جدد الملاك المشاركون في جائزة الملك عبدالعزيز لمزايين الإبل، رفضهم العبث بالإبل بكافة أشكاله، مرحبين بالإجراءات المشددة التي نفذها نادي الإبل عبر لجنة المخالفات والعقوبات في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجاه العابثين واستبعادهم.
ودعا عدد من الملاك النادي إلى تبني إنشاء مراكز لفحص العبث في الأسواق المنتشرة في مختلف مناطق المملكة لحماية الإبل وموروثها، لافتين إلى أن التشديد الرقابي والفحوصات التي يجريها النادي تطوّق محاولات تشويه المنافسة وتحمي الإبل من الإيذاء.
وكانت لجنة المخالفات والعقوبات في المهرجان أصدرت عددًا من العقوبات على العابثين، حيث أجرت عقوبة الاستبعاد الفوري لهم وحرمانهم من المشاركة في المهرجان لثلاثة مواسم قادمة في جميع الفئات، وذلك بعد حقن الإبل بمواد تجميلية في فئة الفحل وإنتاجه.
وأعلنت اللجنة إيقاع العقوبة على الكويتي محمد العجمي بعد عبثه بثلاث بكار، ومحمد المزروعي من الإمارات بعد رصد عبثه ببكرة وقعود.
وأوضح المالك علوش بن دبيان، أن ما صدر من قرارات يدلّل على حجم ما يبذل من جهود للقائمين على المهرجان والمسابقة، مضيفًا أن العاملين قاموا بالاحترازات ووفروا الفحوصات واللجان لضمان منافسة عادلة للجميع تحفظ مكانة الإبل في موروثنا الاجتماعي.
ووجه شكره للجان كافة على ما وفرته من قدرات وتجهيزات للفحص والتفتيش عن العبث وحماية الإبل من الإيذاء، والقبض على ممارسي الغش في هذا المحفل المميز، مشيرًا إلى أن إيقاع هذه العقوبات سيصب في صالح المنافسة ويرفع من أسهم ومكانة هذه الجائزة وسمعة بلادنا في الحفاظ على أصالة الإبل ومكانتها.
وبيّن المالك سلطان السبيعي أن ضبط العابثين جهد مقدّر من كافة المهتمين بالإبل والمشاركين في المهرجان، ونشكر القائمين على هذا العمل المميز، مطالبًا بإنشاء مكتب في أسواق الإبل يتولى فحص البيع والشراء وإجازة الحلال الموجود في الأسواق ولو مقابل رسوم معقولة.
ولفت المالك قعيد الشلاحي إلى أن القرارات التي أوقعتها اللجان قوية وتعود بالفائدة على الجميع، مؤكدًا أن المهرجان يشكل واجهة وطنية، وقيام نادي الإبل بهذا الدور يرفع منسوب الوعي ويضع الأمور في نصابها ويحقق الحماية للإبل.
ودعا عدد من الملاك النادي إلى تبني إنشاء مراكز لفحص العبث في الأسواق المنتشرة في مختلف مناطق المملكة لحماية الإبل وموروثها، لافتين إلى أن التشديد الرقابي والفحوصات التي يجريها النادي تطوّق محاولات تشويه المنافسة وتحمي الإبل من الإيذاء.
وكانت لجنة المخالفات والعقوبات في المهرجان أصدرت عددًا من العقوبات على العابثين، حيث أجرت عقوبة الاستبعاد الفوري لهم وحرمانهم من المشاركة في المهرجان لثلاثة مواسم قادمة في جميع الفئات، وذلك بعد حقن الإبل بمواد تجميلية في فئة الفحل وإنتاجه.
وأعلنت اللجنة إيقاع العقوبة على الكويتي محمد العجمي بعد عبثه بثلاث بكار، ومحمد المزروعي من الإمارات بعد رصد عبثه ببكرة وقعود.
وأوضح المالك علوش بن دبيان، أن ما صدر من قرارات يدلّل على حجم ما يبذل من جهود للقائمين على المهرجان والمسابقة، مضيفًا أن العاملين قاموا بالاحترازات ووفروا الفحوصات واللجان لضمان منافسة عادلة للجميع تحفظ مكانة الإبل في موروثنا الاجتماعي.
ووجه شكره للجان كافة على ما وفرته من قدرات وتجهيزات للفحص والتفتيش عن العبث وحماية الإبل من الإيذاء، والقبض على ممارسي الغش في هذا المحفل المميز، مشيرًا إلى أن إيقاع هذه العقوبات سيصب في صالح المنافسة ويرفع من أسهم ومكانة هذه الجائزة وسمعة بلادنا في الحفاظ على أصالة الإبل ومكانتها.
وبيّن المالك سلطان السبيعي أن ضبط العابثين جهد مقدّر من كافة المهتمين بالإبل والمشاركين في المهرجان، ونشكر القائمين على هذا العمل المميز، مطالبًا بإنشاء مكتب في أسواق الإبل يتولى فحص البيع والشراء وإجازة الحلال الموجود في الأسواق ولو مقابل رسوم معقولة.
ولفت المالك قعيد الشلاحي إلى أن القرارات التي أوقعتها اللجان قوية وتعود بالفائدة على الجميع، مؤكدًا أن المهرجان يشكل واجهة وطنية، وقيام نادي الإبل بهذا الدور يرفع منسوب الوعي ويضع الأمور في نصابها ويحقق الحماية للإبل.