمهور المهرجان طريقة وأماكن جلوس لجنة التحكيم أثناء عرض الإبل، إذ يجلس كل محكم من المحكين الثلاثة على بعد 5 أمتار تقريباً عن زميله، من أجل إعطاء استقلالية في اتخاذ القرار وإضفاء الكثير من الثقة لدى جمهور المهرجان لعدالة المنافسة في هذا المهرجان الذي يلقى جماهيرية واسعة.
وحرصت اللجنة المنظمة على أن يكون جلوس لجنة التحكيم على بعد مسافة كافية من منصة الملاك ومدرج الجمهور، لتوفير جو استقلالي مريح لاتخاذ القرار والتقييم لأعضاء اللجنة.
يذكر أن نادي الإبل دشن في النسخة الحالية العديد من المزايا الهندسية والتكنولوجية في المنافسات، يأتي أبرزها الكشف عن سلالات الإبل بواسطة الحمض النووي «DNA»، والكشف عن حالات العبث بواسطة الأشعة والأجهزة التقنية المتطورة لأول مرة في مثل هذه المهرجانات.