تعرض المحلل الخبير التحكيمي محمد فودة إلى عارض صحي دخل على إثره المستشفى، وأجريت له عملية قسطرة فورية، تكللت ولله الحمد بالنجاح، وحالته الصحية مستقرة. ولم تنقطع الاتصالات عن «أبو فهد»، الذي يعتبر أحد أبرز المحللين في التحكيم، ونال شهرة واسعة نظرا إلى ما يتمتع به من خبرة في التحليل التحكيمي منحته متابعة واسعة من الرياضيين.