قال البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم فريق يوفنتوس الإيطالي لصحيفة «موندو ديبورتيفو» عند سؤاله عن الكرة الذهبية، «لقد فزت بثلاث مسابقات، كنت بخير كما هو الحال دائما». وأضاف «طوال مسيرتي الكروية لم يكن هناك وقت لعبت فيه بشكل سيئ، وهذا العام لم يكن مختلفا، في 16 سنة، الأرقام تتحدث عن نفسها، ماذا يمكنني أن أفعل؟».
وحول ما إذا كان يستحق الكرة الذهبية من عدمها، صرح «لا أعرف، أترك هذا السؤال لك، أنتم من يمكنكم تقييم أدائي، لن أقوم بتقييم نفسي». وواصل «لا يمكنك أن تفوز دائما، لكن حقيقة أن المنتخب البرتغالي يمر بلحظات جيدة منذ الفوز بكأس الأمم الأوروبية 2016، والآن دوري الأمم، إنها لحظة حيث يستمتع فيها المنتخب وأنا أيضا، لأن اللعب مع بلادي أمر ممتع وكذلك الفوز بالبطولات مهم للغاية». وختم الدون «الدعم في المباراة كان لا يصدق، ليس فقط لي ولكن لزملائي، لقد ساعدونا، أنا أحاول مساعدة الصغار، وهم أيضًا يحاولون مساعدتي، إنه تواصل مثالي بيننا».
وذلك بعد أن عاش البرتغاليون أمس (الإثنين) فرحة مزدوجة بتتويج منتخب بلادهم ببطولة دوري أمم أوروبا والذي جاء متزامنا مع احتفاليتهم باليوم الوطني للبرتغال، فقد رفعت الجماهير المحتشدة في مدرجات استاد الدراجاو أعلام بلادهم، خلال مباراة فريقهم أمام المنتخب الهولندي في نهائي دوري أمم أوروبا، لتكون فرحتهم مزدوجة بالتتويج وذكرى يوم الوطن ليحتفلوا بالماضي والحاضر في وقت واحد. من جهته، علق فيرناندو سانتوس المدير الفني للمنتخب البرتغالي على الحدث بقوله «المنتخب الوطني هو أحد مظاهر الأمة، يوم الإثنين كان مشمسا بشكل أكبر. الأمة المنتصرة يكون لها يوم أكثر إشراقا». وكان منتخب البرتغال قد حقق الانتصار على منتخب هولندا بهدف دون رد، في نهائي بطولة دوري أمم أوروبا، مساء (الأحد) في ملعب «الدراجاو». وحصد المنتخب البرتغالي النسخة الأولى للبطولة، وهو اللقب القاري الثاني لهذا الجيل بعد التتويج بكأس الأمم الأوروبية 2016.
وسجل هدف المباراة الوحيد جونزالو جيديس في الدقيقة 60 من المباراة.
وشهدت البطولة تتويج البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم فريق يوفنتوس الإيطالي، بجائزة أفضل هداف في البطولة برصيد ثلاثة أهداف رغم أنه لم يشارك سوى مباراتين سجل خلالهما ثلاثة أهداف.
في المقابل، نال مواطنه بيرناردو سيلفا لاعب مانشستر سيتي الإنجليزي جائزة أفضل لاعب في البطولة.
وحول ما إذا كان يستحق الكرة الذهبية من عدمها، صرح «لا أعرف، أترك هذا السؤال لك، أنتم من يمكنكم تقييم أدائي، لن أقوم بتقييم نفسي». وواصل «لا يمكنك أن تفوز دائما، لكن حقيقة أن المنتخب البرتغالي يمر بلحظات جيدة منذ الفوز بكأس الأمم الأوروبية 2016، والآن دوري الأمم، إنها لحظة حيث يستمتع فيها المنتخب وأنا أيضا، لأن اللعب مع بلادي أمر ممتع وكذلك الفوز بالبطولات مهم للغاية». وختم الدون «الدعم في المباراة كان لا يصدق، ليس فقط لي ولكن لزملائي، لقد ساعدونا، أنا أحاول مساعدة الصغار، وهم أيضًا يحاولون مساعدتي، إنه تواصل مثالي بيننا».
وذلك بعد أن عاش البرتغاليون أمس (الإثنين) فرحة مزدوجة بتتويج منتخب بلادهم ببطولة دوري أمم أوروبا والذي جاء متزامنا مع احتفاليتهم باليوم الوطني للبرتغال، فقد رفعت الجماهير المحتشدة في مدرجات استاد الدراجاو أعلام بلادهم، خلال مباراة فريقهم أمام المنتخب الهولندي في نهائي دوري أمم أوروبا، لتكون فرحتهم مزدوجة بالتتويج وذكرى يوم الوطن ليحتفلوا بالماضي والحاضر في وقت واحد. من جهته، علق فيرناندو سانتوس المدير الفني للمنتخب البرتغالي على الحدث بقوله «المنتخب الوطني هو أحد مظاهر الأمة، يوم الإثنين كان مشمسا بشكل أكبر. الأمة المنتصرة يكون لها يوم أكثر إشراقا». وكان منتخب البرتغال قد حقق الانتصار على منتخب هولندا بهدف دون رد، في نهائي بطولة دوري أمم أوروبا، مساء (الأحد) في ملعب «الدراجاو». وحصد المنتخب البرتغالي النسخة الأولى للبطولة، وهو اللقب القاري الثاني لهذا الجيل بعد التتويج بكأس الأمم الأوروبية 2016.
وسجل هدف المباراة الوحيد جونزالو جيديس في الدقيقة 60 من المباراة.
وشهدت البطولة تتويج البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم فريق يوفنتوس الإيطالي، بجائزة أفضل هداف في البطولة برصيد ثلاثة أهداف رغم أنه لم يشارك سوى مباراتين سجل خلالهما ثلاثة أهداف.
في المقابل، نال مواطنه بيرناردو سيلفا لاعب مانشستر سيتي الإنجليزي جائزة أفضل لاعب في البطولة.