وصف المحترف البرازيلي السابق في صفوف النادي الأهلي السعودي فيكتور سيموس المعروف بلقب (السفاح) هدفه في مرمى الاتحاد في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا بالهدف التاريخي. وقال لـ«عكاظ»: «سجلت العديد من الأهداف خلال فترة وجودي في صفوف الأهلي، منها أهداف حاسمة ولا تنسى من الذاكرة، لكن هدفي في مرمى الاتحاد، المنافس والغريم التقليدي لفريقي الأهلي في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا لموسم 2012، كان هدفا تاريخيا بالنسبة لي، ولا يمكن نسيانه أبداً، وسيبقى في ذاكرتي ما حييت، ويعتبر من أغلى أهدافي في مشواري الكروي مع الأهلي، خصوصاً أنه كان هدف العبور للمباراة النهائية لدوري أبطال آسيا، إضافة إلى أنه جاء في وقت صعب، وكان الفريق خاسراً مباراة الذهاب لكن عدنا للمباراة في الإياب وتأهلنا من مباراة تعتبر من أفضل وأمتع المباريات التي لعبتها بقميص الأهلي التي انتهت بفوزنا بهدفين مقابل هدف، وتأهلنا على إثرها لنهائي دوري أبطال أسيا لملاقاة أولسان هونداي الكوري الجنوبي، وخسرنا اللقاء بثلاثة أهداف دون مقابل في يوم حزين». كما وصف السفاح (الحارس) عبدالله المعيوف بأنه من أفضل الحراس في الملاعب السعودية خلال فترة احترافه في الملاعب السعودية لما يملكه من مقومات ومميزات يتفوق فيها على الجميع.
ويعتبر البرازيلي فيكتور سيموس من أفضل المحترفين الأجانب الذي مروا على الملاعب السعودية عموماً والأهلاوية خصوصاً، إذ قدم لصفوف الأهلي في موسم 2010 حتى 2014، لعب خلالها 125 مباراة واستطاع أن يسجل 88 هدفاً، كما أنه حقق لقب هداف الدوري في موسم 2011-2012 برصيد 21 هدفاً، وساهم مع زملائه في تحقيق لقب كأس الملك مرتين والوصول إلى نهائي دوري أبطال آسيا عام 2012.
ويعتبر البرازيلي فيكتور سيموس من أفضل المحترفين الأجانب الذي مروا على الملاعب السعودية عموماً والأهلاوية خصوصاً، إذ قدم لصفوف الأهلي في موسم 2010 حتى 2014، لعب خلالها 125 مباراة واستطاع أن يسجل 88 هدفاً، كما أنه حقق لقب هداف الدوري في موسم 2011-2012 برصيد 21 هدفاً، وساهم مع زملائه في تحقيق لقب كأس الملك مرتين والوصول إلى نهائي دوري أبطال آسيا عام 2012.