حذّر نائب المشرف العام السابق لكرة القدم بنادي أبها يحيى جابر، من صعوبة دوري الأمير محمد بن سلمان. وقال في تصريحه لـ«عكاظ»، إن الدوري سيكون صعباً للغاية على فريق أبها الذي صعد مؤخراً، وكذلك فريق ضمك في حال صعوده «القريب». وأضاف «المصاعب ستكون هائلة وتحتاج استعدادا من الآن، حتى لا تصبح أفراح الصعود اليوم، أحزان هبوط غداً لاسمح الله».
وأثنى الرياضي الخبير على جهود الأمير تركي بن طلال، أمير منطقة عسير، قائلا: «الأمير تركي بن طلال، الوقود والمحرك والمفكر والقائد لمسيرة النجاح للناديين والقوة الضاربة للتفوق الرياضي في عسير، ومن أعاد الأمل لهذه المنطقة وشبابها وهم نموذج للإبداع، وأمير عسير رياضي مخلص في حب شباب المنطقة الذين يبادلونه نفس المحبة، بعد أن ساهم في صعود أعرق أندية الجنوب إلى دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، والذي يعتبر أهم دوري عربي.
وأضاف: «إدارتا ناديي أبها وضمك، لم تقصرا أبداً واستخدمتا أسلحتهما المهمة في ذلك، إذ إن رئيسي الناديين رياضيان ولاعبان سابقان، فرئيس نادي أبها الدكتور أحمد الحديثي، كان لاعباً بالفريق الأول ومديرا للفريق عدة سنوات، وكذلك رئيس نادي ضمك صالح أبو نخاع كان لاعباً سابقاً وخبيرا تدرج في كافة المناصب الإدارية حتى الوصول إلى مدير عام المنتخب الأولمبي السعودي وعضو في الاتحاد السعودي سابقاً، وهذه الخبرة ساعدت الرئيسين في التعامل واختيار أفضل الأجهزة الفنية والإدارية واللاعبين».
وزاد «عدم قدرة السماسرة ومنع مدربي الناديين في تمرير لاعبين ضعاف الإمكانات وفن النقاشات والتعامل مع اللاعبين والأجهزة الفنية والإدارية، ساعدت في نجاحهما وتحقيق الإنجاز الذي كان خلفه قوة هائلة هو أمير المنطقة، الذي حرك المياه الراكدة في رياضة عسير بوجه خاص، دون أدنى شك ولولم يكن في الصورة لكان الحال مختلفاً تماماً».
ونصح جابر بقية رؤساء أندية عسير بالتحرك، مشيرا لذلك «الأندية في عسير لم تعد جاذبة للمتقاعدين ومحترفي لعب البلوت، والمكوث والتعمير سنوات طويلة دون نتائج، فقد أصبح الآن المسؤول الإداري الأول هو أمير المنطقة وهو متابع ومراقب ورياضي مثقف، فلابد على كل إدارة العمل بإخلاص وتفانٍ لخدمة الرياضة والشباب، ونأمل أن يلحق ناد أو ناديان على الأقل بأبها وضمك بإذن الله، إلى الدرجة الأولى والثانية.
ووجه «أبو أسامة» نقدا لاذعا للإعلام الرياضي المقروء والمرئي والمسموع، مؤكدا أنه يهمش رياضة عسير منذ سنوات طويلة، واضعاً إياها على الهامش والتقليل من قيمتها، وطالب الإعلام بالإنصاف والاحترافية والمهنية بداية بصعود أبها، وضرورة تسليط الأضواء بقوة عليهما وعلى الإدارتين وغيرهما من أندية عسير، كما نصح الأندية العسيرية أن تتحمل حرارة وبرودة وقسوة الإعلام، من خلال انتقاداته أو ثنائه أو كل ما ينتج عن ذلك، مبينا أنه في كل الأحوال سيكون الإعلام وقود الناديين للإبداع والشهرة، وكسب الإعلانات التجارية إن وجد في الأندية عقول تستثمر الطاقات والأحداث.
وأثنى الرياضي الخبير على جهود الأمير تركي بن طلال، أمير منطقة عسير، قائلا: «الأمير تركي بن طلال، الوقود والمحرك والمفكر والقائد لمسيرة النجاح للناديين والقوة الضاربة للتفوق الرياضي في عسير، ومن أعاد الأمل لهذه المنطقة وشبابها وهم نموذج للإبداع، وأمير عسير رياضي مخلص في حب شباب المنطقة الذين يبادلونه نفس المحبة، بعد أن ساهم في صعود أعرق أندية الجنوب إلى دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، والذي يعتبر أهم دوري عربي.
وأضاف: «إدارتا ناديي أبها وضمك، لم تقصرا أبداً واستخدمتا أسلحتهما المهمة في ذلك، إذ إن رئيسي الناديين رياضيان ولاعبان سابقان، فرئيس نادي أبها الدكتور أحمد الحديثي، كان لاعباً بالفريق الأول ومديرا للفريق عدة سنوات، وكذلك رئيس نادي ضمك صالح أبو نخاع كان لاعباً سابقاً وخبيرا تدرج في كافة المناصب الإدارية حتى الوصول إلى مدير عام المنتخب الأولمبي السعودي وعضو في الاتحاد السعودي سابقاً، وهذه الخبرة ساعدت الرئيسين في التعامل واختيار أفضل الأجهزة الفنية والإدارية واللاعبين».
وزاد «عدم قدرة السماسرة ومنع مدربي الناديين في تمرير لاعبين ضعاف الإمكانات وفن النقاشات والتعامل مع اللاعبين والأجهزة الفنية والإدارية، ساعدت في نجاحهما وتحقيق الإنجاز الذي كان خلفه قوة هائلة هو أمير المنطقة، الذي حرك المياه الراكدة في رياضة عسير بوجه خاص، دون أدنى شك ولولم يكن في الصورة لكان الحال مختلفاً تماماً».
ونصح جابر بقية رؤساء أندية عسير بالتحرك، مشيرا لذلك «الأندية في عسير لم تعد جاذبة للمتقاعدين ومحترفي لعب البلوت، والمكوث والتعمير سنوات طويلة دون نتائج، فقد أصبح الآن المسؤول الإداري الأول هو أمير المنطقة وهو متابع ومراقب ورياضي مثقف، فلابد على كل إدارة العمل بإخلاص وتفانٍ لخدمة الرياضة والشباب، ونأمل أن يلحق ناد أو ناديان على الأقل بأبها وضمك بإذن الله، إلى الدرجة الأولى والثانية.
ووجه «أبو أسامة» نقدا لاذعا للإعلام الرياضي المقروء والمرئي والمسموع، مؤكدا أنه يهمش رياضة عسير منذ سنوات طويلة، واضعاً إياها على الهامش والتقليل من قيمتها، وطالب الإعلام بالإنصاف والاحترافية والمهنية بداية بصعود أبها، وضرورة تسليط الأضواء بقوة عليهما وعلى الإدارتين وغيرهما من أندية عسير، كما نصح الأندية العسيرية أن تتحمل حرارة وبرودة وقسوة الإعلام، من خلال انتقاداته أو ثنائه أو كل ما ينتج عن ذلك، مبينا أنه في كل الأحوال سيكون الإعلام وقود الناديين للإبداع والشهرة، وكسب الإعلانات التجارية إن وجد في الأندية عقول تستثمر الطاقات والأحداث.