جذبت مشاركة جمهوية فرنسا في مهرجان ولي العهد للهجن اهتمام المتابعين للمسابقة، مضفية زخما ونقلة نوعية من محيط المنافسة المحلية إلى الدولية.
وشهدت الأشواط الدولية مشاركة مطية اللوفر لتسجل أول مشاركة أوروبية فعلية في المهرجان، إذ كشف مضمّر اللوفر سلطان الخليفة أن مشاركتهم في الأشواط الدولية من مهرجان ولي العهد للهجن وجدت أصداء واسعة لقوة المهرجان وضخامة الجوائز المرصودة بنحو 53 مليون.
من جهته، أعلن الاتحاد السعودي للهجن (الأحد) انتهاء المرحلة الثانية من منافسات مهرجان ولي العهد للهجن بنسخته الثانية المخصصة لـ«أشواط الماراثون، والأشواط الدولية، وأشواط الإنتاج وأشواط السودانيات»، التي انطلقت الثلاثاء الماضي بمشاركة 8 دول (فرنسا، الإمارات، الكويت، عمان، البحرين، مصر، السودان، والأردن) بعدد يقارب من 1500 مطية، منها نحو 500 مطية في الأشواط الدولية طيلة الأيام الـ6 الماضية، بواقع فترتين صباحية ومسائية.
وعمل مهرجان ولي العهد للهجن في دورته الثانية على تعزيز الجوانب الحضارية والوطنية، إضافة إلى دعم النشاط السياحي بمحافظة الطائف بشكل خاص، والمملكة بشكل عام، وهو ما جعلها واحدة من أكثر دول العالم حراكا على صعيد تفعيل دور القطاع السياحي، وأسهم في زيادة الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما يأتي ضمن اهتمامات القيادة ودعمها المستمر لمختلف قطاعات الدولة، والسعي لإنجاح الفعاليات والمناسبات المحلية والدولية، من خلال دعم البرامج والفعاليات والبطولات الرياضية المختلفة، بما يواكب رؤية المملكة 2030.
وشهدت الأشواط الدولية مشاركة مطية اللوفر لتسجل أول مشاركة أوروبية فعلية في المهرجان، إذ كشف مضمّر اللوفر سلطان الخليفة أن مشاركتهم في الأشواط الدولية من مهرجان ولي العهد للهجن وجدت أصداء واسعة لقوة المهرجان وضخامة الجوائز المرصودة بنحو 53 مليون.
من جهته، أعلن الاتحاد السعودي للهجن (الأحد) انتهاء المرحلة الثانية من منافسات مهرجان ولي العهد للهجن بنسخته الثانية المخصصة لـ«أشواط الماراثون، والأشواط الدولية، وأشواط الإنتاج وأشواط السودانيات»، التي انطلقت الثلاثاء الماضي بمشاركة 8 دول (فرنسا، الإمارات، الكويت، عمان، البحرين، مصر، السودان، والأردن) بعدد يقارب من 1500 مطية، منها نحو 500 مطية في الأشواط الدولية طيلة الأيام الـ6 الماضية، بواقع فترتين صباحية ومسائية.
وعمل مهرجان ولي العهد للهجن في دورته الثانية على تعزيز الجوانب الحضارية والوطنية، إضافة إلى دعم النشاط السياحي بمحافظة الطائف بشكل خاص، والمملكة بشكل عام، وهو ما جعلها واحدة من أكثر دول العالم حراكا على صعيد تفعيل دور القطاع السياحي، وأسهم في زيادة الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما يأتي ضمن اهتمامات القيادة ودعمها المستمر لمختلف قطاعات الدولة، والسعي لإنجاح الفعاليات والمناسبات المحلية والدولية، من خلال دعم البرامج والفعاليات والبطولات الرياضية المختلفة، بما يواكب رؤية المملكة 2030.