تدارك الهلاليون بوادر خلاف حاد، كاد أن يعصف بآمال الفريق الأول لكرة القدم المنافس في 3 جبهات ويحتاج لاستقرار كامل للسير نحو حصد ألقاب في أمس الحاجة لها، في ظل خسارة لقبين سهلين أمام النجم الساحلي التونسي عربياً والزمالك المصري في كأس السيسي رئيس جمهورية مصر.
تغريدات الجابر التي تلت التصريح الناري «المتشنج»، لرئيس الهلال الأمير محمد بن فيصل، صبت الماء على النار المشتعلة لمدة 24 ساعة، لتطفئ توابع بدت مؤثرة في فترة صمت رئيس النادي السابق سامي الجابر عن الرد، بعدما اتهمه الرئيس الحالي «صراحة» بمحاولة التأثير السلبي بأسلوب الضغط غير المباشر، بحضوره مباشرة للقاء في المدرجات مع المدرب المقال البرتغالي خيسوس، ملمحاً إلى أن من يريد دعم الفريق يحضر المعسكر، لكن الجابر بادر بعد تدخل شخصيات هلالية مؤثرة، للتغريد في اليوم التالي، كاشفاً أن قدومه كان للدعم والمساندة وليس لغرض آخر.
كما نشر إشادات عدة بالرئيس محمد بن فيصل وبعمله، وكذا بالمدرب الحالي الكرواتي زوران، لينزع فتيل خلاف كاد أن يتطور ليقسم الهلاليين إلى نصفين، مؤيد للرئيس الحالي وآخر في صف الرئيس السابق، خصوصاً أن معرفات عدة بدأت تنشر تغريدات تغمز في الجابر وعلاقته بوكيل أعمال تعاقدات أرجنتيني، وتلمح لسمسرة بينهما، بينما رد آخرون بتغريدات تدافع عنه كانت أشد عنفاً وأقوى، لتصل الهاشتاقات للترند المحلي، مؤيدة للجابر، ويليها هاشتاق المطالبة بإقالة محمد بن فيصل.
ليغلق الملف الساخن بالتغريدات «الجابرية»، لكن بقي صدى الخلاف متردداً، وتحت الرماد تسكن شرارة قد تشتعل، في ظل مطالب مستمرة بعودة الرئيس السابق ومدربه خيسوس وإبعاد الرئيس الحالي ومدربه زوران.
تغريدات الجابر التي تلت التصريح الناري «المتشنج»، لرئيس الهلال الأمير محمد بن فيصل، صبت الماء على النار المشتعلة لمدة 24 ساعة، لتطفئ توابع بدت مؤثرة في فترة صمت رئيس النادي السابق سامي الجابر عن الرد، بعدما اتهمه الرئيس الحالي «صراحة» بمحاولة التأثير السلبي بأسلوب الضغط غير المباشر، بحضوره مباشرة للقاء في المدرجات مع المدرب المقال البرتغالي خيسوس، ملمحاً إلى أن من يريد دعم الفريق يحضر المعسكر، لكن الجابر بادر بعد تدخل شخصيات هلالية مؤثرة، للتغريد في اليوم التالي، كاشفاً أن قدومه كان للدعم والمساندة وليس لغرض آخر.
كما نشر إشادات عدة بالرئيس محمد بن فيصل وبعمله، وكذا بالمدرب الحالي الكرواتي زوران، لينزع فتيل خلاف كاد أن يتطور ليقسم الهلاليين إلى نصفين، مؤيد للرئيس الحالي وآخر في صف الرئيس السابق، خصوصاً أن معرفات عدة بدأت تنشر تغريدات تغمز في الجابر وعلاقته بوكيل أعمال تعاقدات أرجنتيني، وتلمح لسمسرة بينهما، بينما رد آخرون بتغريدات تدافع عنه كانت أشد عنفاً وأقوى، لتصل الهاشتاقات للترند المحلي، مؤيدة للجابر، ويليها هاشتاق المطالبة بإقالة محمد بن فيصل.
ليغلق الملف الساخن بالتغريدات «الجابرية»، لكن بقي صدى الخلاف متردداً، وتحت الرماد تسكن شرارة قد تشتعل، في ظل مطالب مستمرة بعودة الرئيس السابق ومدربه خيسوس وإبعاد الرئيس الحالي ومدربه زوران.