أحرز سيرجيو أجويرو المتألق ثلاثية للمرة الثانية في أسبوع ليقود مانشستر سيتي حامل اللقب لسحق ضيفه تشيلسي 6-صفر باستاد الاتحاد والعودة إلى صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم اليوم الأحد.
ولدى كل من سيتي وليفربول 65 نقطة لكن حامل اللقب يتفوق بفارق الأهداف ولعب مباراة واحدة أكثر من منافسه. ويتأخر توتنهام هوتسبير صاحب المركز الثالث عنهما بخمس نقاط بعد فوزه 3-1 على ليستر سيتي في وقت سابق من اليوم الأحد.
وعادل أجويرو، الذي أحرز ثلاثية ضد أرسنال قبل سبعة أيام، رقم آلان شيرر القياسي برصيد 11 ثلاثية في الدوري الممتاز.
ومنح رحيم سترلينج التقدم لسيتي بعد أربع دقائق بعدما نفذ كيفن دي بروين ركلة حرة بشكل سريع وسط غفلة من دفاع تشيلسي.
وبعد إهدار أجويرو فرصة بشكل غريب أمام المرمى الخالي من حارسه هز المهاجم الأرجنتيني شباك كيبا أريزابالاجا بتسديدة مذهلة من 25 مترا.
وحاول روس باركلي إعادة كرة بضربة رأس إلى حارسه لكنها وصلت إلى أجويرو ليجعل النتيجة 3-صفر وسدد إيلكاي جندوجان كرة منخفضة ليتقدم سيتي برباعية في أول 25 دقيقة.
وبعد الاستراحة وضع أجويرو، الذي أصبح هداف سيتي في الدوري على مر العصور، الكرة بضربة رأس في العارضة قبل أن يختتم الثلاثية من ركلة جزاء حصل عليها سترلينج بعدما أسقطه سيزار أزبليكويتا.
وأنهى سترلينج أهداف سيتي عندما حول تمريرة أولكسندر زينتشينكو العرضية المنخفضة في الشباك في الدقيقة 80.
وهذه هي أسوأ هزيمة لتشيلسي في الدوري منذ سقوطه 7-صفر أمام نوتنجهام فورست في 1991.
ولدى كل من سيتي وليفربول 65 نقطة لكن حامل اللقب يتفوق بفارق الأهداف ولعب مباراة واحدة أكثر من منافسه. ويتأخر توتنهام هوتسبير صاحب المركز الثالث عنهما بخمس نقاط بعد فوزه 3-1 على ليستر سيتي في وقت سابق من اليوم الأحد.
وعادل أجويرو، الذي أحرز ثلاثية ضد أرسنال قبل سبعة أيام، رقم آلان شيرر القياسي برصيد 11 ثلاثية في الدوري الممتاز.
ومنح رحيم سترلينج التقدم لسيتي بعد أربع دقائق بعدما نفذ كيفن دي بروين ركلة حرة بشكل سريع وسط غفلة من دفاع تشيلسي.
وبعد إهدار أجويرو فرصة بشكل غريب أمام المرمى الخالي من حارسه هز المهاجم الأرجنتيني شباك كيبا أريزابالاجا بتسديدة مذهلة من 25 مترا.
وحاول روس باركلي إعادة كرة بضربة رأس إلى حارسه لكنها وصلت إلى أجويرو ليجعل النتيجة 3-صفر وسدد إيلكاي جندوجان كرة منخفضة ليتقدم سيتي برباعية في أول 25 دقيقة.
وبعد الاستراحة وضع أجويرو، الذي أصبح هداف سيتي في الدوري على مر العصور، الكرة بضربة رأس في العارضة قبل أن يختتم الثلاثية من ركلة جزاء حصل عليها سترلينج بعدما أسقطه سيزار أزبليكويتا.
وأنهى سترلينج أهداف سيتي عندما حول تمريرة أولكسندر زينتشينكو العرضية المنخفضة في الشباك في الدقيقة 80.
وهذه هي أسوأ هزيمة لتشيلسي في الدوري منذ سقوطه 7-صفر أمام نوتنجهام فورست في 1991.