نجح البرتغالي بيدرو إيمانويل في قيادة التعاون لإنجاز تاريخي غير مسبوق متمثلا في تحقيقه أول بطولة في تاريخه عندما ظفر بكأس الملك على حساب حامل اللقب الاتحاد بهدفين مقابل هدف في اللقاء الذي جمع الفريقين على استاد الملك فهد الدولي.
وتوج إيمانويل المستويات المميزة التي ظهر بها سكري القصيم طوال هذا الموسم، إذ يصفه الخبراء بأنه الفريق الأفضل هذا الموسم على مستوى جمالية الأداء المقرون بالنتائج.
وتؤكد لغة الأرقام تميز التعاون تحت قيادة البرتغالي صاحب الـ ٤٤ عاما، إذ أشرف على الفريق هذا الموسم في ٣٤ مباراة ما بين الدوري الذي يحتل فيه المركز الرابع برصيد ٥٢ نقطة وبفارق نقطة عن الشباب الثالث، وكأس الملك.
وفاز التعاون هذا الموسم تحت قيادة بيدرو في ٢١ مباراة، ١٥ انتصارا منها بالدوري و٦ في كأس الملك، بينما تعادل في ٧ مباريات، وخسر ٦ مباريات فقط.
وسجل سكري القصيم مع بيدرو ٧٩ هدفا حتى الآن كأكثر موسم تهديفي في تاريخ التعاون، بينما لم تهتز شباكه سوى ٣٠ مرة.
وتعضد نتائج «السكري» مع بيدرو أمام الكبار من قيمته، إذ انتصر هذا الموسم على النصر متصدر الدوري، وألحق بالهلال الوصيف هزيمتين، ومثلها ضد الاتحاد، وتعادل مرة أمام الأهلي بجدة، ومرة أمام الشباب.
تحقيق بيدرو للكأس لم يكن وليد الصدفة، فقد حقق المدرب الشاب قبل مجيئه للمملكة العديد من الإنجازات والبطولات أبرزها تحقيقه برفقة فريق بورتو تحت 17 عاما بطولة الدوري ليعود بعدها إلى الفريق الأول ويعمل مساعدا لمواطنه الشهير فيلاش بواش.
وأسندت له مهمة قيادة نادي أكاديميا البرتغالي الذي نجح إيمانويل في التحليق معه والتتويج بلقب بطولة كأس البرتغال، بعدها توجه صوب فريق أوركا البرتغالي وساهم في إنقاذه من شبح الهبوط.
في عام 2015 توجه بيدور إيمانويل إلى قبرص ليخوض أولى تجاربه الخارجية برفقة فريق أبولون ليماسول القبرصي ويقوده لتحقيق بطولتي الكأس والسوبر، ليعود بعدها إلى بلاده ويتولى تدريب فريق استوريا في عام 2017.
علاقة بيدرو بالذهب لم تقتصر على مسيرته كمدرب بل كلاعب أيضا عندما حقق دروي أبطال أوروبا مع بورتو عام ٢٠٠٤ تحت قيادة مواطنه جوزيه مورينهو.
وتوج إيمانويل المستويات المميزة التي ظهر بها سكري القصيم طوال هذا الموسم، إذ يصفه الخبراء بأنه الفريق الأفضل هذا الموسم على مستوى جمالية الأداء المقرون بالنتائج.
وتؤكد لغة الأرقام تميز التعاون تحت قيادة البرتغالي صاحب الـ ٤٤ عاما، إذ أشرف على الفريق هذا الموسم في ٣٤ مباراة ما بين الدوري الذي يحتل فيه المركز الرابع برصيد ٥٢ نقطة وبفارق نقطة عن الشباب الثالث، وكأس الملك.
وفاز التعاون هذا الموسم تحت قيادة بيدرو في ٢١ مباراة، ١٥ انتصارا منها بالدوري و٦ في كأس الملك، بينما تعادل في ٧ مباريات، وخسر ٦ مباريات فقط.
وسجل سكري القصيم مع بيدرو ٧٩ هدفا حتى الآن كأكثر موسم تهديفي في تاريخ التعاون، بينما لم تهتز شباكه سوى ٣٠ مرة.
وتعضد نتائج «السكري» مع بيدرو أمام الكبار من قيمته، إذ انتصر هذا الموسم على النصر متصدر الدوري، وألحق بالهلال الوصيف هزيمتين، ومثلها ضد الاتحاد، وتعادل مرة أمام الأهلي بجدة، ومرة أمام الشباب.
تحقيق بيدرو للكأس لم يكن وليد الصدفة، فقد حقق المدرب الشاب قبل مجيئه للمملكة العديد من الإنجازات والبطولات أبرزها تحقيقه برفقة فريق بورتو تحت 17 عاما بطولة الدوري ليعود بعدها إلى الفريق الأول ويعمل مساعدا لمواطنه الشهير فيلاش بواش.
وأسندت له مهمة قيادة نادي أكاديميا البرتغالي الذي نجح إيمانويل في التحليق معه والتتويج بلقب بطولة كأس البرتغال، بعدها توجه صوب فريق أوركا البرتغالي وساهم في إنقاذه من شبح الهبوط.
في عام 2015 توجه بيدور إيمانويل إلى قبرص ليخوض أولى تجاربه الخارجية برفقة فريق أبولون ليماسول القبرصي ويقوده لتحقيق بطولتي الكأس والسوبر، ليعود بعدها إلى بلاده ويتولى تدريب فريق استوريا في عام 2017.
علاقة بيدرو بالذهب لم تقتصر على مسيرته كمدرب بل كلاعب أيضا عندما حقق دروي أبطال أوروبا مع بورتو عام ٢٠٠٤ تحت قيادة مواطنه جوزيه مورينهو.