الصدمة التي تلقتها الجماهير النصراوية في عدم تقديم سعود آل سويلم ملفه الانتخابي وترشيح اسمه لرئاسة النادي، خاصة بعد النجاحات التي حققها خلال الموسم القادم، فتحت عدة تأويلات لدى النصراويين، إعلاميين وجماهير، خاصة أن الأمر كان مفاجأة غير سارة لهم، منتظرين أن يعود مرشحهم القوي إلى الساحة مرة أخرى لاستمرار التألق. وجاءت الرواية الأكبر لتؤكد أن السويلم اكتفى بما قدمه للنصر وللرياضة السعودية والابتعاد نهائيا عن الوسط الرياضي والاكتفاء بالدعم كعضو شرف بعيد عن الإعلام. فيما ذهبت رواية أخرى إلى أنه لا يرغب في الترشح لـ 4 سنوات كاملة مما يعني تكليفه لمدة عام في حال عدم وجود مرشح آخر.
ويأمل الجمهور النصراوي أن يكون (الأحد) القادم يوم فرح عليهم، بعد إعلان الهيئة العامة للرياضة إعادة فتح باب استقبال المرشحين مجددا لمن لديه الرغبة ولمدة يوم واحد، على أمل أن يعدل سعود آل سويلم عن قراره الأخير أو تكليفه لمدة عام خصوصا في ظل عدم إعلان أي شخصية نصراوية عن رغبتها في التقدم لكرسي الرئاسة.
ورغم كل هذه الأحداث والسيناريوهات غير المتوقعة إلا أن الاحتمالات واردة بشكل كبير جدا خصوصا أن آل سويلم لم يخرج حتى الآن ويوضح موقفه حيال الاستمرار أو الانسحاب بشكل رسمي مما أعطى مزيدا من الطمأنينة للنصراويين على أمل تراجعه.
وعلى الجانب الآخر تغلف الطمأنينة قلوب كثير من النصراويين وعدم قلقهم بخصوص الرئيس القادم سواء استمر آل سويلم أو رحل، خصوصا مع إدراكهم ومعرفتهم بالمشروع النصراوي الكبير الذي يدار من قبل بعض رجالات النصر الداعمين والذين كانوا خلف إدارة سعود آل سويلم وداعمين لها معنويا وماديا، ولذلك يدركون أن العمل سيسير بشكل سلس ومؤسساتي مهما تغيرت الإدارات ولن يتأثر النصر بأي تغيير قادم.
ويأمل الجمهور النصراوي أن يكون (الأحد) القادم يوم فرح عليهم، بعد إعلان الهيئة العامة للرياضة إعادة فتح باب استقبال المرشحين مجددا لمن لديه الرغبة ولمدة يوم واحد، على أمل أن يعدل سعود آل سويلم عن قراره الأخير أو تكليفه لمدة عام خصوصا في ظل عدم إعلان أي شخصية نصراوية عن رغبتها في التقدم لكرسي الرئاسة.
ورغم كل هذه الأحداث والسيناريوهات غير المتوقعة إلا أن الاحتمالات واردة بشكل كبير جدا خصوصا أن آل سويلم لم يخرج حتى الآن ويوضح موقفه حيال الاستمرار أو الانسحاب بشكل رسمي مما أعطى مزيدا من الطمأنينة للنصراويين على أمل تراجعه.
وعلى الجانب الآخر تغلف الطمأنينة قلوب كثير من النصراويين وعدم قلقهم بخصوص الرئيس القادم سواء استمر آل سويلم أو رحل، خصوصا مع إدراكهم ومعرفتهم بالمشروع النصراوي الكبير الذي يدار من قبل بعض رجالات النصر الداعمين والذين كانوا خلف إدارة سعود آل سويلم وداعمين لها معنويا وماديا، ولذلك يدركون أن العمل سيسير بشكل سلس ومؤسساتي مهما تغيرت الإدارات ولن يتأثر النصر بأي تغيير قادم.