الفقيدة أم عبدالعزيز خلال ظهورها في أحد البرامج الرياضية.
ماجد عبدالله مقدما التعازي لابن الفقيدة.
انتقلت إلى جوار ربها العاشقة النصراوية أم عبدالعزيز (53 عاما)، التي تغنت بنصراويتها في أحد البرامج، ليسجلها الانتماء عاشقة جديدة للنادي العالمي. ماتت وتركت خلفها 8 أبناء ينتمون عشقا للنصر، ليخلدوا حبهم لناديهم ونجومه.
وقال ابنها بندر لـ«عكاظ»، إنها لم تكن تعاني من أي مرض وإن وفاتها كانت مفجعة لهم، مبديا حزنه على فراقها. وأضاف: الوالدة لم تكن تعاني من أي مرض، والغريب أنها قبل وفاتها وعند دخولها للمستشفى كانت تسأل من حولها من أبنائها عن نتيجة مباراة النصر أمام الاتحاد، وغضبت عند علمها بالنتيجة، وليس صحيحا أنها توفت متأثرة بذلك، لكنها تعرضت لجلطة في الرأس في يوم فضيل وهو يوم الجمعة، وفي شهر فضيل أيضا. وأشار إلى أن عزاءها حضرته شخصيات كثيرة، منهم ماجد عبدالله وعدد من الإعلاميين الرياضيين.
وقال ابنها بندر لـ«عكاظ»، إنها لم تكن تعاني من أي مرض وإن وفاتها كانت مفجعة لهم، مبديا حزنه على فراقها. وأضاف: الوالدة لم تكن تعاني من أي مرض، والغريب أنها قبل وفاتها وعند دخولها للمستشفى كانت تسأل من حولها من أبنائها عن نتيجة مباراة النصر أمام الاتحاد، وغضبت عند علمها بالنتيجة، وليس صحيحا أنها توفت متأثرة بذلك، لكنها تعرضت لجلطة في الرأس في يوم فضيل وهو يوم الجمعة، وفي شهر فضيل أيضا. وأشار إلى أن عزاءها حضرته شخصيات كثيرة، منهم ماجد عبدالله وعدد من الإعلاميين الرياضيين.