«المادة آخر اهتماماتي»، هكذا رد الروماني المدير الفني للفريق الهلالي على منتقديه وتحديداً بعضا من الإعلام اليوناني والروماني وجماهير نادي باوك اليوناني الذين وجهوا له انتقادات لاذعة لحظة توقيعه لنادي الهلال قبل انطلاقة المنافسات الرياضية للموسم الحالي.
جاء ذلك خلال حواره المطول عبر صحيفة «premium» الرومانية قائلاً: بداية دعوني أعبر لكم عن مدى الشعور الكبير الذي أعيشه هذه الأيام وتحديداً عقب تتويج فريقي الهلال ببطولة دوري أبطال آسيا 2019 للمرة الأولى بتاريخ النادي خاصة بالنسخة الجديدة التي لم يسبق وأن توج بها، إضافة إلى وصوله إلى مونديال كأس العالم للأندية التي ستقام في قطر.
وأضاف: تلك الانتقادات الكبيرة جعلتني «مسجوناً» ولم أستطع الرد عليها بتاتاً، لأنني رجل أثق في إمكاناتي التدريبية ونجوم فريقي الأبطال الذين لم يخيبوا ظن جميع من كان يقف معهم من إدارة وجماهير ومنتمين للكيان الكبير، وعقب التتويج باللقب القاري الكبير شعرت وكأنه تم «الإفراج عني» ببراءة وكبرياء وشموخ.
وزاد بطل آسيا: أكثر من أغضبني من الاتهامات أنني تركت كل شيء وتوجهت لتدريب الهلال كل ذلك لأجل الأموال والعرض المادي المغري المقدم من قبل إدارة الرئيس الخلوق الصديق فهد بن نافل، وكل ذلك عارٍ من الصحة، ذهبت لأن لدي هدفا جديدا وطموحا كبيرا، خاصة بعد سلسلة من الاجتماعات مع الإدارة التي كان هدفها حصد لقب دوري أبطال آسيا ونعم تم ذلك.
وتابع حديثه: حلم أي مدرب في العالم كون البطولة الآسيوية تشابه البطولات الأوروبية الكبيرة، خاصة أن الحمل كان ثقيلاً علي، لأن الجماهير دوماً ما كانت تنتظر اللقب الذي طال انتظاره، وبتوفيق من الله ثم بالنجوم الذين ساعدوني كثيراً والإدارة الراقية في تعاملها برئاسة فهد بن نافل الذي كان معي دوماً.
وقال الروماني رازفان: إنني كنت أعيش في تحدٍ خاص بيني وبين زوجتي التي تحملتني كثيراً كون الفترة الماضية كنت أعيش تحت ضغوط المباريات وازدحامها، فلم يكن يشغل بالي هناك في السعودية مع فريق الهلال سوى العمل الدؤوب لتحقيق النتائج الإيجابية سواء محلياً أو آسيوياً، وأنظر الآن نحن أبطال القارة الصفراء، وبنظركم ألا يستحق ذلك التعب والعناء نظير تحقيق اللقب القاري.
وعن افتقاده أمورا كثيرة عكس ما كان في بلده رومانيا قال رازفان: نعم أفتقد «قططي» الذي بقيت في رومانيا ولم أستطع أن آخذها معي إلى هنا، كون ليس من المعقول أن يكون هناك خمس قطط.
وأتم حديثه: بعد اعتزالي عالم التدريب في الساحرة المستديرة أتمنى أن أكون طبيبا بيطريا، أو العمل في مكان ما لمساعدة الحيوانات الصغيرة، لقضاء وقتهم، إضافة إلى السفر لعدد من الدول والبلدان والاستمتاع بحياتي، هل لك أن تتخيل أنني مكثت في اليابان أسبوعا كاملا ولم أخرج إلى أي مكان كون تفكيري كان منصبا على النهائي الآسيوي.
جاء ذلك خلال حواره المطول عبر صحيفة «premium» الرومانية قائلاً: بداية دعوني أعبر لكم عن مدى الشعور الكبير الذي أعيشه هذه الأيام وتحديداً عقب تتويج فريقي الهلال ببطولة دوري أبطال آسيا 2019 للمرة الأولى بتاريخ النادي خاصة بالنسخة الجديدة التي لم يسبق وأن توج بها، إضافة إلى وصوله إلى مونديال كأس العالم للأندية التي ستقام في قطر.
وأضاف: تلك الانتقادات الكبيرة جعلتني «مسجوناً» ولم أستطع الرد عليها بتاتاً، لأنني رجل أثق في إمكاناتي التدريبية ونجوم فريقي الأبطال الذين لم يخيبوا ظن جميع من كان يقف معهم من إدارة وجماهير ومنتمين للكيان الكبير، وعقب التتويج باللقب القاري الكبير شعرت وكأنه تم «الإفراج عني» ببراءة وكبرياء وشموخ.
وزاد بطل آسيا: أكثر من أغضبني من الاتهامات أنني تركت كل شيء وتوجهت لتدريب الهلال كل ذلك لأجل الأموال والعرض المادي المغري المقدم من قبل إدارة الرئيس الخلوق الصديق فهد بن نافل، وكل ذلك عارٍ من الصحة، ذهبت لأن لدي هدفا جديدا وطموحا كبيرا، خاصة بعد سلسلة من الاجتماعات مع الإدارة التي كان هدفها حصد لقب دوري أبطال آسيا ونعم تم ذلك.
وتابع حديثه: حلم أي مدرب في العالم كون البطولة الآسيوية تشابه البطولات الأوروبية الكبيرة، خاصة أن الحمل كان ثقيلاً علي، لأن الجماهير دوماً ما كانت تنتظر اللقب الذي طال انتظاره، وبتوفيق من الله ثم بالنجوم الذين ساعدوني كثيراً والإدارة الراقية في تعاملها برئاسة فهد بن نافل الذي كان معي دوماً.
وقال الروماني رازفان: إنني كنت أعيش في تحدٍ خاص بيني وبين زوجتي التي تحملتني كثيراً كون الفترة الماضية كنت أعيش تحت ضغوط المباريات وازدحامها، فلم يكن يشغل بالي هناك في السعودية مع فريق الهلال سوى العمل الدؤوب لتحقيق النتائج الإيجابية سواء محلياً أو آسيوياً، وأنظر الآن نحن أبطال القارة الصفراء، وبنظركم ألا يستحق ذلك التعب والعناء نظير تحقيق اللقب القاري.
وعن افتقاده أمورا كثيرة عكس ما كان في بلده رومانيا قال رازفان: نعم أفتقد «قططي» الذي بقيت في رومانيا ولم أستطع أن آخذها معي إلى هنا، كون ليس من المعقول أن يكون هناك خمس قطط.
وأتم حديثه: بعد اعتزالي عالم التدريب في الساحرة المستديرة أتمنى أن أكون طبيبا بيطريا، أو العمل في مكان ما لمساعدة الحيوانات الصغيرة، لقضاء وقتهم، إضافة إلى السفر لعدد من الدول والبلدان والاستمتاع بحياتي، هل لك أن تتخيل أنني مكثت في اليابان أسبوعا كاملا ولم أخرج إلى أي مكان كون تفكيري كان منصبا على النهائي الآسيوي.