يملك برشلونة فرصة قتل آمال الفريق الملكي لاستعادة لقب الدوري الإسباني لكرة القدم عندما يحل عليه اليوم (السبت) في المرحلة الـ26، إذ يعود برشلونة إلى ملعب «سانتياغو برنابيو» بعد اقصائه لريال مدريد من نصف نهائي مسابقة الكأس الأربعاء الماضي، محققاً فوزا عريضا بثلاثية نظيفة في إياب نصف نهائي الكأس، برغم أفضلية ريال مدريد في المباراة قبل انتفاض الهداف الأوروغوياني لويس سواريز ومساهمته الفاعلة في الأهداف الثلاثة. وفي ظل المعارك المتواصلة بين ريال وبرشلونة، يأمل أتلتيكو مدريد صاحب المركز الثاني الاستفادة بحال خسارة برشلونة، وتقليص الفارق إلى أربع نقاط بحال فوزه الأحد على مضيفه ريال سوسييداد الثامن الذي لم يخسر في آخر ثماني مباريات.
وسيواجه أتلتيكو نظيره برشلونة في أبريل القادم على ملعب «كامب نو» حيث لم يفز في آخر 18 زيارة له مع برشلونة.
ويتفوق برشلونة في المواجهات الأخيرة على ريال، إذ هزمه أربع مرات في آخر ست مباريات في أرضه، إذ كان يسجل ثلاثة أهداف أو أكثر خلال انتصاراته. وهذا الموسم لوحده، سجل برشلونة 9 أهداف في مرمى خصمه مقابل اثنين للملكي، وذلك بعد فوز كاسح في ذهاب الدوري بخمسة أهداف مقابل هدف، أطاحت بالمدرب جولن لوبيتيغي، ليأتي الأرجنتيني سانتياغو سولاري بالمدرب الرديف «كاستيا» الذي دعا لاعبيه «للنهوض سريعا» من الكبوة الأخيرة.
لكن ريال تنفس الصعداء في مباراة برشلونة الأخيرة برغم خسارته الثلاثية، إذ كان الطرف الأفضل وسنحت له عدة فرص لم تبتسم لجوهرته الجديدة البرازيلي فينيسيوس جونيور (18 عاما) في ظل تألق الحارس الألماني مارك أندريه تير شتيغن.
وتتركز الأنظار أيضا على خيتافي الرابع والحالم بتأهل تاريخي إلى دوري الابطال، إذ يحل على ريال بيتيس السابع في مباراة نارية، فيما يأمل اشبيلية الخامس مداواة جراحه عندما يحل على هويسكا الأخير.
وسيواجه أتلتيكو نظيره برشلونة في أبريل القادم على ملعب «كامب نو» حيث لم يفز في آخر 18 زيارة له مع برشلونة.
ويتفوق برشلونة في المواجهات الأخيرة على ريال، إذ هزمه أربع مرات في آخر ست مباريات في أرضه، إذ كان يسجل ثلاثة أهداف أو أكثر خلال انتصاراته. وهذا الموسم لوحده، سجل برشلونة 9 أهداف في مرمى خصمه مقابل اثنين للملكي، وذلك بعد فوز كاسح في ذهاب الدوري بخمسة أهداف مقابل هدف، أطاحت بالمدرب جولن لوبيتيغي، ليأتي الأرجنتيني سانتياغو سولاري بالمدرب الرديف «كاستيا» الذي دعا لاعبيه «للنهوض سريعا» من الكبوة الأخيرة.
لكن ريال تنفس الصعداء في مباراة برشلونة الأخيرة برغم خسارته الثلاثية، إذ كان الطرف الأفضل وسنحت له عدة فرص لم تبتسم لجوهرته الجديدة البرازيلي فينيسيوس جونيور (18 عاما) في ظل تألق الحارس الألماني مارك أندريه تير شتيغن.
وتتركز الأنظار أيضا على خيتافي الرابع والحالم بتأهل تاريخي إلى دوري الابطال، إذ يحل على ريال بيتيس السابع في مباراة نارية، فيما يأمل اشبيلية الخامس مداواة جراحه عندما يحل على هويسكا الأخير.