أكد البطل السعودي محمد التويجري بطل رالي عسير 2017 أنه لن يتنازل عن لقب البطولة لهذا العام وسيقاتل حتى الأمتار الأخيرة من الرالي، مشيرا إلى أن الرالي شهد تحولاً كبيراً بعد إدارجه الجولة الافتتاحية ضمن البطولة السعودية للراليات الصحراوية 2019، وأوضح التويجري أن المنافسة ستكون على أشدها وتتطلب رفع الجاهزية إلى أعلى المستويات لترك بصمة في هذا المحفل الوطني، مشيداً بالتوقيت المثالي لإقامة الرالي بالتزامن مع موسم السياحة في منطقة عسير خلال الفترة من 31 يوليو وحتى 3 أغسطس مما سيعزز من الحضور الجماهيري للرالي.
وسيشارك التويجري في الرالي على متن سيارته «تويوتا لاندكروزر» والمجهزة من قبل الكابتن كلياً.. و يساعده الملاح الإماراتي المحترف علي حسن عبيد.
وقال التويجري: «يشهد هذا العام مشاركة كبيرة من السائقين المحليين والدوليين، وأنا مستعد بإذن الله للرالي من جميع النواحي الفنية والنفسية»، لافتاً إلى أن تقارب المستويات سيكون نقطة إيجابية تساهم في إضافة المزيد من المتعة والإثارة هذا العام.
وتابع: «دعم القطاع الخاص شبه غائب عن المواهب الوطنية، ورياضة السيارات من الرياضات المكلفة ونأمل أن نلقى المزيد من الدعم من قبل القطاع الخاص في الجولات القادمة ونتمنى المزيد من التغطية الإعلامية على رياضة السيارات في المملكة والسائقين لجذب الداعمين والرعاة بما ينعكس إيجابا على مستقبل هذه الرياضة»، مثمناً دعم الهيئة العامة للرياضة والاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية للرياضيين السعوديين مما يساعدهم على الاستمرار في ممارسة هواياتهم المفضلة وتطوير أدائهم بما يضمن لهم التألق في المحافل الإقليمية والعالمية.
وكشف بطل رالي عسير 2017 أنه يتمنى إنشاء أكاديمية خاصة لتعليم المواهب السعودية في رياضة الراليات بدعم من الاتحاد السعودي للسيارات لصقل المواهب الوطنية وتحضيرها للمناسبات الدولية.
الجدير ذكره أن التويجري يملك في سجله رصيداً حافلاً بالمشاركات في الراليات وخاض أكثر من 35 تحدياً داخل وخارج المملكة ضمن رياضة الراليات الصحراوية.
وسيشارك التويجري في الرالي على متن سيارته «تويوتا لاندكروزر» والمجهزة من قبل الكابتن كلياً.. و يساعده الملاح الإماراتي المحترف علي حسن عبيد.
وقال التويجري: «يشهد هذا العام مشاركة كبيرة من السائقين المحليين والدوليين، وأنا مستعد بإذن الله للرالي من جميع النواحي الفنية والنفسية»، لافتاً إلى أن تقارب المستويات سيكون نقطة إيجابية تساهم في إضافة المزيد من المتعة والإثارة هذا العام.
وتابع: «دعم القطاع الخاص شبه غائب عن المواهب الوطنية، ورياضة السيارات من الرياضات المكلفة ونأمل أن نلقى المزيد من الدعم من قبل القطاع الخاص في الجولات القادمة ونتمنى المزيد من التغطية الإعلامية على رياضة السيارات في المملكة والسائقين لجذب الداعمين والرعاة بما ينعكس إيجابا على مستقبل هذه الرياضة»، مثمناً دعم الهيئة العامة للرياضة والاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية للرياضيين السعوديين مما يساعدهم على الاستمرار في ممارسة هواياتهم المفضلة وتطوير أدائهم بما يضمن لهم التألق في المحافل الإقليمية والعالمية.
وكشف بطل رالي عسير 2017 أنه يتمنى إنشاء أكاديمية خاصة لتعليم المواهب السعودية في رياضة الراليات بدعم من الاتحاد السعودي للسيارات لصقل المواهب الوطنية وتحضيرها للمناسبات الدولية.
الجدير ذكره أن التويجري يملك في سجله رصيداً حافلاً بالمشاركات في الراليات وخاض أكثر من 35 تحدياً داخل وخارج المملكة ضمن رياضة الراليات الصحراوية.