تقدمت ثلاث شخصيات رائداوية لترشيح نفسها لإدارة شؤون النادي وذلك بعد فتح باب الترشح من قبل الهيئة العامة للرياضة، تقدمهم العميد متقاعد يوسف التويجري، إلى جانب رجل الأعمال منصور العشاب وفهد المطوع. متضمنة ملفاتهم أعضاء مجالس إداراتهم، وذلك من خلال الجمعية العمومية غير العادية التي ستُعقد (السبت) بعد القادم التاسع عشر من شهر شوال الحالي بمقر النادي بضاحية الصفراء. وعمل الثلاثي طيلة الفترة الماضية على جلب (الناخبين) بهدف كسب أصواتهم في الجمعية العمومية. ويرى الرائديون أن تقدم أكثر من مرشح للفوز بكرسي الرئاسة يعد أمراً جيداً وظاهرة صحية تحدث لأول مرة بالنادي منذ تأسيسه قبل نحو 65 عاما، مشيرين إلى أن الأجدر والأفضل سيفوز في سباقات الانتخابات.
من جهة أخرى، اعترض عدد من الجماهير الرائداوية عبر «تويتر» على ترشح المطوع لرئاسة النادي، وكتبوا تحت وسم «جمهور الرائد يرفض المطوع» عددا من التغريدات الرافضة لرئاسته، مرجعة الأسباب إلى أخذ فرصته بالكامل خلال الفترة الماضية، ولم يقدم ما هو مأمول منه طيلة 6 مواسم ترأس فيها النادي، فيما رحبوا بإدارة يوسف التويجري ونائبه خالد السيف، وأعلنت دعمها الكامل عبر لافتة كبيرة تم وضعها في جنبات مدخل النادي.
وكان السيف قد تنازل للرئاسة للتويجري تحسباً للطعون ضده من قبل المرشحين، كونه لا يحمل المؤهل الجامعي، رغم خبرته الطويلة بالنادي التي تتجاوز الـ35 عاماً قضاها ما بين محب وشرفي داعم، إلى جانب توليه لمنصب نائب الرئيس في العديد من الإدارات السابقة، حتى تبوأ منصب الرئاسة في عام 1430هـ.
من جهة أخرى، اعترض عدد من الجماهير الرائداوية عبر «تويتر» على ترشح المطوع لرئاسة النادي، وكتبوا تحت وسم «جمهور الرائد يرفض المطوع» عددا من التغريدات الرافضة لرئاسته، مرجعة الأسباب إلى أخذ فرصته بالكامل خلال الفترة الماضية، ولم يقدم ما هو مأمول منه طيلة 6 مواسم ترأس فيها النادي، فيما رحبوا بإدارة يوسف التويجري ونائبه خالد السيف، وأعلنت دعمها الكامل عبر لافتة كبيرة تم وضعها في جنبات مدخل النادي.
وكان السيف قد تنازل للرئاسة للتويجري تحسباً للطعون ضده من قبل المرشحين، كونه لا يحمل المؤهل الجامعي، رغم خبرته الطويلة بالنادي التي تتجاوز الـ35 عاماً قضاها ما بين محب وشرفي داعم، إلى جانب توليه لمنصب نائب الرئيس في العديد من الإدارات السابقة، حتى تبوأ منصب الرئاسة في عام 1430هـ.