بعد سنوات عجاف غيّبت بريق الفريق الوحداوي عن الحضور ضمن الكبار وأبعدته عن اعتلاء منصات التتويج، يرى الوحداويون بارقة أمل وعمل تلوح عاليا، لإعادة الفرسان، وفرضهم بين كبار «المحترفين». جاءت تلك الآمال بعد موافقة المستشار تركي آل الشيخ على الرئاسة الفخرية للنادي ورئاسة هيئة أعضاء الشرف، وهو شخص يمتلك كل أدوات جلب البطولات من قوة مال وفكر رياضي وإداري في كيفية التغلب على أكبر المشكلات التي تواجه مسيرة النادي وتسببت في حرمانه من إسعاد جماهيره بمراكز متقدمة أو بطولة تروي عطش المدرج الأحمر. وفي هذا الشأن، يؤكد رئيس رابطة قدامى لاعبي الوحدة دخيل عواد أن موافقة تركي آل الشيخ على قيادة هيئة أعضاء الشرف تمثل فرحة بحجم جلب بطولة لنادينا، لأن مفاتيح جلب البطولات لا تأتي إلا من خلال رجال يمتلكون المال والفكر ويتعاملون مع الأحداث بروية ورجاحة عقل، وذلك ما كان ينقص نادينا منذ سنوات، قائد يلتف الوحداويون حوله، وتحقق هذا الهدف وأصبح لدينا رئيس يملك كل أسلحة النجاح، ويجب على أطياف الوحداويين كافة أن نلتف حول رئيس هيئة أعضاء الشرف تركي آل الشيخ ورئيس النادي الشاب حاتم خيمي، وأن نضع أيدينا سويا وننطلق في مرحلة خالية من كل الخلافات، لبناء مرحلة جديدة تحمل في ثناياها حلم 50 عاما بجلب البطولات لخزينتنا الخاوية.
من جانبه، قال اللاعب السابق سمير عياد: أصبح لنا كبير يستطيع حل مشكلاتنا وتحقيق أحلامنا، بعد أن ظل المنصب شاغرا لعقود، ودائرة الخلافات والصراعات تتسع دون وجود رجل يتغلب على حلها ويضع الأمور في نصابها الصحيح، لكن بوجود آل الشيخ في منصب رئاسة أعضاء الشرف ستذوب كل الخلافات التي دمرت نادينا في السابق، ويجب علينا الانطلاق في مرحلة بناء شاملة يشارك فيها كل محب للوحدة ومكة، ولدينا الآن فرصة لا تعوض في أن نعيد نادينا إلى منصات البطولات، بشرط وقفة الجميع وعدم إعادة أخطاء الماضي التي لم يجن النادي منها غير الابتعاد عن البطولات والصعود والهبوط. وفي سياق متصل، طالب عدد من جماهير الوحدة (عبدالرزاق محبوب وحسين عطاس وهشام الحتيرشي وفيصل الحازمي وطلال أبولبن وفهد الحربي وخالد المالكي) أطياف الوحداويين كافة بتنحية المرحلة الماضية التي كانت مليئة بالأخطاء والصراعات والمشكلات، التي دفع نادينا ثمنها غاليا ودلفت به إلى ذيل القائمة مصارعا بين البقاء والهبوط والاجتهاد في الصعود، مطالبين الجميع بأن يضعوا أيديهم في يد الرئيس الفخري تركي آل الشيخ لإعادة هيبة النادي. وأضافوا: «متعطشون لملامسة الذهب، فمن الظلم أن يظل ناد تأسس في طليعة الأندية السعودية وقدم لمنتخباتنا الوطنية أفضل النجوم محروما من الإنجازات ونحن نتفرج، حان وقت قطاف البطولات، وعلى مجلس أعضاء الشرف الجديد وإدارة النادي العمل على تحقيق هذا الحلم».
من جانبه، قال اللاعب السابق سمير عياد: أصبح لنا كبير يستطيع حل مشكلاتنا وتحقيق أحلامنا، بعد أن ظل المنصب شاغرا لعقود، ودائرة الخلافات والصراعات تتسع دون وجود رجل يتغلب على حلها ويضع الأمور في نصابها الصحيح، لكن بوجود آل الشيخ في منصب رئاسة أعضاء الشرف ستذوب كل الخلافات التي دمرت نادينا في السابق، ويجب علينا الانطلاق في مرحلة بناء شاملة يشارك فيها كل محب للوحدة ومكة، ولدينا الآن فرصة لا تعوض في أن نعيد نادينا إلى منصات البطولات، بشرط وقفة الجميع وعدم إعادة أخطاء الماضي التي لم يجن النادي منها غير الابتعاد عن البطولات والصعود والهبوط. وفي سياق متصل، طالب عدد من جماهير الوحدة (عبدالرزاق محبوب وحسين عطاس وهشام الحتيرشي وفيصل الحازمي وطلال أبولبن وفهد الحربي وخالد المالكي) أطياف الوحداويين كافة بتنحية المرحلة الماضية التي كانت مليئة بالأخطاء والصراعات والمشكلات، التي دفع نادينا ثمنها غاليا ودلفت به إلى ذيل القائمة مصارعا بين البقاء والهبوط والاجتهاد في الصعود، مطالبين الجميع بأن يضعوا أيديهم في يد الرئيس الفخري تركي آل الشيخ لإعادة هيبة النادي. وأضافوا: «متعطشون لملامسة الذهب، فمن الظلم أن يظل ناد تأسس في طليعة الأندية السعودية وقدم لمنتخباتنا الوطنية أفضل النجوم محروما من الإنجازات ونحن نتفرج، حان وقت قطاف البطولات، وعلى مجلس أعضاء الشرف الجديد وإدارة النادي العمل على تحقيق هذا الحلم».