خطا نادي برشلونة خطوة جديدة نحو تحقيق لقب الليجا هذا الموسم، بالانتصار بنتيجة (2/1) على ريال سوسييداد، مساء أمس الأول، وبهذا الانتصار يرفع برشلونة رصيده إلى 77 نقطة في صدارة ترتيب الليجا، ويتجمد رصيد ريال سوسييداد عند 41 نقطة في المركز العاشر.
وأصبح الفارق حالياً بين برشلونة ووصيفه أتلتيكو مدريد 9 نقاط، قبل 5 جولات من نهاية الموسم الحالي. يتبقى لبرشلونة، 6 نقاط فقط من أجل إعلانه بطلا لليجا للمرة الـ26 في تاريخ النادي الكتالوني، بعد صراع قوي مع وصيفه أتلتيكو مدريد.
وينتظر البارسا، مواجهتين الأولى (الثلاثاء) القادم ضد ديبورتيفو ألافيس، في معقل الأخير ملعب مينديزوروزا، والثانية ضد ليفانتي في أرض الكتلان «الكامب نو»، السبت القادم.
ويأمل لاعبو البلوغرانا في حسم اللقب من أجل التركيز في المنافسة على دوري الأبطال، إذ سيواجه ليفربول في نصف النهائي، ثم كأس الملك، لحصد الثلاثية الثالثة في تاريخ النادي الكتالوني. ويترقب لاعبو وجماهير برشلونة، في اليوم التالي لمواجهة ديبورتيفو ألافيس، مباراة الوصيف أتلتيكو مدريد ضد فالنسيا (الأربعاء) القادم.
وحال نجح الخفافيش في تحقيق الانتصار على أتلتيكو مدريد، مع انتصار برشلونة على ألافيس، سيتوج البلوجرانا رسمياً بلقب الليجا، دون الاهتمام بنتيجة المباراة الثالثة ضد ليفانتي، إذ سيصل رصيد البارسا إلى 80 نقطة مع فارق 12 نقطة عن الأتلتي.
وسيُقدم فالنسيا، هدية ثمينة لعدوه برشلونة، إذ سيلعب الخفافيش ضد البارسا بعد نهاية الليجا، في نهائي كأس ملك إسبانيا، إذ لم يدخل كأس الملك خزائن فالنسيا منذ موسم 2007-2008. ويأتي ذلك في وقت أكد إرنستو فالفيردي المدير الفني لبرشلونة، أن فريقه حتى الآن لم يحسم البطولة، مشدداً على أنه سيدفع بكامل قوته في المباريات المتبقية حتى الحسم الرسمي للقب الليجا.
ويأمل فالفيردي في الحسم المبكر، من أجل تحقيق حلم جماهير برشلونة الأول، وهو دوري أبطال أوروبا، إذ تنتظره مواجهة من العيار الثقيل ضد ليفربول وصيف النسخة الماضية.
وسيمنح حسم الليجا، فرصة كبيرة لفالفيردي، لإراحة أسلحته بعد هذا الموسم الطويل، واستغلال صراع ليفربول مع مانشستر سيتي على لقب البريميرليج، للإطاحة بالريدز من سباق المنافسة ومواصلة مسيرته في البطولة.
وأصبح الفارق حالياً بين برشلونة ووصيفه أتلتيكو مدريد 9 نقاط، قبل 5 جولات من نهاية الموسم الحالي. يتبقى لبرشلونة، 6 نقاط فقط من أجل إعلانه بطلا لليجا للمرة الـ26 في تاريخ النادي الكتالوني، بعد صراع قوي مع وصيفه أتلتيكو مدريد.
وينتظر البارسا، مواجهتين الأولى (الثلاثاء) القادم ضد ديبورتيفو ألافيس، في معقل الأخير ملعب مينديزوروزا، والثانية ضد ليفانتي في أرض الكتلان «الكامب نو»، السبت القادم.
ويأمل لاعبو البلوغرانا في حسم اللقب من أجل التركيز في المنافسة على دوري الأبطال، إذ سيواجه ليفربول في نصف النهائي، ثم كأس الملك، لحصد الثلاثية الثالثة في تاريخ النادي الكتالوني. ويترقب لاعبو وجماهير برشلونة، في اليوم التالي لمواجهة ديبورتيفو ألافيس، مباراة الوصيف أتلتيكو مدريد ضد فالنسيا (الأربعاء) القادم.
وحال نجح الخفافيش في تحقيق الانتصار على أتلتيكو مدريد، مع انتصار برشلونة على ألافيس، سيتوج البلوجرانا رسمياً بلقب الليجا، دون الاهتمام بنتيجة المباراة الثالثة ضد ليفانتي، إذ سيصل رصيد البارسا إلى 80 نقطة مع فارق 12 نقطة عن الأتلتي.
وسيُقدم فالنسيا، هدية ثمينة لعدوه برشلونة، إذ سيلعب الخفافيش ضد البارسا بعد نهاية الليجا، في نهائي كأس ملك إسبانيا، إذ لم يدخل كأس الملك خزائن فالنسيا منذ موسم 2007-2008. ويأتي ذلك في وقت أكد إرنستو فالفيردي المدير الفني لبرشلونة، أن فريقه حتى الآن لم يحسم البطولة، مشدداً على أنه سيدفع بكامل قوته في المباريات المتبقية حتى الحسم الرسمي للقب الليجا.
ويأمل فالفيردي في الحسم المبكر، من أجل تحقيق حلم جماهير برشلونة الأول، وهو دوري أبطال أوروبا، إذ تنتظره مواجهة من العيار الثقيل ضد ليفربول وصيف النسخة الماضية.
وسيمنح حسم الليجا، فرصة كبيرة لفالفيردي، لإراحة أسلحته بعد هذا الموسم الطويل، واستغلال صراع ليفربول مع مانشستر سيتي على لقب البريميرليج، للإطاحة بالريدز من سباق المنافسة ومواصلة مسيرته في البطولة.