شهدت مباراة الكلاسيكو التي جمعت الأهلي والنصر على استاد الجوهرة بجدة مساء الجمعة الماضي، ضمن الجولة الخامسة لدوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، والتي انتهت بالتعادل السلبي، أرقاما إيجابية وسلبية لكلا الفريفين.
وكانت أول الأرقام الإيجابية للعالمي مواصلته دون خسارة على ملعب «الجوهرة» أمام الأهلي للسنة الرابعة على التوالي، حيث كانت آخر خسارة تلقاها عام 2015 وتحديدا قبل 1440 يوما بأربعة أهداف مقابل هدفين، حيث سجل التعادل الثاني بجانب فوزين حققهما على الراقي في هذا الملعب.
كما أنه نجح للمرة الثانية بالخروج من هذا الملعب بشباك نظيفة ضد الأهلي بعد مباراة الدور الثاني موسم 2016/2017 التي انتهت بهدفين نظيفين للنصر.
وسجلت هذه المباراة التعادل رقم 25 في تاريخ مسابقات الفريقين ببطولة الدوري بشكل عام، والتعادل الثامن في تاريخ لقاءات الفريقين بدوري المحترفين.
وفيما أضحى النصر الأقوى دفاعيا بالدوري حتى الآن بخروجه للمرة الرابعة بشباك نظيفة، فإن الأهلي خرج للمرة الثانية على التوالي بشباك نظيفة أيضا بعد مباراة الفتح، لكنه فشل لأول مرة هذا الموسم بالتسجيل في مختلف المسابقات التي لعب فيها بالدوري والآسيوية.
وسجل النصر رقما سلبيا بفشله بتحقيق انتصار للمباراة الثالثة على التوالي، حيث كان آخر فوز للعالمي في الجولة الثانية بالدوري بمباراة الفتح التي انتهت بهدف نظيف، ليفشل بعدها على مدى شهر كامل لم يتذوق فيه طعم الانتصار، مما جعله يخسر سبع نقاط بالدوري وضعته بالمركز الخامس بعد أن كان مشاركا بصدارة الدوري مع الهلال.
وكانت أول الأرقام الإيجابية للعالمي مواصلته دون خسارة على ملعب «الجوهرة» أمام الأهلي للسنة الرابعة على التوالي، حيث كانت آخر خسارة تلقاها عام 2015 وتحديدا قبل 1440 يوما بأربعة أهداف مقابل هدفين، حيث سجل التعادل الثاني بجانب فوزين حققهما على الراقي في هذا الملعب.
كما أنه نجح للمرة الثانية بالخروج من هذا الملعب بشباك نظيفة ضد الأهلي بعد مباراة الدور الثاني موسم 2016/2017 التي انتهت بهدفين نظيفين للنصر.
وسجلت هذه المباراة التعادل رقم 25 في تاريخ مسابقات الفريقين ببطولة الدوري بشكل عام، والتعادل الثامن في تاريخ لقاءات الفريقين بدوري المحترفين.
وفيما أضحى النصر الأقوى دفاعيا بالدوري حتى الآن بخروجه للمرة الرابعة بشباك نظيفة، فإن الأهلي خرج للمرة الثانية على التوالي بشباك نظيفة أيضا بعد مباراة الفتح، لكنه فشل لأول مرة هذا الموسم بالتسجيل في مختلف المسابقات التي لعب فيها بالدوري والآسيوية.
وسجل النصر رقما سلبيا بفشله بتحقيق انتصار للمباراة الثالثة على التوالي، حيث كان آخر فوز للعالمي في الجولة الثانية بالدوري بمباراة الفتح التي انتهت بهدف نظيف، ليفشل بعدها على مدى شهر كامل لم يتذوق فيه طعم الانتصار، مما جعله يخسر سبع نقاط بالدوري وضعته بالمركز الخامس بعد أن كان مشاركا بصدارة الدوري مع الهلال.