تتجه الأنظار فجر غد (الأربعاء) نحو ملعب جوفيرنادور ماجاليس لمتابعة السوبر كلاسيكو الذي يجمع منتخب البرازيل صاحب الأرض بنظيره المنتخب الأرجنتيني في أولى مباريات الدور نصف النهائي لبطولة كوبا أمريكا 2019.
وضرب الإبداع والسحر البرازيلي موعدا مع راقصي التانغو في نصف النهائي، بعد تجاوز عقبة الباراغواي بصعوبة عن طريق ركلات الترجيح. أما الأرجنتين، فكان المنتخب الوحيد الذي حجز مقعده في المربع الذهبي بانتصار مباشر، بعيدا عن ركلات الترجيح، عقب إزاحة فنزويلا بهدفين نظيفين.
وينظر جمهور كرة القدم العالمية إلى هذه المواجهة على أنها قمة كلاسيكية أمريكية جنوبية، يترقبها الجميع باهتمام شديد.
وكان منتخب البرازيل أجرى مرانه خلف الأبواب المغلقة استعدادا لموقعة «السوبر كلاسيكو» أمام الأرجنتين، بعد عودة الظهير الأيسر لأتلتيكو مدريد الإسباني فيليبي لويس، للمشاركة في التدريبات الجماعية بعد معاناته خلال مباراة الباراغواي في دور الـ8 من آلام عضلية، ولكن تبقى مشاركته محل شك.
ومن المنتظر أن يستمر ظهور لاعب يوفنتوس الإيطالي أليكس ساندرو في المباراة القادمة، بعد أن شارك في النصف الثاني من لقاء الباراغواي عقب خروج فيليبي لويس.
أما فرناندينيو، الذي يعاني من آلام في الركبة اليمنى، فخاض تدريبات تأهيلية منفردة داخل ملعب تدريبات فريق أتلتيكو مينيرو.
إلا أن مشاركة لاعب وسط مانشستر سيتي الإنجليزي في مباراة الأرجنتين تبقى محل شك كبير، ولكن عودة كاسيميرو من الإيقاف ستجعل المدرب أدينور ليوناردو باتشي تيتي يتنفس الصعداء.
وفيما يتعلق بريتشارليسون، الذي غاب عن مباراة الباراغواي بسبب إصابته بالتهاب الغدة النكافية، فسيعود لمعسكر «السيليساو» خلال الساعات القليلة القادمة بعد تعافيه تماما، في الوقت الذي أعلن فيه اللاعب الشاب (22 عاما) في تصريحات صحفية «جاهزيته تماما» لمواجهة «راقصي التانغو».
فيما من المتوقع أن يبدأ سكالوني بالتشكيل نفسه الذي واجه به «العنابي اللاتيني» في الدور ربع النهائي، الذي ضم كلا من فرانكو أرماني وخوان فويث وخيرمان بيزيلا ونيكولاس أوتاميندي ونيكولاس تاليافيكو وماركوس أكونيا ولياندرو باريديس ورودريجو دي بول وليونيل ميسي وسرخيو أجويرو ولاوتارو مارتينيز.
وضرب الإبداع والسحر البرازيلي موعدا مع راقصي التانغو في نصف النهائي، بعد تجاوز عقبة الباراغواي بصعوبة عن طريق ركلات الترجيح. أما الأرجنتين، فكان المنتخب الوحيد الذي حجز مقعده في المربع الذهبي بانتصار مباشر، بعيدا عن ركلات الترجيح، عقب إزاحة فنزويلا بهدفين نظيفين.
وينظر جمهور كرة القدم العالمية إلى هذه المواجهة على أنها قمة كلاسيكية أمريكية جنوبية، يترقبها الجميع باهتمام شديد.
وكان منتخب البرازيل أجرى مرانه خلف الأبواب المغلقة استعدادا لموقعة «السوبر كلاسيكو» أمام الأرجنتين، بعد عودة الظهير الأيسر لأتلتيكو مدريد الإسباني فيليبي لويس، للمشاركة في التدريبات الجماعية بعد معاناته خلال مباراة الباراغواي في دور الـ8 من آلام عضلية، ولكن تبقى مشاركته محل شك.
ومن المنتظر أن يستمر ظهور لاعب يوفنتوس الإيطالي أليكس ساندرو في المباراة القادمة، بعد أن شارك في النصف الثاني من لقاء الباراغواي عقب خروج فيليبي لويس.
أما فرناندينيو، الذي يعاني من آلام في الركبة اليمنى، فخاض تدريبات تأهيلية منفردة داخل ملعب تدريبات فريق أتلتيكو مينيرو.
إلا أن مشاركة لاعب وسط مانشستر سيتي الإنجليزي في مباراة الأرجنتين تبقى محل شك كبير، ولكن عودة كاسيميرو من الإيقاف ستجعل المدرب أدينور ليوناردو باتشي تيتي يتنفس الصعداء.
وفيما يتعلق بريتشارليسون، الذي غاب عن مباراة الباراغواي بسبب إصابته بالتهاب الغدة النكافية، فسيعود لمعسكر «السيليساو» خلال الساعات القليلة القادمة بعد تعافيه تماما، في الوقت الذي أعلن فيه اللاعب الشاب (22 عاما) في تصريحات صحفية «جاهزيته تماما» لمواجهة «راقصي التانغو».
فيما من المتوقع أن يبدأ سكالوني بالتشكيل نفسه الذي واجه به «العنابي اللاتيني» في الدور ربع النهائي، الذي ضم كلا من فرانكو أرماني وخوان فويث وخيرمان بيزيلا ونيكولاس أوتاميندي ونيكولاس تاليافيكو وماركوس أكونيا ولياندرو باريديس ورودريجو دي بول وليونيل ميسي وسرخيو أجويرو ولاوتارو مارتينيز.