استطاعت الدورات الرمضانية على مستوى مناطق المملكة أن تنقب عن المواهب الكروية الشابة التي من الممكن أن تخدم الأندية الكبرى والمنتخب السعودي مستقبلا، لذلك أصبحت ليست مجرد دورة رمضانية تتنافس عليها مجموعة من الفرق، فقد تحولت إلى منجم من ذهب يكشف أسماء ومواهب تخدم في المجال الكروي، وأصبحت محط أنظار الكشافين، وقد ضخت نجومها على مدى سنين ماضية للأندية.
وقال محافظ العارضة الدكتور سلطان بن عجمي بن منيخر، الذي رعى تكريم ختام بطولة العارضة في جازان، «نعقد ونبني على شباب المحافظة الكثير من الآمال لرفع اسم المحافظة في شتى المجالات الرياضية والثقافية والاجتماعية في ظل دعم حكومتنا الرشيدة، وإن شاء الله سوف يتم بذل كل الجهود المتاحة لدعمهم وتوفير البيئة المناسبة لذلك من خلال الجهات المعنية، وذلك من خلال توفير الملاعب النموذجية المناسبة وافتتاح أندية رياضية وثقافية في المحافظة».
وأضاف رئيس فريق العربي حماد الحربي المتوج ببطولة عسفان، أن البطولات الرمضانية تحقق للكرة السعودية ما تريد من طموحات ورؤى، ولكن ننتظر الكثير من الأندية السعودي، في الاعتناء بالمواهب التي تبرز في اللقاءات الرمضانية ودوريات الحواري، فكثير منهم يملك مواهب كبيرة ويحتاج لاكتشاف ودعم وتوجيه.
وأكد اللاعب الدولي السابق خالد قهوجي بأن هذه الدوريات الرمضانية أصبحت رافدا كبيرا للكرة السعودي وللأندية، فدائما ما نرى فيها مواهب شابة رائعة تقدم كرة قدم حديثه، وما عليها سوى أن توجه بعناية المؤسسات الرياضية.
وقال محافظ العارضة الدكتور سلطان بن عجمي بن منيخر، الذي رعى تكريم ختام بطولة العارضة في جازان، «نعقد ونبني على شباب المحافظة الكثير من الآمال لرفع اسم المحافظة في شتى المجالات الرياضية والثقافية والاجتماعية في ظل دعم حكومتنا الرشيدة، وإن شاء الله سوف يتم بذل كل الجهود المتاحة لدعمهم وتوفير البيئة المناسبة لذلك من خلال الجهات المعنية، وذلك من خلال توفير الملاعب النموذجية المناسبة وافتتاح أندية رياضية وثقافية في المحافظة».
وأضاف رئيس فريق العربي حماد الحربي المتوج ببطولة عسفان، أن البطولات الرمضانية تحقق للكرة السعودية ما تريد من طموحات ورؤى، ولكن ننتظر الكثير من الأندية السعودي، في الاعتناء بالمواهب التي تبرز في اللقاءات الرمضانية ودوريات الحواري، فكثير منهم يملك مواهب كبيرة ويحتاج لاكتشاف ودعم وتوجيه.
وأكد اللاعب الدولي السابق خالد قهوجي بأن هذه الدوريات الرمضانية أصبحت رافدا كبيرا للكرة السعودي وللأندية، فدائما ما نرى فيها مواهب شابة رائعة تقدم كرة قدم حديثه، وما عليها سوى أن توجه بعناية المؤسسات الرياضية.