يدخل دوري أبطال آسيا اليوم مراحل الحسم لمعرفة المتأهلين من دور المجموعات لثمن النهائي في افتتاحية المرحلة الرابعة من البطولة. وسيخوض اليوم ممثلان للكرة السعودية من أصل 4، مبارتين مفصليتين ستحددان مدى إمكانية تأهلهما للدور المقبل. وتبدو حظوظ الاتحاد الذي يتصدر مجموعته برصيد 6 نقاط أكبر وهو يقابل لوكوموتيف الأوزبكي خارج الديار، وفي حال الفوز فإنه سيقطع 90% نحو التأهل، وحتى التعادل فإنه سيبقيه إما متصدراً أو وصيفاً بحسب نتيجة المباراة الأخرى بين الوحدة الإماراتي والريان القطري.
أما في حال خسارته، فإن مصير العميد سيبقى في يده إذ يكفيه الفوز في آخر مبارتين على الريان خارج أرضه والوحدة بجدة، أو الفوز والتعادل شريطة أن تساعده باقي النتائج.
أما الجار الأهلاوي فسيدخل مباراة بيروزي الإيراني بشعار التعويض، وهو يلعب خارج جدة على أرض محايدة خصوصاً بعد الهزيمتين اللتين تلقاهما على يد باختاكور الأوزبكي بهدف ثم بيروزي بهدفين.
ويحتاج الأهلي للفوز لتجديد آماله بالتأهل لدور 16؛ لأن أي نتيجة أخرى غير الفوز مع انتهاء المباراة الأخرى بين باختاكور والسد بفوز أحدهما ستضعف آماله بالتأهل وتبقيه متذيلاً لترتيب المجموعة.
وفي حال فوز الأهلي سيصبح رصيده 6 نقاط ستضعه وصيفاً للمجموعة وتحيي الآمال بالتأهل، أما التعادل فسيضعف حظوظه ويبقى أمله بالفوز آخر مبارتين على أن تساعده النتائج.
وسترمي الخسارة بالأهلي خارج حسابات التأهل وتجعل حظوظه ضعيفة جداً ومرهونة بالنتائج الأخرى.
أما في حال خسارته، فإن مصير العميد سيبقى في يده إذ يكفيه الفوز في آخر مبارتين على الريان خارج أرضه والوحدة بجدة، أو الفوز والتعادل شريطة أن تساعده باقي النتائج.
أما الجار الأهلاوي فسيدخل مباراة بيروزي الإيراني بشعار التعويض، وهو يلعب خارج جدة على أرض محايدة خصوصاً بعد الهزيمتين اللتين تلقاهما على يد باختاكور الأوزبكي بهدف ثم بيروزي بهدفين.
ويحتاج الأهلي للفوز لتجديد آماله بالتأهل لدور 16؛ لأن أي نتيجة أخرى غير الفوز مع انتهاء المباراة الأخرى بين باختاكور والسد بفوز أحدهما ستضعف آماله بالتأهل وتبقيه متذيلاً لترتيب المجموعة.
وفي حال فوز الأهلي سيصبح رصيده 6 نقاط ستضعه وصيفاً للمجموعة وتحيي الآمال بالتأهل، أما التعادل فسيضعف حظوظه ويبقى أمله بالفوز آخر مبارتين على أن تساعده النتائج.
وسترمي الخسارة بالأهلي خارج حسابات التأهل وتجعل حظوظه ضعيفة جداً ومرهونة بالنتائج الأخرى.