في الوقت الذي انتهت فيه فترة الترشح لرئاسة نادي الهلال، التي حددتها هيئة الرياضة، وشهدت ترشح فهد بن نافل الحاصل على بكالوريوس ريادة الأعمال من جامعة ميامي في الولايات المتحدة قبل 9 أعوام، ورجل الأعمال عضو شرف نادي الهلال موسى الموسى الحاصل على الشهادة الجامعية؛ يعد ابن نافل الأقوى لرئاسة الزعيم بدعم من عضو الشرف الأول الأمير الوليد بن طلال، إذ إن ابن نافل له اهتمام كبير بالرياضة بكل أنواعها، ومتابع جيد لأكبر الأحداث الرياضية بالمملكة، في حين المرشح الآخر الموسى سبق له الترشح لرئاسة نادي الهلال في وقت سابق، مع الرئيس الهلالي السابق الأمير نواف بن سعد الذي كسب الرئاسة في ذلك الوقت. ويعتبر الموسى أكثر خبرة في المجال الرياضي من المرشح ابن نافل. ويترقب أنصار الزعيم حسم ملف رئاسة النادي من أجل تمكن الرئيس القادم من تجهيز الفريق لمنافسات الموسم الرياضي، والسعي لتحقيق البطولات وإسعاد محبي الأزرق.