«ملهم الإبداع».. فوراء كل إنجاز تقف «رؤية طموحة» آمن متبنيها أن الأوطان لا تبنى سوى بسواعد أبنائه، ليجعل قاعدتها بث الروح والعزيمة في كوادر الوطن ليعلو ويزدهر بفكر وعرق رجاله ونسائه على حد سواء..
خطواته أتت واثقة، متسلحا بعزيمة لا يروق لها سوى القمة، متخذا من همته سلما للارتقاء بالوطن، ليكون في مصاف الدول المتقدمة في جميع المجالات برؤية ثاقبة بدت تتجسد نجاحاتها رويدا رويدا في كل موضع يكون ميدانا للتحدي والمنافسة، وتثبت المملكة علو كعبها بفضل ما تجده من دعم واهتمام من قبل قيادتها الشابة التي مهدت الطريق للوصول إلى المجد، باحتضان المواهب ودعمها، كاستراتيجية تبناها أمير الشباب وملهمهم بفضل أفكاره ومنحهم الفرصة ليكونوا شركاء حقيقيين في نجاح الوطن في مختلف الميادين، مجددا إيمانه في كل مرة بقدرات الشباب وطموحاتهم المستمدة من همته ورغبته الجامحة في أن تكون المملكة دائما محط الأنظار متباهيا بها وهي ترتقي سلم المجد، ويعلو اسمها بين دول العالم، ليبرهن للجميع أن السعودية بأبنائها لن تقبل سوى أن تكون عالية..
خطواته أتت واثقة، متسلحا بعزيمة لا يروق لها سوى القمة، متخذا من همته سلما للارتقاء بالوطن، ليكون في مصاف الدول المتقدمة في جميع المجالات برؤية ثاقبة بدت تتجسد نجاحاتها رويدا رويدا في كل موضع يكون ميدانا للتحدي والمنافسة، وتثبت المملكة علو كعبها بفضل ما تجده من دعم واهتمام من قبل قيادتها الشابة التي مهدت الطريق للوصول إلى المجد، باحتضان المواهب ودعمها، كاستراتيجية تبناها أمير الشباب وملهمهم بفضل أفكاره ومنحهم الفرصة ليكونوا شركاء حقيقيين في نجاح الوطن في مختلف الميادين، مجددا إيمانه في كل مرة بقدرات الشباب وطموحاتهم المستمدة من همته ورغبته الجامحة في أن تكون المملكة دائما محط الأنظار متباهيا بها وهي ترتقي سلم المجد، ويعلو اسمها بين دول العالم، ليبرهن للجميع أن السعودية بأبنائها لن تقبل سوى أن تكون عالية..