تمنت لاعبة الجودو السعودية سارة عسيري أن تمثل بلدها على المستوى الدولي وتصبح أول بطلة سعودية في لعبة الجودو، متطلعة لتحقيق إنجاز بطلة العالم التونسية هالة العياري.
وقالت اللاعبة البالغة من العمر 13 عاما، وتدرس بالصف الثاني المتوسط، لـ«عكاظ»: إن رغبتها في اكتشاف لعبة الجودو هي التي دفعتها لتجربتها عندما سمعت عنها لأول مرة، كما كان لوالدتها الفضل في تشجيعها على خوض المجال الرياضي، إلى جانب دور مدربتها وزميلاتها في الجامعة. وأضافت أنها اكتشفت أن لعبة الجودو تساعد على إخراج الطاقات السلبية لدى من يمارسها، كما أنها من نوعية الرياضات التي تنمي الشخصية وتقوي الذهن والجسد. ولفتت اللاعبة السعودية أن أول ميدالية حصلت عليها كانت ميدالية ذهبية، مبينة أن أول بطولة داخلية تشارك فيها كانت بمدارس الرياض الأسبوع الماضي، فيما تستعد لخوض بطولة خارجية خلال أيام. وعن طريقتها في تنظيم يومها والتوفيق بين الدراسة والتمرين، قالت سارة إنها تحرص على التمرين بشكل يومي، إذ تحصل على قسط من الراحة عقب عودتها من المدرسة، ثم بعد الانتهاء من واجباتها المدرسية، تبدأ في ممارسة تمريناتها، وترى سارة أن الإعلام مقصر في حق لعبة الجودو، إذ لا يسلط عليها الضوء بالشكل الكافي بالرغم من أنها لعبة ممتعة ستجذب الكثيرين فور التعرف عليها، معبرة عن شكرها في الوقت ذاته للاتحاد السعودي للجودو وكل من دعمها وشجعها لمواصلة مسيرتها الرياضية.
وقالت اللاعبة البالغة من العمر 13 عاما، وتدرس بالصف الثاني المتوسط، لـ«عكاظ»: إن رغبتها في اكتشاف لعبة الجودو هي التي دفعتها لتجربتها عندما سمعت عنها لأول مرة، كما كان لوالدتها الفضل في تشجيعها على خوض المجال الرياضي، إلى جانب دور مدربتها وزميلاتها في الجامعة. وأضافت أنها اكتشفت أن لعبة الجودو تساعد على إخراج الطاقات السلبية لدى من يمارسها، كما أنها من نوعية الرياضات التي تنمي الشخصية وتقوي الذهن والجسد. ولفتت اللاعبة السعودية أن أول ميدالية حصلت عليها كانت ميدالية ذهبية، مبينة أن أول بطولة داخلية تشارك فيها كانت بمدارس الرياض الأسبوع الماضي، فيما تستعد لخوض بطولة خارجية خلال أيام. وعن طريقتها في تنظيم يومها والتوفيق بين الدراسة والتمرين، قالت سارة إنها تحرص على التمرين بشكل يومي، إذ تحصل على قسط من الراحة عقب عودتها من المدرسة، ثم بعد الانتهاء من واجباتها المدرسية، تبدأ في ممارسة تمريناتها، وترى سارة أن الإعلام مقصر في حق لعبة الجودو، إذ لا يسلط عليها الضوء بالشكل الكافي بالرغم من أنها لعبة ممتعة ستجذب الكثيرين فور التعرف عليها، معبرة عن شكرها في الوقت ذاته للاتحاد السعودي للجودو وكل من دعمها وشجعها لمواصلة مسيرتها الرياضية.