«نهاية حقبة»، «نهاية مذلة»، «أسبوع مأسوي»، هكذا خصصت الصحف الإسبانية الصادرة أمس (الأربعاء) صفحاتها لتشريح ريال مدريد الفائز بـ4 ألقاب في آخر 5 مواسم في مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، قبل أن يسقط (الثلاثاء) في عقر داره أمام أياكس أمستردام الهولندي ويخرج من ثمن النهائي.
«هنا يرقد فريق كتب التاريخ»، هذه العبارة كانت عنوانا للصفحة الأولى من صحيفة «ماركا» الرياضية الأوسع انتشارا في إسبانيا، مع صورة لملعب سانتياغو برنابيو أشبه بمقبرة بعد الصفعة القوية التي وجهها له أياكس (الثلاثاء) في إياب ثمن النهائي (4/1) بعد أن خسر أمامه 1/2 ذهابا.
وأوردت الصحيفة ذاتها العبارة التالية: «نهاية مذلة لحقبة لا تضاهى».
من جانبها، أعربت «آس» ثاني أكبر صحيفة رياضية عن أسفها لـ«أسبوع مأسوي»، إذ خرج الريال من المنافسة في 3 مسابقات: خرج (الأربعاء) من نصف نهائي الكأس المحلية بسقوطه على ملعبه أمام غريمه برشلونة (3/0)، ثم تراجع بفارق 12 نقطة عنه في الدوري بعد خسارته أمامه (السبت) على الملعب ذاته (0/1)، وأخيرا فقد لقبه في المواسم الـ3 الأخيرة في دوري أبطال أوروبا، المسابقة المحببة إليه، التي يحمل الرقم القياسي فيها من حيث عدد الألقاب (13 لقبا). والمخزي هو أن الفريق الملكي مني بالهزائم الـ3 على أرضه وأمام جمهوره، بعد أن كان سقط في مباراة أخرى (رابعة) أمام جيرونا في الدوري (1/2)، حسب ما جاء في افتتاحية لمدير «آس» الفريدو ريلانيو.
من جانبها، أرسلت صحيفة «سبورت» الريال إلى «نهاية حقبة» رائعة جهدت الصحافة المدريدية لاكتشافها، موسما بعد آخر، في برشلونة بقيادة (الأرجنتيني) ليونيل ميسي. وقالت الصحيفة «نهاية عصر. تلقى ريال ضربة قاضية مذلة على ملعب برنابيو أخرجته من دوري أبطال أوروبا».
وفي الصفحات الداخلية للصحيفة، تحدث مدير القسم الرياضي إرنست فولش عن ملك أصبح عاريا، وعن ناد بحاجة إلى إعادة بناء. وكتب: «أياكس الرائع عرى نهائيا ريال مدريد وأنهى حقبة مزدهرة. بعد الذل المزدوج على يد برشلونة، أنهى ريال أسبوعه المأسوي بتلقيه أكبر صفعة، مباراة ستطبع عهدا وتدفع بالنادي إلى جحيم انعكاساته غير معروفة».
«هنا يرقد فريق كتب التاريخ»، هذه العبارة كانت عنوانا للصفحة الأولى من صحيفة «ماركا» الرياضية الأوسع انتشارا في إسبانيا، مع صورة لملعب سانتياغو برنابيو أشبه بمقبرة بعد الصفعة القوية التي وجهها له أياكس (الثلاثاء) في إياب ثمن النهائي (4/1) بعد أن خسر أمامه 1/2 ذهابا.
وأوردت الصحيفة ذاتها العبارة التالية: «نهاية مذلة لحقبة لا تضاهى».
من جانبها، أعربت «آس» ثاني أكبر صحيفة رياضية عن أسفها لـ«أسبوع مأسوي»، إذ خرج الريال من المنافسة في 3 مسابقات: خرج (الأربعاء) من نصف نهائي الكأس المحلية بسقوطه على ملعبه أمام غريمه برشلونة (3/0)، ثم تراجع بفارق 12 نقطة عنه في الدوري بعد خسارته أمامه (السبت) على الملعب ذاته (0/1)، وأخيرا فقد لقبه في المواسم الـ3 الأخيرة في دوري أبطال أوروبا، المسابقة المحببة إليه، التي يحمل الرقم القياسي فيها من حيث عدد الألقاب (13 لقبا). والمخزي هو أن الفريق الملكي مني بالهزائم الـ3 على أرضه وأمام جمهوره، بعد أن كان سقط في مباراة أخرى (رابعة) أمام جيرونا في الدوري (1/2)، حسب ما جاء في افتتاحية لمدير «آس» الفريدو ريلانيو.
من جانبها، أرسلت صحيفة «سبورت» الريال إلى «نهاية حقبة» رائعة جهدت الصحافة المدريدية لاكتشافها، موسما بعد آخر، في برشلونة بقيادة (الأرجنتيني) ليونيل ميسي. وقالت الصحيفة «نهاية عصر. تلقى ريال ضربة قاضية مذلة على ملعب برنابيو أخرجته من دوري أبطال أوروبا».
وفي الصفحات الداخلية للصحيفة، تحدث مدير القسم الرياضي إرنست فولش عن ملك أصبح عاريا، وعن ناد بحاجة إلى إعادة بناء. وكتب: «أياكس الرائع عرى نهائيا ريال مدريد وأنهى حقبة مزدهرة. بعد الذل المزدوج على يد برشلونة، أنهى ريال أسبوعه المأسوي بتلقيه أكبر صفعة، مباراة ستطبع عهدا وتدفع بالنادي إلى جحيم انعكاساته غير معروفة».