علمت «عكاظ» من مصادرها داخل البيت القدساوي، أن إدارة نادي القادسية برئاسة مساعد الزامل، تنوي الترشح لرئاسة النادي في حال تم فتح باب الجمعية العمومية للنادي من قبل الهيئة العامة للرياضة.
وتسعى إدارة الزامل إلى إعادة الفريق إلى دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، بعد سقوطه إلى دوري الدرجة الأولى. ويتوقع أن يدخل الزامل سباق الرئاسة بأسماء مختلفة عن الإدارة المكلفة التي تولت زمام الأمور في النادي خلال الموسم الماضي، بغية تغيير المنهج وصنع اسم له، وقيادة دفة النادي في فترة حرة ممتدة لفترة طويلة يستطيع فيها تقديم ما لديه من خطط تطويرية للنهوض بالنادي، خصوصا في كرة القدم.
وكان الزامل قد ابتعد عن الأنظار بعد هبوط الفريق إلى دوري الدرجة الأولى للمحترفين، ولم يحضر إلى مقر النادي بعد مباراة الحزم الأخيرة في الجولة الـ30 من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين التي انتهت بتعادل الفريقين بهدف لكل منهما، وأعلن بعدها هبوط القادسية إلى دوري الدرجة الأولى.
وتواترت بعض الأنباء عن دخول أسماء أخرى للمنافسة على كرسي رئاسة القادسية، منها الرئيس السابق معدي الهاجري، وعضو شرف النادي سامي السويلم، فيما يتوقع دخول أسماء جديدة خلال الأيام القادمة.
من جهته، طالب عدد من القدساويين رجالات النادي، أعضاء شرف ورؤساء سابقين، إلى عقد اجتماع شرفي كبير من أجل التشاور في مستقبل النادي، وترشيح أسماء جديدة للعمل في إدارة مكلفة بدلا من خوض معترك الانتخابات، خصوصا أن وضع القادسية لا يحتمل الدخول في صراعات ومشكلات الانتخابات التي أثرت على النادي كثيرا خلال السنوات الماضية. وتمنى القدساويون أن يعود رجالات القادسية للالتفاف حول النادي والعمل للمصلحة العامة.
وتسعى إدارة الزامل إلى إعادة الفريق إلى دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، بعد سقوطه إلى دوري الدرجة الأولى. ويتوقع أن يدخل الزامل سباق الرئاسة بأسماء مختلفة عن الإدارة المكلفة التي تولت زمام الأمور في النادي خلال الموسم الماضي، بغية تغيير المنهج وصنع اسم له، وقيادة دفة النادي في فترة حرة ممتدة لفترة طويلة يستطيع فيها تقديم ما لديه من خطط تطويرية للنهوض بالنادي، خصوصا في كرة القدم.
وكان الزامل قد ابتعد عن الأنظار بعد هبوط الفريق إلى دوري الدرجة الأولى للمحترفين، ولم يحضر إلى مقر النادي بعد مباراة الحزم الأخيرة في الجولة الـ30 من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين التي انتهت بتعادل الفريقين بهدف لكل منهما، وأعلن بعدها هبوط القادسية إلى دوري الدرجة الأولى.
وتواترت بعض الأنباء عن دخول أسماء أخرى للمنافسة على كرسي رئاسة القادسية، منها الرئيس السابق معدي الهاجري، وعضو شرف النادي سامي السويلم، فيما يتوقع دخول أسماء جديدة خلال الأيام القادمة.
من جهته، طالب عدد من القدساويين رجالات النادي، أعضاء شرف ورؤساء سابقين، إلى عقد اجتماع شرفي كبير من أجل التشاور في مستقبل النادي، وترشيح أسماء جديدة للعمل في إدارة مكلفة بدلا من خوض معترك الانتخابات، خصوصا أن وضع القادسية لا يحتمل الدخول في صراعات ومشكلات الانتخابات التي أثرت على النادي كثيرا خلال السنوات الماضية. وتمنى القدساويون أن يعود رجالات القادسية للالتفاف حول النادي والعمل للمصلحة العامة.