يستهل المنتخب السعودي للشباب مساء اليوم (السبت)، أول لقاءاته في كأس العالم للشباب في بولندا، بمواجهة نظيره منتخب فرنسا عند الساعة السابعة مساءً بتوقيت المملكة، ضمن لقاءات المجموعة الخامسة، التي تضم بجوارهما منتخبي مالي وبنماو، اللذين سيلتقيان في التوقيت ذاته.
ويدخل الأخضر الشاب هذا اللقاء بعد أن تمكن من التأهل للمونديال بصفته بطلاً لآسيا، في المشاركة التاسعة للأخضر في مونديال الشباب، ويطمح نجوم المنتخب بقيادة المدرب الوطني خالد العطوي، لتحقيق نتيجة إيجابية تساعده في تجاوز دوري المجموعات والتي سبق وأن تجاوزها منتخبنا مرتين في عامي 2011 والنسخة السابقة 2017.
ورغم قوة المنتخب الفرنسي والذي سبق وأن حقق كأس العالم للشباب عام 2013، إلا أن «الصقور الخضر» قادرون على تقديم مستوى يليق بسمعة الكرة العربية ويعكس مدى تطور الكرة السعودية.
استعدادات الأخضر للمونديال شهدت تنظيم معسكر خارجي في البرتغال ومن ثم النسما، خاض خلاله عدة مباريات ودية قوية عكست مدى جاهزيته للمونديال، وركز المدرب الوطني خالد العطوي، في الأيام الماضية على بعض الجمل الفنية، لا سيما التنظيم الدفاعي لمواجهة القوة الهجومية الفرنسية.
ويتميز منتخب الشباب بوجود أسماء شابة قادرة على تقديم مستويات مميزة في المونديال، مثل حسان تمبكتي وحامد الغامدي وخالد الغنام وتركي العمار وفراس البريكان، وبقية زملائهم الذين ساهموا في تحقيق كأس آسيا العام الماضي.
ويدخل الأخضر الشاب هذا اللقاء بعد أن تمكن من التأهل للمونديال بصفته بطلاً لآسيا، في المشاركة التاسعة للأخضر في مونديال الشباب، ويطمح نجوم المنتخب بقيادة المدرب الوطني خالد العطوي، لتحقيق نتيجة إيجابية تساعده في تجاوز دوري المجموعات والتي سبق وأن تجاوزها منتخبنا مرتين في عامي 2011 والنسخة السابقة 2017.
ورغم قوة المنتخب الفرنسي والذي سبق وأن حقق كأس العالم للشباب عام 2013، إلا أن «الصقور الخضر» قادرون على تقديم مستوى يليق بسمعة الكرة العربية ويعكس مدى تطور الكرة السعودية.
استعدادات الأخضر للمونديال شهدت تنظيم معسكر خارجي في البرتغال ومن ثم النسما، خاض خلاله عدة مباريات ودية قوية عكست مدى جاهزيته للمونديال، وركز المدرب الوطني خالد العطوي، في الأيام الماضية على بعض الجمل الفنية، لا سيما التنظيم الدفاعي لمواجهة القوة الهجومية الفرنسية.
ويتميز منتخب الشباب بوجود أسماء شابة قادرة على تقديم مستويات مميزة في المونديال، مثل حسان تمبكتي وحامد الغامدي وخالد الغنام وتركي العمار وفراس البريكان، وبقية زملائهم الذين ساهموا في تحقيق كأس آسيا العام الماضي.