غادرت بعثة المنتخب السعودي لرفع الأثقال للناشئين والشباب والكبار إلى سلطنة عمان، للمشاركة في بطولة الخليج وبطولة غرب آسيا لرفع الأثقال، خلال الفترة من 26 مارس الحالي وحتى 1 إبريل، والمقامة على صالة مجمع السلطان قابوس في مسقط.
وتضم بعثة الأخضر 33 فرداً برئاسة الرائد علي الحكمي، وقيادة إدارية من أحمد عسيري وجعفر الباقر، وإشراف فني بتواجد المدربين مصطفى راغب، وعلي الدحيليب، وطاهر الشيبة، وعدنان السادة، وفيصل السلمي، والمعالج سعيد الدهان، والإعلامي نذير المقبل.
ويمثل الأخضر 23 رباعاً ورباعتين، هم صالح البقعاوي، ومحمد البريكي، وجواد آل قيصوم، وأحمد الحايك، وإبراهيم آل جمعان، ومحسن آل اسماعيل، وتركي اليامي، وعلي العثمان، وداود الأحمد، ومحمد الزاير، وحسن العرب، ويوسف الغنام، ونواف المزيدي، وحسن البحراني، وجهاد الغزوي، وأحمد الحمقان، وحسن آل رضي، ومحمد الفوار، ومحمد آل حمقان، وحسين الماجد، ومصطفى الميلاد، ورضا الرشيد، وعبدالله الشمراني، والرباعتين أفنان الصباغ، والعنود الخليفي.
ويسعى «الأخضر» من خلال البطولتين إلى تحقيق المراكز الأولى وسط حضور تنافس كبير من الدول الخليجية ودول غرب آسيا، بعد الاستعداد الكبير الذي خاضه الرباعون خلال الفترة الماضية، بإقامة معكسر داخلي في مدينة الدمام وآخر خارجي في جمهورية مصر العربية، ووصل به للجاهزية القصوى لخوض غمار البطولتين.
من جهته، أبدى محمد الحربي رئيس الاتحاد السعودي لرفع الأثقال، استعداد المنتخبات السعودية لمنافسات بطولتي الخليج وغرب آسيا لانتزاع الألقاب الفرقية والفردية، وتأكيد علو كعب رفع الأثقال السعودية لما تضمه من خامات مميزة في جميع الفئات على المستوى الخليجي ودول غرب آسيا، مؤكداً أن هذه البطولة ستشهد لأول مرة دخول المرأة السعودية للتنافس في منافسات فئة السيدات بمشاركة الرباعتين أفنان الصباغ والعنود الخليفي، متمنياً لهما التوفيق مع بقية أعضاء البعثة في انتزاع الميداليات في البطولتين، والعودة لأرض المملكة متوشحين بالذهب كما هو ديدن لعبة رفع الأثقال دائماً في رفع شعارها الدائم بتشريف الوطن، ورفع علم المملكة على منصات التتويج وعزف السلام السعودي في جميع المحافل.
وتضم بعثة الأخضر 33 فرداً برئاسة الرائد علي الحكمي، وقيادة إدارية من أحمد عسيري وجعفر الباقر، وإشراف فني بتواجد المدربين مصطفى راغب، وعلي الدحيليب، وطاهر الشيبة، وعدنان السادة، وفيصل السلمي، والمعالج سعيد الدهان، والإعلامي نذير المقبل.
ويمثل الأخضر 23 رباعاً ورباعتين، هم صالح البقعاوي، ومحمد البريكي، وجواد آل قيصوم، وأحمد الحايك، وإبراهيم آل جمعان، ومحسن آل اسماعيل، وتركي اليامي، وعلي العثمان، وداود الأحمد، ومحمد الزاير، وحسن العرب، ويوسف الغنام، ونواف المزيدي، وحسن البحراني، وجهاد الغزوي، وأحمد الحمقان، وحسن آل رضي، ومحمد الفوار، ومحمد آل حمقان، وحسين الماجد، ومصطفى الميلاد، ورضا الرشيد، وعبدالله الشمراني، والرباعتين أفنان الصباغ، والعنود الخليفي.
ويسعى «الأخضر» من خلال البطولتين إلى تحقيق المراكز الأولى وسط حضور تنافس كبير من الدول الخليجية ودول غرب آسيا، بعد الاستعداد الكبير الذي خاضه الرباعون خلال الفترة الماضية، بإقامة معكسر داخلي في مدينة الدمام وآخر خارجي في جمهورية مصر العربية، ووصل به للجاهزية القصوى لخوض غمار البطولتين.
من جهته، أبدى محمد الحربي رئيس الاتحاد السعودي لرفع الأثقال، استعداد المنتخبات السعودية لمنافسات بطولتي الخليج وغرب آسيا لانتزاع الألقاب الفرقية والفردية، وتأكيد علو كعب رفع الأثقال السعودية لما تضمه من خامات مميزة في جميع الفئات على المستوى الخليجي ودول غرب آسيا، مؤكداً أن هذه البطولة ستشهد لأول مرة دخول المرأة السعودية للتنافس في منافسات فئة السيدات بمشاركة الرباعتين أفنان الصباغ والعنود الخليفي، متمنياً لهما التوفيق مع بقية أعضاء البعثة في انتزاع الميداليات في البطولتين، والعودة لأرض المملكة متوشحين بالذهب كما هو ديدن لعبة رفع الأثقال دائماً في رفع شعارها الدائم بتشريف الوطن، ورفع علم المملكة على منصات التتويج وعزف السلام السعودي في جميع المحافل.