يشهد مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل المقام حالياً في الصياهد الجنوبية، شمال شرقي العاصمة الرياض، سوقاً شعبية عالمية على هامش فعاليات عالم الرحالة «النوماد»، تجمع في ممراتها منتجات أكثر من 90 دولة حول العالم. وتتنوع المنتجات في السوق الشعبية بين المأكولات كالعسل والمخبوزات والمأكولات التراثية من دول عدة، والملبوسات الصوفية والحريرية، واللوحات الفنية وغيرها من منتجات تتميز بها كل دولة مشاركة في السوق الشعبية، وتلقى اهتماماً وحضوراً في ممراتها ومحلاتها من الزوار من دول عدة.
يذكر أن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل شهد مطلع هذا الأسبوع افتتاح فعالية عالم الرحالة «النوماد»، الفعالية العالمية، لتنضم لفعاليات المهرجان المتعددة كقرية الفعاليات ومنافسات مزايين الإبل وسباقات الهجن والأسواق الشعبية الممتدة على سوق الدهناء التجارية.
من جانب آخر، أكد رئيس تحرير خيمة تعاليل المصاحبة لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته الـ3 محمد الشهراني أن خيمة تعاليل تعقد يومياً لمدة ساعة بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، وذلك لاستعراض الموروث الثقافي الشعبي من خلال فعاليات عدة، منها جلسة حوار إلقاء الشعر، وسرد قصص الإبل والصحراء في الماضي. وأوضح الشهراني أن الخيمة تهتم بإبراز الموروث الثقافي والأنشطة التراثية لحفظها وإبراز قيمتها التي تربط الإنسان بماضيه العريق، مشيرا إلى أن الخيمة تستضيف يومياً الفائزين في سباقات الإبل، إضافة إلى مشاهير الشعراء الشعبيين. ولفت إلى أن الخيمة تنقل عبر نحو 12 قناة فضائية من خلال البث المباشر. وأوضح أن الخيمة تسلط الضوء على تاريخ الإبل من خلال القصص، والأشعار، والفنون الشعبية، مشيرا إلى أن فعاليات الخيمة موجهة للمهتمين وزوّار المهرجان والمشاركين، وتتضمن جلسات حوار مفتوح مع المهتمين بالتراث الوطني.
يذكر أن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل شهد مطلع هذا الأسبوع افتتاح فعالية عالم الرحالة «النوماد»، الفعالية العالمية، لتنضم لفعاليات المهرجان المتعددة كقرية الفعاليات ومنافسات مزايين الإبل وسباقات الهجن والأسواق الشعبية الممتدة على سوق الدهناء التجارية.
من جانب آخر، أكد رئيس تحرير خيمة تعاليل المصاحبة لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته الـ3 محمد الشهراني أن خيمة تعاليل تعقد يومياً لمدة ساعة بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، وذلك لاستعراض الموروث الثقافي الشعبي من خلال فعاليات عدة، منها جلسة حوار إلقاء الشعر، وسرد قصص الإبل والصحراء في الماضي. وأوضح الشهراني أن الخيمة تهتم بإبراز الموروث الثقافي والأنشطة التراثية لحفظها وإبراز قيمتها التي تربط الإنسان بماضيه العريق، مشيرا إلى أن الخيمة تستضيف يومياً الفائزين في سباقات الإبل، إضافة إلى مشاهير الشعراء الشعبيين. ولفت إلى أن الخيمة تنقل عبر نحو 12 قناة فضائية من خلال البث المباشر. وأوضح أن الخيمة تسلط الضوء على تاريخ الإبل من خلال القصص، والأشعار، والفنون الشعبية، مشيرا إلى أن فعاليات الخيمة موجهة للمهتمين وزوّار المهرجان والمشاركين، وتتضمن جلسات حوار مفتوح مع المهتمين بالتراث الوطني.