خرج رئيس نادي الاتفاق السابق عبدالعزيز الدوسري، عن صمته بعد أربع سنوات من ابتعاده عن رئاسة نادي الاتفاق، مؤكداً أن أعضاء شرف النادي هم السبب الرئيسي في ما حدث من صراعات وخلافات تسببت في شق الصف داخل البيت الاتفاقي.
وقال الدوسري في تصريحه:«رحلت من النادي منذ أربع سنوات، ولم أتحدث مطلقاً لأي وسيلة إعلامية حول أوضاع النادي، ولكن مع الأسف مع أي إخفاق أو انتكاسة للنادي فهم ينسبون ذلك لإدارتي السابقة حتى بعد ابتعادي لمدة أربع سنوات.!».
وزاد «رغم ابتعادي عن النادي خلال هذه الفترة الطويلة، إلا أنهم مازالوا يرمون نتائجهم السيئة للإدارة السابقة، أعتقد أن الأمر أكبر من ذلك بكثير فرغم استلامهم لزمام الأمور في النادي، إلا أنهم لم يستطيعوا الوصول بالنادي إلى بر الأمان.
وعن عدم ترشحه لرئاسة الاتفاق، أوضح «لا نية لي بالترشح للإدارة، فالأوضاع أصبحت تختلف عن السابق بكثير، ولا تشجع على العودة لقياد سفينة النواخذة التي كانت من قبل نموذجا للتآلف بين أندية المملكة، لكن خلافات الحاضر تجعل الابتعاد أفضل».
واختتم الدوسري حديثه «الأمور انكشفت لجميع الاتفاقيين خلال الأربع سنوات الماضية، والأهم من ذلك كله هو ابتعاد الأسماء التي عبثت في البيت الاتفاقي بعد فشل مخططهم وابتعادهم عن دعم الاتفاق في الفترة الحالية، ولا شك أن الشارع الاتفاقي أصبح يعرفهم جيداً».
وقال الدوسري في تصريحه:«رحلت من النادي منذ أربع سنوات، ولم أتحدث مطلقاً لأي وسيلة إعلامية حول أوضاع النادي، ولكن مع الأسف مع أي إخفاق أو انتكاسة للنادي فهم ينسبون ذلك لإدارتي السابقة حتى بعد ابتعادي لمدة أربع سنوات.!».
وزاد «رغم ابتعادي عن النادي خلال هذه الفترة الطويلة، إلا أنهم مازالوا يرمون نتائجهم السيئة للإدارة السابقة، أعتقد أن الأمر أكبر من ذلك بكثير فرغم استلامهم لزمام الأمور في النادي، إلا أنهم لم يستطيعوا الوصول بالنادي إلى بر الأمان.
وعن عدم ترشحه لرئاسة الاتفاق، أوضح «لا نية لي بالترشح للإدارة، فالأوضاع أصبحت تختلف عن السابق بكثير، ولا تشجع على العودة لقياد سفينة النواخذة التي كانت من قبل نموذجا للتآلف بين أندية المملكة، لكن خلافات الحاضر تجعل الابتعاد أفضل».
واختتم الدوسري حديثه «الأمور انكشفت لجميع الاتفاقيين خلال الأربع سنوات الماضية، والأهم من ذلك كله هو ابتعاد الأسماء التي عبثت في البيت الاتفاقي بعد فشل مخططهم وابتعادهم عن دعم الاتفاق في الفترة الحالية، ولا شك أن الشارع الاتفاقي أصبح يعرفهم جيداً».