وضع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم على نفسه أكثر من علامة استفهام، بعد اختياراته التي أعلن عنها ظهر أمس (الجمعة) حول جائزة أفضل لاعب في آسيا، في حفلة جوائزه السنوية التي ستقام يوم الثاني من ديسمبر في هونغ كونغ.
وأغفل الاتحاد الآسيوي الدور الكبير الذي قدّمه لاعبو فريق الهلال بإيصال فريقهم إلى المباراة النهائية من دوري أبطال آسيا، في الوقت الذي رشّح الحارس الإيراني علي رضا بيرانفاند وهو الذي قاد فريقه بيرسبوليس إلى تذيل مجموعته الرابعة في دوري أبطال آسيا هذا الموسم، إضافة إلى تلقي الحارس 3 أهداف ساهمت في خروج منتخبه أمام اليابان في كأس آسيا 2019، كما يقبع فريقه حالياً في المركز الثالث في الدوري الإيراني من أصل 10 مباريات.
ثاني الأسماء المرشحة للجائزة كان مدافع فريق أوراوا تومواكي ماكينو وهو المدافع الذي يصنّف من أسوأ خطوط دفاع الدوري الياباني بعد استقبالهم 46 هدفاً من أصل 31 مباراة، في الوقت الذي يُعد اللاعب احتياطياً في فريقه، كما أنه شارك فقط في مباراتين فقط في كأس آسيا الأخيرة.
هذه الاختيارات الضعيفة جعلت الجائزة في طريقها للذهاب إلى القطري أكرم عفيفي المرشح الثالث للجائزة، والذي ساهم بحصول منتخب بلاده على كأس آسيا 2019 بتسجيله هدفين في النهائي أمام اليابان، إضافة إلى مساهمته في وصول فريقه السد للدور نصف النهائي قبل أن يخرج فريقه أمام الزعيم (الهلال).
وأغفل الاتحاد الآسيوي الدور الكبير الذي قدّمه لاعبو فريق الهلال بإيصال فريقهم إلى المباراة النهائية من دوري أبطال آسيا، في الوقت الذي رشّح الحارس الإيراني علي رضا بيرانفاند وهو الذي قاد فريقه بيرسبوليس إلى تذيل مجموعته الرابعة في دوري أبطال آسيا هذا الموسم، إضافة إلى تلقي الحارس 3 أهداف ساهمت في خروج منتخبه أمام اليابان في كأس آسيا 2019، كما يقبع فريقه حالياً في المركز الثالث في الدوري الإيراني من أصل 10 مباريات.
ثاني الأسماء المرشحة للجائزة كان مدافع فريق أوراوا تومواكي ماكينو وهو المدافع الذي يصنّف من أسوأ خطوط دفاع الدوري الياباني بعد استقبالهم 46 هدفاً من أصل 31 مباراة، في الوقت الذي يُعد اللاعب احتياطياً في فريقه، كما أنه شارك فقط في مباراتين فقط في كأس آسيا الأخيرة.
هذه الاختيارات الضعيفة جعلت الجائزة في طريقها للذهاب إلى القطري أكرم عفيفي المرشح الثالث للجائزة، والذي ساهم بحصول منتخب بلاده على كأس آسيا 2019 بتسجيله هدفين في النهائي أمام اليابان، إضافة إلى مساهمته في وصول فريقه السد للدور نصف النهائي قبل أن يخرج فريقه أمام الزعيم (الهلال).