أكد وزير شؤون الإعلام البحريني رئيس مجلس أمناء معهد البحرين للتنمية السياسية علي بن محمد الرميحي، أن الاحتكار المخل الذي تفرضه قنوات محددة لأغراض سياسية ينتهك حق الجمهور.
وأشار الرميحي خلال رعايته أعمال منتدى السلطة الرابعة، الذي أقامه نادي الإعلام بجامعة البحرين بالتعاون مع جمعية الصحفيين البحرينية، إلى أن 90% من المواطنين العرب محرومون من مشاهدة مباريات كرة القدم على القنوات الرياضية، وهناك تحركات على المستويين الإقليمي والدولي لوقف انتهاك حق الجمهور في متابعة مباريات فريقه الوطني.
وأكد وزير شؤون الإعلام أن التحديات في قطاع الإعلام والاتصال مشتركة بين الدول العربية، ويجب مواجهتها بصورة جماعية عبر تعزيز الوعي لدى فئة الشباب في المجتمع، وتبني آليات إقليمية ودولية مشتركة لتحقيق الأهداف المنشودة في الارتقاء بقطاع الإعلام والاتصال في المنطقة.
وشدد وزير شؤون الإعلام في البحرين على أن وسائل التواصل الاجتماعي مهما اتسع انتشارها وبلغ تأثيرها، تبقى جزءاً من عالم افتراضي يجب التعامل معه بحذر، مؤكداً أن ليس كل ما يتم تناقله في تلك الوسائل يعكس ما يجري على أرض الواقع، ما يحمّل مستخدمي تلك الوسائل مسؤولية التحقق من صحة الأخبار والمعلومات وعدم الانجرار إلى ما يسود هذا العالم الافتراضي من فوضى ممنهجة.
وأضاف أن ما من وزارة أو هيئة أو مؤسسة مهما صغر حجمها إلا وكان فيها قسم للإعلام والعلاقات العامة، ما يعني اعتماد تلك الجهات على خريجي هذا التخصص، مضيفاً أن مجال الإعلام في أي دولة على مستوى العالم يحتاج إلى الإعلامي الشامل المتمكن من جميع المهارات، ما يتطلب إلماماً وحرصاً من الطلبة على تطوير قدراتهم واكتساب المهارات الإعلامية بصورة مستمرة.
وأشار الرميحي خلال رعايته أعمال منتدى السلطة الرابعة، الذي أقامه نادي الإعلام بجامعة البحرين بالتعاون مع جمعية الصحفيين البحرينية، إلى أن 90% من المواطنين العرب محرومون من مشاهدة مباريات كرة القدم على القنوات الرياضية، وهناك تحركات على المستويين الإقليمي والدولي لوقف انتهاك حق الجمهور في متابعة مباريات فريقه الوطني.
وأكد وزير شؤون الإعلام أن التحديات في قطاع الإعلام والاتصال مشتركة بين الدول العربية، ويجب مواجهتها بصورة جماعية عبر تعزيز الوعي لدى فئة الشباب في المجتمع، وتبني آليات إقليمية ودولية مشتركة لتحقيق الأهداف المنشودة في الارتقاء بقطاع الإعلام والاتصال في المنطقة.
وشدد وزير شؤون الإعلام في البحرين على أن وسائل التواصل الاجتماعي مهما اتسع انتشارها وبلغ تأثيرها، تبقى جزءاً من عالم افتراضي يجب التعامل معه بحذر، مؤكداً أن ليس كل ما يتم تناقله في تلك الوسائل يعكس ما يجري على أرض الواقع، ما يحمّل مستخدمي تلك الوسائل مسؤولية التحقق من صحة الأخبار والمعلومات وعدم الانجرار إلى ما يسود هذا العالم الافتراضي من فوضى ممنهجة.
وأضاف أن ما من وزارة أو هيئة أو مؤسسة مهما صغر حجمها إلا وكان فيها قسم للإعلام والعلاقات العامة، ما يعني اعتماد تلك الجهات على خريجي هذا التخصص، مضيفاً أن مجال الإعلام في أي دولة على مستوى العالم يحتاج إلى الإعلامي الشامل المتمكن من جميع المهارات، ما يتطلب إلماماً وحرصاً من الطلبة على تطوير قدراتهم واكتساب المهارات الإعلامية بصورة مستمرة.