يحل فريق الاتحاد ضيفا على الوحدة الإماراتي في أبوظبي في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية لدوري أبطال آسيا لكرة القدم. وحقق الاتحاد فوزا كبيرا على الريان القطري 5-1 في جدة، فيما خسر الوحدة أمام لوكوموتيف الأوزبكي 0-2 في طشقند في الجولة الأولى.
وسيكون الوحدة أمام خيار الفوز وحده في حال أراد إحياء آماله في المنافسة على إحدى بطاقتي المجموعة الثانية المؤهلة إلى دور الـ16 الذي لم يعرفه منذ أن تأهل إليه لآخر مرة في نسخة 2007، ثم عجز عن تجاوز دور المجموعات في 6 نسخ متوالية.
ولا يصب التاريخ لصالح الوحدة أمام الاتحاد، إذ خسر في 3 مباريات وتعادل مرة واحدة في المباريات الـ4 التي أقيمت بينهما في البطولة القارية.
لكن الفريق الإماراتي الذي يستعيد خدمات لاعبه المخضرم إسماعيل مطر بعدما غاب عن لقاء لوكوموتيف بسبب الإصابة يبدو مصمما على تغيير الصورة الباهتة التي ظهر بها في الجولة الأولى وتحقيق فوزه التاريخي الأول على الاتحاد. ويعرف سييرا الوحدة جيدا بعدما سبق له تدريب شباب الأهلي الإماراتي في بداية الموسم الحالي قبل أن يقال من منصبه. والأمر نفسه ينطبق على لاعبين من الاتحاد هما التشيلي كارلوس فيلانويفا لاعب شباب دبي السابق من 2009 حتى 2016 والبرازيلي رومارينيو (الجزيرة). وتشهد صفوف الاتحاد الفائز باللقب القاري عامي 2004 و2005، عودة الدولي عبدالعزيز البيشي والعاجي سيكو سانوغو بعد تعافيهما.
من جهته، يسعى النصر السعودي إلى تجاوز أزمة ضربة البداية عندما يستقبل ذوب آهن الإيراني، واختار النصر ملعب آل مكتوم في دبي ليكون ملعبا له عندما يواجه الفرق الإيرانية في البطولة القارية بناء على قرار الاتحاد الآسيوي الذي اتخذه قبل 3 مواسم عندما قرر إقامة مباريات الأندية السعودية أمام نظيرتها الإيرانية على ملاعب محايدة. ويدخل النصر الذي تلقى خسارة غير منتظرة أمام الوصل في الجولة الأولى، بخيار الفوز لاستعادة توازنه والعودة لصلب المنافسة على إحدى بطاقتي المجموعة، لاسيما أن التعادل أو الخسارة قد تصعّب من مهمته لتجاوز دور المجموعات.
ومن المنتظر أن يستعيد الفريق جهود مدافعه البرازيلي مايكون بيريرا الذي غاب عن المباراة الأولى في البطولة، وعن مباراتي الشباب والاتفاق في الدوري بداعي الإصابة.
وسيكون الوحدة أمام خيار الفوز وحده في حال أراد إحياء آماله في المنافسة على إحدى بطاقتي المجموعة الثانية المؤهلة إلى دور الـ16 الذي لم يعرفه منذ أن تأهل إليه لآخر مرة في نسخة 2007، ثم عجز عن تجاوز دور المجموعات في 6 نسخ متوالية.
ولا يصب التاريخ لصالح الوحدة أمام الاتحاد، إذ خسر في 3 مباريات وتعادل مرة واحدة في المباريات الـ4 التي أقيمت بينهما في البطولة القارية.
لكن الفريق الإماراتي الذي يستعيد خدمات لاعبه المخضرم إسماعيل مطر بعدما غاب عن لقاء لوكوموتيف بسبب الإصابة يبدو مصمما على تغيير الصورة الباهتة التي ظهر بها في الجولة الأولى وتحقيق فوزه التاريخي الأول على الاتحاد. ويعرف سييرا الوحدة جيدا بعدما سبق له تدريب شباب الأهلي الإماراتي في بداية الموسم الحالي قبل أن يقال من منصبه. والأمر نفسه ينطبق على لاعبين من الاتحاد هما التشيلي كارلوس فيلانويفا لاعب شباب دبي السابق من 2009 حتى 2016 والبرازيلي رومارينيو (الجزيرة). وتشهد صفوف الاتحاد الفائز باللقب القاري عامي 2004 و2005، عودة الدولي عبدالعزيز البيشي والعاجي سيكو سانوغو بعد تعافيهما.
من جهته، يسعى النصر السعودي إلى تجاوز أزمة ضربة البداية عندما يستقبل ذوب آهن الإيراني، واختار النصر ملعب آل مكتوم في دبي ليكون ملعبا له عندما يواجه الفرق الإيرانية في البطولة القارية بناء على قرار الاتحاد الآسيوي الذي اتخذه قبل 3 مواسم عندما قرر إقامة مباريات الأندية السعودية أمام نظيرتها الإيرانية على ملاعب محايدة. ويدخل النصر الذي تلقى خسارة غير منتظرة أمام الوصل في الجولة الأولى، بخيار الفوز لاستعادة توازنه والعودة لصلب المنافسة على إحدى بطاقتي المجموعة، لاسيما أن التعادل أو الخسارة قد تصعّب من مهمته لتجاوز دور المجموعات.
ومن المنتظر أن يستعيد الفريق جهود مدافعه البرازيلي مايكون بيريرا الذي غاب عن المباراة الأولى في البطولة، وعن مباراتي الشباب والاتفاق في الدوري بداعي الإصابة.