تحدى مدرب مانشستر سيتي غوارديولا لاعبيه، بأن يبقوا ليفربول خلفهم من خلال الفوز على تشلسي الأحد في «ستاد الاتحاد»، والثأر لخسارة مباراة الذهاب أمام النادي اللندني بهدفين نظيفين.
وقال غوارديولا «الآن يأتي الاختبار الكبير، الهدف الكبير، تشلسي فريق رائع حصل على 7 أيام من أجل التحضير» لمباراة الأحد، خلافاً لسيتي الذي خاض مباراة في منتصف الأسبوع ضد إيفرتون، مصنفاً المواجهة بأنها «حقاً مباراة نهائية بالنسبة لنا في عطلة نهاية الأسبوع الحالي، إذا تمكنا من الحصول على هذه النقاط، فذلك سيشكل خطوة كبيرة بالنسبة لنا».
وبعد هزيمتين قاسيتين أمام الجار اللندني أرسنال (صفر-2) وبورنموث (صفر-4)، استعاد تشلسي توازنه في المرحلة الماضية بفوزه الكبير على هادرسفيلد تاون 5 - صفر ما جعله يحافظ على مركزه الرابع الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال الموسم القادم، بفارق نقطتين أمام مانشستر يونايتد.
وعلى ملعب «ويمبلي»، يبحث توتنهام الثالث عن فوزه الرابع توالياً حين يتواجه الأحد مع ليستر سيتي، قبل أن يستقبل الأربعاء بوروسيا دورتموند، متصدر الدوري الألماني، في ذهاب الدور ثمن النهائي لمسابقة دوري الأبطال.
ويعلم الضيوف أن صاحب الأرض لن يكون صيداً سهلاً على غرار مواجهة الذهاب في كامب نو حينما أدرك التعادل قبل النهاية بست دقائق فقط، بعد مباراة قوية نجح فيها بيلباو بالخروج بنقطة ثمينة.
ويأمل أشبيلية الرابع (36 نقطة) الذي خرج كلياً من المنافسة على اللقب بعد تصدر الترتيب أكثر من مرة في بداية الموسم، بتجديد فوزه على ضيفه أيبار (فاز ذهاباً 3-1)، والبقاء في دائرة المنافسين على إحدى البطاقات الأربع المؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا.
كما يلتقي ليغانيس مع ريال بيتيس، وفالنسيا مع ريال سوسيداد، وتختتم المرحلة الإثنين بلقاء ألافيس مع ليفانتي.
واهتزت صورة يوفنتوس في مباراتيه الأخيرتين، حين فقد الأمل بإحراز الثلاثية هذا الموسم، بتنازله عن لقب مسابقة الكأس التي توج بها في المواسم الأربعة الماضية، بعد خسارته الكبيرة أمام أتالانتا بثلاثية نظيفة، ثم أتبع ذلك السبت الماضي بتعادل مخيب في الدوري على أرضه ضد بارما 3-3 بعدما كان متقدما 2 - صفر و3 - 1. وخلافا لمباراة الكأس ضد أتالانتا، قدم يوفنتوس أداء هجوميا جيداً ضد بارما بقيادة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي سجل ثنائية وأصبح أول من يسجل 17 هدفاً في 22 مرحلة منذ الفرنسي دافيد تريزيغيه موسم 2005 - 2006 (أنهاه بـ23 هدفاً). ولن تكون مباراة الأحد ضد ساسوولو سهلة على يوفنتوس رغم أن «بيانكونيري» فاز بالمواجهات الست الأخيرة بينهما وسجل فيها 19 هدفاً مقابل 3 فقط في شباكه، ورغم احتلاله المركز الـ11 حالياً، إلا أن فريق منطقة مودينا لم يخسر سوى مرتين في المراحل التسع الأخيرة، ويتخلف بفارق 6 نقاط فقط عن ميلان صاحب المركز الرابع الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال.
كما يلعب الأحد بولونيا مع جنوى، وأتالانتا مع سبال، وتورينو مع أودينيزي، وسمبدوريا مع فروزينوني.
وقال غوارديولا «الآن يأتي الاختبار الكبير، الهدف الكبير، تشلسي فريق رائع حصل على 7 أيام من أجل التحضير» لمباراة الأحد، خلافاً لسيتي الذي خاض مباراة في منتصف الأسبوع ضد إيفرتون، مصنفاً المواجهة بأنها «حقاً مباراة نهائية بالنسبة لنا في عطلة نهاية الأسبوع الحالي، إذا تمكنا من الحصول على هذه النقاط، فذلك سيشكل خطوة كبيرة بالنسبة لنا».
وبعد هزيمتين قاسيتين أمام الجار اللندني أرسنال (صفر-2) وبورنموث (صفر-4)، استعاد تشلسي توازنه في المرحلة الماضية بفوزه الكبير على هادرسفيلد تاون 5 - صفر ما جعله يحافظ على مركزه الرابع الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال الموسم القادم، بفارق نقطتين أمام مانشستر يونايتد.
وعلى ملعب «ويمبلي»، يبحث توتنهام الثالث عن فوزه الرابع توالياً حين يتواجه الأحد مع ليستر سيتي، قبل أن يستقبل الأربعاء بوروسيا دورتموند، متصدر الدوري الألماني، في ذهاب الدور ثمن النهائي لمسابقة دوري الأبطال.
البرشا أمام عقدة بيلباو
يأمل برشلونة في العودة بالنقاط الثلاث من ملعب سان ماميس عندما يلتقي أتلتيك بيلباو ضمن منافسات الجولة الـ23 من الليغا.ويعلم الضيوف أن صاحب الأرض لن يكون صيداً سهلاً على غرار مواجهة الذهاب في كامب نو حينما أدرك التعادل قبل النهاية بست دقائق فقط، بعد مباراة قوية نجح فيها بيلباو بالخروج بنقطة ثمينة.
ويأمل أشبيلية الرابع (36 نقطة) الذي خرج كلياً من المنافسة على اللقب بعد تصدر الترتيب أكثر من مرة في بداية الموسم، بتجديد فوزه على ضيفه أيبار (فاز ذهاباً 3-1)، والبقاء في دائرة المنافسين على إحدى البطاقات الأربع المؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا.
كما يلتقي ليغانيس مع ريال بيتيس، وفالنسيا مع ريال سوسيداد، وتختتم المرحلة الإثنين بلقاء ألافيس مع ليفانتي.
اليوفي.. تجنب الإحراج
يمني يوفنتوس حامل اللقب والمتصدر النفس بتجنب المزيد من الإحراج عندما يحل (الأحد) ضيفاً على ساسوولو في المرحلة الثالثة والعشرين من الدوري الإيطالي، وذلك قبل 10 أيام على مواجهته المرتقبة ضد مضيفه أتلتيكو مدريد الإسباني في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.واهتزت صورة يوفنتوس في مباراتيه الأخيرتين، حين فقد الأمل بإحراز الثلاثية هذا الموسم، بتنازله عن لقب مسابقة الكأس التي توج بها في المواسم الأربعة الماضية، بعد خسارته الكبيرة أمام أتالانتا بثلاثية نظيفة، ثم أتبع ذلك السبت الماضي بتعادل مخيب في الدوري على أرضه ضد بارما 3-3 بعدما كان متقدما 2 - صفر و3 - 1. وخلافا لمباراة الكأس ضد أتالانتا، قدم يوفنتوس أداء هجوميا جيداً ضد بارما بقيادة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي سجل ثنائية وأصبح أول من يسجل 17 هدفاً في 22 مرحلة منذ الفرنسي دافيد تريزيغيه موسم 2005 - 2006 (أنهاه بـ23 هدفاً). ولن تكون مباراة الأحد ضد ساسوولو سهلة على يوفنتوس رغم أن «بيانكونيري» فاز بالمواجهات الست الأخيرة بينهما وسجل فيها 19 هدفاً مقابل 3 فقط في شباكه، ورغم احتلاله المركز الـ11 حالياً، إلا أن فريق منطقة مودينا لم يخسر سوى مرتين في المراحل التسع الأخيرة، ويتخلف بفارق 6 نقاط فقط عن ميلان صاحب المركز الرابع الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال.
كما يلعب الأحد بولونيا مع جنوى، وأتالانتا مع سبال، وتورينو مع أودينيزي، وسمبدوريا مع فروزينوني.