يفصل برشلونة عن تحقيق لقب الدوري الإسباني للمرة الثانية على التوالي الانتصار على ليفانتي في الجولة 35 من البطولة مساء اليوم السبت.
وفي حال حقق النادي الكتالوني اللقب الثاني له على التوالي والـ 26 في تاريخه فلن يحصل على الكأس ولن يحدث أي تكريم من الاتحاد الإسباني.
وذكرت صحيفة «ماركا» أنّ لويس روبياليس رئيس الاتحاد الإسباني، لن يتواجد في مدرجات ملعب «كامب نو» لمنح برشلونة الكأس حال التتويج بالبطولة.
وأوضحت أنّ برشلونة سوف ينتظر ليوم 12 مايو القادم للتتويج الرسمي بالجائزة في مباراة خيتافي في الجولة قبل الأخيرة بالليغا وآخر مباريات البلوغرانا في «كامب نو».
أما صحيفة «سبورت» الإسبانية، فقد أكدت أن روبياليس سوف يتواجد في مدرجات «كامب نو» ويمنح الكأس لهداف برشلونة التاريخي ليونيل ميسي.
وسينال برشلونة فرصتين السبت لحسم اللقب؛ الأولى عندما يلتقي أتلتيكو بعد الظهر مع ضيفه بلد الوليد، والثانية عندما يستضيف النادي الكاتالوني ليفانتي.
ورغم أن تتويج برشلونة بلقب الدوري الإسباني أصبح أمرا روتينيا في العقد الأخير، لكنها ستكون المرة الأولى التي يحسم فيها اللقب بين جماهيره منذ موسم 2009-2010، لأن ألقابه الخمسة التالية حسمت حسابيا في 2011 على ملعب منافسه القادم ليفانتي، و2013 دون أن يلعب بعد تعادل ملاحقه ريال مدريد وإسبانيول، و2015 على ملعب أتلتيكو مدريد، و2016 على ملعب غرناطة، و2018 على ملعب ديبورتيفو لا كورونيا.
أما تتويجه الأخير في معقله «كامب نو» فكان بفوزه على بلد الوليد في 16 مايو 2010 برباعية نظيفة، بينها ثنائية للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، في طريقه لإنهاء الموسم بإشراف مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي الحالي جوسيب غوارديولا وفي جعبته 99 نقطة.
ومع بقاء أربع مباريات فقط على نهاية الموسم، لن يتمكن فريق إرنستو فالفيردي من الوصول إلى 99 نقطة (يملك حاليا 80)، لكن هذه الإحصائية ستكون هامشية في حال نجم ميسي ورفاقه هذا الموسم في تكرار سيناريو 2009 و2015 بإحراز ثلاثية الدوري والكأس المحليين ودوري أبطال أوروبا.
ولا يبدو أن ليفانتي، القابع في المركز الرابع عشر، قادر على حرمان برشلونة من الاحتفال باللقب بين جمهوره، إذ حقق فوزا يتيما في المراحل العشر الأخيرة كان في المرحلة الماضية على أرضه ضد ريال بيتيس ( 4- صفر)، كما أن زيارته الأخيرة إلى «كامب نو» انتهت بثلاثية نظيفة سجلها الفرنسي عثمان دمبيلي (هدفان) وميسي في إياب ثمن نهائي مسابقة الكأس التي وصل «بلاوغرانا» إلى مباراتها النهائية للموسم السادس تواليا حيث يلتقي فالنسيا في 25 مايو وعينه على تتويج خامس على التوالي.
وسيحاول ميسي في المباريات الأربع المتبقية لفريقه أن يعزز رصيده من الأهداف، والبالغ 33 حاليا، على أمل أن يتمكن من الوصول إلى ما حققه عام 2015 حين سجل أعلى مردود له في «الليغا» بتسجيله 43 هدفا.
ولا يعود الفضل في مشوار برشلونة هذا الموسم إلى ميسي وحسب، بل هناك أيضا الأوروغوياني لويس سواريز الذي سجل 20 هدفا في الدوري حتى الآن، وجمع مع زميله الأرجنتيني (53) أكثر من مجموع جميع الفرق في دوري هذا الموسم باستثناء ريال مدريد وإشبيلية (كلاهما 59).
وبعد أن حسم برشلونة وأتلتيكو البطاقتين الأوليين إلى دوري أبطال أوروبا الموسم القادم، ووجود ريال مدريد في المركز الثالث بفارق 10 نقاط عن أقرب ملاحقيه قبل مباراته الأحد ضد رايو فايكانو متذيل الترتيب، يدخل التنافس على البطاقة الرابعة الأخيرة في صراع شرس بين أربعة فرق هي خيتافي وإشبيلية (كلاهما 55 نقطة) وفالنسيا (52) واتلتيك بلباو (49).
ويحل خيتافي الأحد ضيفا على ريال سوسييداد الحادي عشر بعد أن تعادل الخميس على أرضه مع ريال مدريد دون أهداف، فيما يلعب فالنسيا في اليوم ذاته مع ضيفه ايبار الثالث عشر، واشبيلية الأحد أيضا مع مضيفه الكاتالوني جيرونا الثامن عشر.
أما بلباو، فيفتتح المرحلة السبت بلقاء ضيفه ديبورتيفو الأفيس الثامن.
وفي حال حقق النادي الكتالوني اللقب الثاني له على التوالي والـ 26 في تاريخه فلن يحصل على الكأس ولن يحدث أي تكريم من الاتحاد الإسباني.
وذكرت صحيفة «ماركا» أنّ لويس روبياليس رئيس الاتحاد الإسباني، لن يتواجد في مدرجات ملعب «كامب نو» لمنح برشلونة الكأس حال التتويج بالبطولة.
وأوضحت أنّ برشلونة سوف ينتظر ليوم 12 مايو القادم للتتويج الرسمي بالجائزة في مباراة خيتافي في الجولة قبل الأخيرة بالليغا وآخر مباريات البلوغرانا في «كامب نو».
أما صحيفة «سبورت» الإسبانية، فقد أكدت أن روبياليس سوف يتواجد في مدرجات «كامب نو» ويمنح الكأس لهداف برشلونة التاريخي ليونيل ميسي.
وسينال برشلونة فرصتين السبت لحسم اللقب؛ الأولى عندما يلتقي أتلتيكو بعد الظهر مع ضيفه بلد الوليد، والثانية عندما يستضيف النادي الكاتالوني ليفانتي.
ورغم أن تتويج برشلونة بلقب الدوري الإسباني أصبح أمرا روتينيا في العقد الأخير، لكنها ستكون المرة الأولى التي يحسم فيها اللقب بين جماهيره منذ موسم 2009-2010، لأن ألقابه الخمسة التالية حسمت حسابيا في 2011 على ملعب منافسه القادم ليفانتي، و2013 دون أن يلعب بعد تعادل ملاحقه ريال مدريد وإسبانيول، و2015 على ملعب أتلتيكو مدريد، و2016 على ملعب غرناطة، و2018 على ملعب ديبورتيفو لا كورونيا.
أما تتويجه الأخير في معقله «كامب نو» فكان بفوزه على بلد الوليد في 16 مايو 2010 برباعية نظيفة، بينها ثنائية للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، في طريقه لإنهاء الموسم بإشراف مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي الحالي جوسيب غوارديولا وفي جعبته 99 نقطة.
ومع بقاء أربع مباريات فقط على نهاية الموسم، لن يتمكن فريق إرنستو فالفيردي من الوصول إلى 99 نقطة (يملك حاليا 80)، لكن هذه الإحصائية ستكون هامشية في حال نجم ميسي ورفاقه هذا الموسم في تكرار سيناريو 2009 و2015 بإحراز ثلاثية الدوري والكأس المحليين ودوري أبطال أوروبا.
ولا يبدو أن ليفانتي، القابع في المركز الرابع عشر، قادر على حرمان برشلونة من الاحتفال باللقب بين جمهوره، إذ حقق فوزا يتيما في المراحل العشر الأخيرة كان في المرحلة الماضية على أرضه ضد ريال بيتيس ( 4- صفر)، كما أن زيارته الأخيرة إلى «كامب نو» انتهت بثلاثية نظيفة سجلها الفرنسي عثمان دمبيلي (هدفان) وميسي في إياب ثمن نهائي مسابقة الكأس التي وصل «بلاوغرانا» إلى مباراتها النهائية للموسم السادس تواليا حيث يلتقي فالنسيا في 25 مايو وعينه على تتويج خامس على التوالي.
وسيحاول ميسي في المباريات الأربع المتبقية لفريقه أن يعزز رصيده من الأهداف، والبالغ 33 حاليا، على أمل أن يتمكن من الوصول إلى ما حققه عام 2015 حين سجل أعلى مردود له في «الليغا» بتسجيله 43 هدفا.
ولا يعود الفضل في مشوار برشلونة هذا الموسم إلى ميسي وحسب، بل هناك أيضا الأوروغوياني لويس سواريز الذي سجل 20 هدفا في الدوري حتى الآن، وجمع مع زميله الأرجنتيني (53) أكثر من مجموع جميع الفرق في دوري هذا الموسم باستثناء ريال مدريد وإشبيلية (كلاهما 59).
وبعد أن حسم برشلونة وأتلتيكو البطاقتين الأوليين إلى دوري أبطال أوروبا الموسم القادم، ووجود ريال مدريد في المركز الثالث بفارق 10 نقاط عن أقرب ملاحقيه قبل مباراته الأحد ضد رايو فايكانو متذيل الترتيب، يدخل التنافس على البطاقة الرابعة الأخيرة في صراع شرس بين أربعة فرق هي خيتافي وإشبيلية (كلاهما 55 نقطة) وفالنسيا (52) واتلتيك بلباو (49).
ويحل خيتافي الأحد ضيفا على ريال سوسييداد الحادي عشر بعد أن تعادل الخميس على أرضه مع ريال مدريد دون أهداف، فيما يلعب فالنسيا في اليوم ذاته مع ضيفه ايبار الثالث عشر، واشبيلية الأحد أيضا مع مضيفه الكاتالوني جيرونا الثامن عشر.
أما بلباو، فيفتتح المرحلة السبت بلقاء ضيفه ديبورتيفو الأفيس الثامن.