ستكون مسابقة دوري أبطال أوروبا في كرة القدم اليوم على موعد مع أمسية إنجليزية بامتياز حين يحل مانشستر سيتي بطل الدوري الممتاز ضيفا على توتنهام في ملعبه الجديد، فيما يتواجه ليفربول المتصدر الحالي لـ«البريميير ليغ» مع ضيفه بورتو البرتغالي، وذلك في ذهاب الدور ربع النهائي.
وسيحظى سيتي، الذي يقارع على 4 جبهات (حسم واحدة حتى الآن بإحرازه كأس الرابطة)، بشرف أن يكون أول ضيف «قاري» على ملعب «توتنهام هوتسبر ستاديوم»، في أول لقاء بين الغريمين المحليين على الساحة الأوروبية.
ويصطدم سيتي الذي يتخلف بفارق نقطتين عن ليفربول المتصدر في الدوري الممتاز بعد 33 مرحلة لكنه يملك مباراة مؤجلة، في الدور ربع النهائي بفريق إنجليزي للموسم الثاني تواليا. لكن فريق المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا يأمل في أن يخرج منتصرا هذه المرة بعدما انتهى مشواره العام الماضي على يد ليفربول.
وخلافا لتوتنهام الذي خرج خالي الوفاض من مختلف المسابقات المحلية الـ3، ما زالت الفرصة قائمة أمام سيتي لتحقيق رباعية تاريخية كونه بلغ أيضا نهائي مسابقة كأس إنجلترا بفوزه (السبت) على برايتون 1-صفر.
وشهدت مباراة السبت عودة الفرنسي بنجامان مندي إلى التشكيلة الأساسية لسيتي للمرة الأولى يناير الماضي، بينما غاب الهداف الأرجنتيني سيرخيو أغويرو للمباراة الثانية على التوالي، لكنه يرجح أن يكون جاهزا للقاء الثلاثاء، إذ سيشكل مواجهة مميزة مع هداف توتنهام هاري كاين الذي يتخلف عن «كون» أغويرو بهدفين فقط في صراعهما على لقب هداف الدوري الممتاز.
وأشار غوارديولا إلى أن «حالة سيرخيو أغويرو أفضل بكثير، لم يتدرب بعد لكننا سنرى ما هي الحال بالنسبة لمباراة الثلاثاء أو مباراة كريستال بالاس»، الأحد في الدوري.
ويعول سيتي على سجله في مواجهاته الأخيرة مع رجال المدرب الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو، إذ خرج منتصرا من المباريات الـ3 الأخيرة، علما بأن الأخيرتين كانتا بين جماهير «سبيرز» على ملعب ويمبلي الذي استخدمه الفريق بشكل مؤقت لحين انتهاء أعمال ملعبه الجديد.
وكان توتنهام محطة حاسمة في مشوار سيتي هذا الموسم، إذ إنه بعد أن يلتقيه في إياب ربع النهائي في 17 الشهر الجاري، سيبقى رجال بوكيتينو في مانشستر للقاء الـ«سيتيزينس» في ملعبهم في الـ20 من الشهر ذاته، ضمن المرحلة الـ35 من الدوري الممتاز.
وعلى بعد نحو 300 كلم إلى الشمال من لندن، يتجدد الموعد بين ليفربول وضيفه بورتو اللذين تواجها في الدور ثمن النهائي الموسم الماضي، وخرج «الحمر» منتصرين ذهابا في البرتغال بخماسية نظيفة قبل التعادل سلبا في أنفيلد إيابا. ولعب النجم السنغالي المتألق ساديو مانيه الدور الأساسي في تأهل ليفربول على حساب بورتو الموجود في ربع النهائي للمرة الأولى منذ موسم 2014-2015، والثانية فقط منذ 2008-2009، وذلك بتسجيله ثلاثية في لقاء الذهاب الموسم الماضي.
ويعول ليفربول، بقيادة مدربه الألماني يورغن كلوب وثلاثي الهجوم مانيه والمصري محمد صلاح والبرازيلي روبرتو فيرمينو، على سجله في هذه المرحلة من المسابقة القارية، إذ تأهل إلى نصف النهائي في 10 من المرات الـ14 التي وصل فيها سابقا إلى ربع النهائي، لكن آخرها قبل العام الماضي (حين فاز على مواطنه سيتي)، في موسم 2008-2009 حين خرج على يد مواطنه الآخر تشلسي.
وبتأهله في ثمن النهائي على حساب بايرن ميونيخ الألماني (3-1 إيابا في ملعب الأخير وصفر-صفر ذهابا)، يكون ليفربول قد خرج منتصرا من مواجهاته الأوروبية الـ9 الأخيرة من مباراتي الذهاب والإياب، بينها الأدوار التمهيدية، وتعود هزيمته الأخيرة على هذا الصعيد إلى الدور الثاني لمسابقة «يوروبا ليغ» لموسم 2014-2015 على يد بشكتاش التركي بركلات الترجيح.
وسيحظى سيتي، الذي يقارع على 4 جبهات (حسم واحدة حتى الآن بإحرازه كأس الرابطة)، بشرف أن يكون أول ضيف «قاري» على ملعب «توتنهام هوتسبر ستاديوم»، في أول لقاء بين الغريمين المحليين على الساحة الأوروبية.
ويصطدم سيتي الذي يتخلف بفارق نقطتين عن ليفربول المتصدر في الدوري الممتاز بعد 33 مرحلة لكنه يملك مباراة مؤجلة، في الدور ربع النهائي بفريق إنجليزي للموسم الثاني تواليا. لكن فريق المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا يأمل في أن يخرج منتصرا هذه المرة بعدما انتهى مشواره العام الماضي على يد ليفربول.
وخلافا لتوتنهام الذي خرج خالي الوفاض من مختلف المسابقات المحلية الـ3، ما زالت الفرصة قائمة أمام سيتي لتحقيق رباعية تاريخية كونه بلغ أيضا نهائي مسابقة كأس إنجلترا بفوزه (السبت) على برايتون 1-صفر.
وشهدت مباراة السبت عودة الفرنسي بنجامان مندي إلى التشكيلة الأساسية لسيتي للمرة الأولى يناير الماضي، بينما غاب الهداف الأرجنتيني سيرخيو أغويرو للمباراة الثانية على التوالي، لكنه يرجح أن يكون جاهزا للقاء الثلاثاء، إذ سيشكل مواجهة مميزة مع هداف توتنهام هاري كاين الذي يتخلف عن «كون» أغويرو بهدفين فقط في صراعهما على لقب هداف الدوري الممتاز.
وأشار غوارديولا إلى أن «حالة سيرخيو أغويرو أفضل بكثير، لم يتدرب بعد لكننا سنرى ما هي الحال بالنسبة لمباراة الثلاثاء أو مباراة كريستال بالاس»، الأحد في الدوري.
ويعول سيتي على سجله في مواجهاته الأخيرة مع رجال المدرب الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو، إذ خرج منتصرا من المباريات الـ3 الأخيرة، علما بأن الأخيرتين كانتا بين جماهير «سبيرز» على ملعب ويمبلي الذي استخدمه الفريق بشكل مؤقت لحين انتهاء أعمال ملعبه الجديد.
وكان توتنهام محطة حاسمة في مشوار سيتي هذا الموسم، إذ إنه بعد أن يلتقيه في إياب ربع النهائي في 17 الشهر الجاري، سيبقى رجال بوكيتينو في مانشستر للقاء الـ«سيتيزينس» في ملعبهم في الـ20 من الشهر ذاته، ضمن المرحلة الـ35 من الدوري الممتاز.
وعلى بعد نحو 300 كلم إلى الشمال من لندن، يتجدد الموعد بين ليفربول وضيفه بورتو اللذين تواجها في الدور ثمن النهائي الموسم الماضي، وخرج «الحمر» منتصرين ذهابا في البرتغال بخماسية نظيفة قبل التعادل سلبا في أنفيلد إيابا. ولعب النجم السنغالي المتألق ساديو مانيه الدور الأساسي في تأهل ليفربول على حساب بورتو الموجود في ربع النهائي للمرة الأولى منذ موسم 2014-2015، والثانية فقط منذ 2008-2009، وذلك بتسجيله ثلاثية في لقاء الذهاب الموسم الماضي.
ويعول ليفربول، بقيادة مدربه الألماني يورغن كلوب وثلاثي الهجوم مانيه والمصري محمد صلاح والبرازيلي روبرتو فيرمينو، على سجله في هذه المرحلة من المسابقة القارية، إذ تأهل إلى نصف النهائي في 10 من المرات الـ14 التي وصل فيها سابقا إلى ربع النهائي، لكن آخرها قبل العام الماضي (حين فاز على مواطنه سيتي)، في موسم 2008-2009 حين خرج على يد مواطنه الآخر تشلسي.
وبتأهله في ثمن النهائي على حساب بايرن ميونيخ الألماني (3-1 إيابا في ملعب الأخير وصفر-صفر ذهابا)، يكون ليفربول قد خرج منتصرا من مواجهاته الأوروبية الـ9 الأخيرة من مباراتي الذهاب والإياب، بينها الأدوار التمهيدية، وتعود هزيمته الأخيرة على هذا الصعيد إلى الدور الثاني لمسابقة «يوروبا ليغ» لموسم 2014-2015 على يد بشكتاش التركي بركلات الترجيح.