يستضيف فريق الشباب على ملعبه وبين جماهيره مساء اليوم (الثلاثاء) نظيره شبيبة الساورة الجزائري في إياب دور 32 لكأس محمد السادس للأندية الأبطال وذلك عند الساعة 7:45 على ملعب الأمير خالد بن سلطان بمقر النادي، بعد أن انتهى لقاء الذهاب في الجزائر بفوز الشباب بثلاثية مقابل هدف.
يدخل فريق الشباب اللقاء وهو المرشح الأقوى للتأهل للمرحلة الثانية بعد فوزه القوي في الذهاب، ويكفي الشباب التعادل للتأهل أو الخسارة بفارق هدف، ورغم الحظوظ القوية لشيخ الأندية السعودية إلا أن الجهاز الفني بقيادة خورخي ألميرون عمل على تجهيز الفريق لتحقيق الفوز وتأكيد أحقيته بالتأهل، ويعتمد ألميرون على الخماسي الأجنبي صوماليا وسيبا وأسبريا وجوانكا وألفريد ندياي، فيما يقف بين الخشبات الثلاث الحارس الاحتياطي عبدالله العويشير وأمامه ثنائي الدفاع محمد سالم ومتعب المفرج. أما فريق شبيبة الساورة الجزائري فإنه يدخل اللقاء بأمل الفوز بنتيجة ثلاثة أهداف دون مقابل على أقل تقدير لتعويض خسارة الذهاب والتأهل للدور الثاني، وإن كانت هذه النتيجة شبه مستحيلة في ظل التفوق الميداني للفريق الشبابي وفي ظل الأزمة الإدارية التي يعيشها الفريق الجزائري بعد استقالة رئيسه محمد زرواطي على خلفية الضغوطات التي تعرض لها بعد الخسارة في لقاء الذهاب.
يدخل فريق الشباب اللقاء وهو المرشح الأقوى للتأهل للمرحلة الثانية بعد فوزه القوي في الذهاب، ويكفي الشباب التعادل للتأهل أو الخسارة بفارق هدف، ورغم الحظوظ القوية لشيخ الأندية السعودية إلا أن الجهاز الفني بقيادة خورخي ألميرون عمل على تجهيز الفريق لتحقيق الفوز وتأكيد أحقيته بالتأهل، ويعتمد ألميرون على الخماسي الأجنبي صوماليا وسيبا وأسبريا وجوانكا وألفريد ندياي، فيما يقف بين الخشبات الثلاث الحارس الاحتياطي عبدالله العويشير وأمامه ثنائي الدفاع محمد سالم ومتعب المفرج. أما فريق شبيبة الساورة الجزائري فإنه يدخل اللقاء بأمل الفوز بنتيجة ثلاثة أهداف دون مقابل على أقل تقدير لتعويض خسارة الذهاب والتأهل للدور الثاني، وإن كانت هذه النتيجة شبه مستحيلة في ظل التفوق الميداني للفريق الشبابي وفي ظل الأزمة الإدارية التي يعيشها الفريق الجزائري بعد استقالة رئيسه محمد زرواطي على خلفية الضغوطات التي تعرض لها بعد الخسارة في لقاء الذهاب.