ستكون قمة الجولة الخامسة من دوري المحترفين بين الأهلي والنصر على ملعب «الجوهرة» ميدان تحدٍ بين مدرب النصر الخبير البرتغالي روي فيتوريا الذي سبق أن قاد النصر للفوز على الأهلي الموسم الماضي على الملعب ذاته بمباراة الدور الثاني بهدفي المغربي عبدالرزاق حمدالله مقابل هدف لعمر السومة.
فيما سيكون أول كلاسيكو للمدرب الوطني الشاب صالح المحمدي ومساعده محمد مسعد اللذين تولا قيادة الدفة بعد إقالة الصربي برانكو وتمكنا من تحقيق أول ثلاث نقاط مع الراقي مطلع الأسبوع في الأحساء بهدفي ابن الرأس الأخضر داجيني والسوري عمر السومة في مرمى فريق الفتح.
وسيعول المحمدي الذي قاد مع مسعد فريق ناشئي الأهلي لتحقيق بطولة الدوري الموسم الماضي على كوكبة النجوم التي يملكها الأهلي في ظل شبه اكتمال الصفوف، بينما سيكون امتحانا صعبا للبرتغالي روي فيتوريا الذي حقق لقب الدوري مع النصر الموسم الماضي، خصوصا وهو يفتقد أسماء مهمة ومن الصعب تعويضها كالنيجيري أحمد موسى، والبرازيلي جوليانو، ومهاجم المواليد عبدالفتاح آدم، خصوصا بعد تعادله في الجولة الثالثة مع الشباب سلبيا، وهزيمته المفاجئة أمام الحزم بهدف نظيف الجمعة الماضية، حيث يأمل العالمي العودة للانتصارات التي غاب عنها منذ 28 يوما بعد انتصاره في الجولة الثانية على الفتح بهدف نظيف سجله فراس البريكان.
فيما سيكون أول كلاسيكو للمدرب الوطني الشاب صالح المحمدي ومساعده محمد مسعد اللذين تولا قيادة الدفة بعد إقالة الصربي برانكو وتمكنا من تحقيق أول ثلاث نقاط مع الراقي مطلع الأسبوع في الأحساء بهدفي ابن الرأس الأخضر داجيني والسوري عمر السومة في مرمى فريق الفتح.
وسيعول المحمدي الذي قاد مع مسعد فريق ناشئي الأهلي لتحقيق بطولة الدوري الموسم الماضي على كوكبة النجوم التي يملكها الأهلي في ظل شبه اكتمال الصفوف، بينما سيكون امتحانا صعبا للبرتغالي روي فيتوريا الذي حقق لقب الدوري مع النصر الموسم الماضي، خصوصا وهو يفتقد أسماء مهمة ومن الصعب تعويضها كالنيجيري أحمد موسى، والبرازيلي جوليانو، ومهاجم المواليد عبدالفتاح آدم، خصوصا بعد تعادله في الجولة الثالثة مع الشباب سلبيا، وهزيمته المفاجئة أمام الحزم بهدف نظيف الجمعة الماضية، حيث يأمل العالمي العودة للانتصارات التي غاب عنها منذ 28 يوما بعد انتصاره في الجولة الثانية على الفتح بهدف نظيف سجله فراس البريكان.