بات الهلال ثامن ناد عربي ورقم 12 على مستوى القارة الآسيوية يصل إلى الدور نصف النهائي في كأس العالم للأندية منذ تغيير نظام البطولة عام 2005 من المجموعات للأدوار الإقصائية.
وسبق وتأهلت أندية الاتحاد السعودي والأهلي المصري «مرتين» والنجم الساحلي التونسي والسد القطري والرجاء المغربي والجزيرة والعين الإماراتي لهذا الدور.
وعلى مستوى القارة فقد تأهل 11 ناديا من قبل لهذا الدور أغلبها فرق يابانية هي اوراوا وغامبا أوساكا وكاشيو ريسول وسانفرس هيروشيما وكاشيما إنتلرز (مرتين)، تليها الأندية الكورية التي تأهل منها بوهانج وسيونغنام، فيما تأهل للمربع جوانزو الصيني «مرتين» والسد القطري والجزيرة والعين الإماراتي. وحقق الزعيم ثالث فوز للأندية السعودية في المونديال العالمي بعد فوز النصر على الرجاء المغربي في النسخة الأولى عام 2000، ثم الاتحاد الذي انتصر في نسخة 2005 على الأهلي المصري بهدف نظيف. وثبت الهلال عقدة الفرق الآسيوية لنظيرتها الأفريقية في بطولة كأس العالم للأندية عندما تجاوز عقبة الترجي التونسي نحو نصف النهائي ليسجل الفوز رقم عشرين للأندية العربية في مونديال العالم.
وسقط الترجي لثالث مرة في المونديال بتجاوز هذا الدور بعد سقوطه أمام السد عام 2011 ثم أمام العين العام الماضي، ليكون السقوط الثالث أمام الهلال الذي يشارك للمرة الأولى في المحفل العالمي، ورغم ذلك حافظ على سجل انتصارات أبطال القارة الصفراء المميز، عند مواجهة أبناء القارة السمراء. وتعد خسارة الترجي فصلا جديدا من فصول الفشل الذي يلاحق بطل أفريقيا، وتحديدا لم يستطع بطل القارة السمراء في أي مشاركة سابقة أن يلحق الهزيمة ببطل آسيا في المونديال. وكانت البداية مع النسخة الأولى في يناير عام 2000 بالبرازيل، عندما التقى النصر السعودي بطل السوبر الآسيوي عام 1998 مع الرجاء البيضاوي المغربي بطل أفريقيا عام 1999، وفاز وقتها النصر بنتيجة 4-3 بدور المجموعات. وفي نسخة 2005 باليابان، تقابل الاتحاد السعودي بطل آسيا مع الأهلي المصري بطل أفريقيا في الدور الأول للمونديال وفاز العميد بهدف محمد نور.. وخسر أيضا مازيمبي الكونغولي في نسخة 2009 على يد يوهانج ستيلرز الكوري الجنوبي بطل آسيا بنتيجة 2-1 في الدور الثاني للمونديال. وتكرر نفس الأمر مع الترجي التونسي عام 2011 بالدور الثاني للمونديال وخسر أمام السد القطري بنتيجة 2-1. ولا يعد فوز الأهلي المصري على سانفريس هيروشيما الياباني في الدور الثاني لمونديال 2012 كسرا للقاعدة لأن هيروشيما شارك كبطل للدوري الياباني وليس بطل آسيا. وفي نسخة 2016، خسر صن داونز الجنوب أفريقي بطل القارة السمراء أمام جيونبوك الكوري الجنوبي بطل آسيا بنتيجة 4-1 في لقاء تحديد المركزين الخامس والسادس. وتكرر الأمر عندما خسر الوداد المغربي بطل أفريقيا على يد أوراوا ريد دياموندز الياباني بطل آسيا بنتيجة 2-3 في مباراة تحديد المركزين الخامس والسادس بنسخة 2017 من المونديال. وأكمل الترجي مسلسل العقدة الآسيوية بعدما فشل في عبور عقبة الهلال بالنسخة الحالية. ويسعى الهلال للوصول إلى أبعد نقطة ممكنة في البطولة، حيث سيلتقي مساء الثلاثاء في نصف النهائي مع فلامنجو البرازيلي بطل قارة أمريكا الجنوبية، وسبق وتأهل ناديا الرجاء المغربي والعين الإماراتي للنهائي العالمي، فيما حلت أندية السد القطري والأهلي المصري المركز الثالث، وحصلت أربعة أندية عربية على المركز الرابع من قبل هي الاتحاد السعودي والنجم الساحلي التونسي والأهلي المصري والجزيرة الإماراتي.
وسبق وتأهلت أندية الاتحاد السعودي والأهلي المصري «مرتين» والنجم الساحلي التونسي والسد القطري والرجاء المغربي والجزيرة والعين الإماراتي لهذا الدور.
وعلى مستوى القارة فقد تأهل 11 ناديا من قبل لهذا الدور أغلبها فرق يابانية هي اوراوا وغامبا أوساكا وكاشيو ريسول وسانفرس هيروشيما وكاشيما إنتلرز (مرتين)، تليها الأندية الكورية التي تأهل منها بوهانج وسيونغنام، فيما تأهل للمربع جوانزو الصيني «مرتين» والسد القطري والجزيرة والعين الإماراتي. وحقق الزعيم ثالث فوز للأندية السعودية في المونديال العالمي بعد فوز النصر على الرجاء المغربي في النسخة الأولى عام 2000، ثم الاتحاد الذي انتصر في نسخة 2005 على الأهلي المصري بهدف نظيف. وثبت الهلال عقدة الفرق الآسيوية لنظيرتها الأفريقية في بطولة كأس العالم للأندية عندما تجاوز عقبة الترجي التونسي نحو نصف النهائي ليسجل الفوز رقم عشرين للأندية العربية في مونديال العالم.
وسقط الترجي لثالث مرة في المونديال بتجاوز هذا الدور بعد سقوطه أمام السد عام 2011 ثم أمام العين العام الماضي، ليكون السقوط الثالث أمام الهلال الذي يشارك للمرة الأولى في المحفل العالمي، ورغم ذلك حافظ على سجل انتصارات أبطال القارة الصفراء المميز، عند مواجهة أبناء القارة السمراء. وتعد خسارة الترجي فصلا جديدا من فصول الفشل الذي يلاحق بطل أفريقيا، وتحديدا لم يستطع بطل القارة السمراء في أي مشاركة سابقة أن يلحق الهزيمة ببطل آسيا في المونديال. وكانت البداية مع النسخة الأولى في يناير عام 2000 بالبرازيل، عندما التقى النصر السعودي بطل السوبر الآسيوي عام 1998 مع الرجاء البيضاوي المغربي بطل أفريقيا عام 1999، وفاز وقتها النصر بنتيجة 4-3 بدور المجموعات. وفي نسخة 2005 باليابان، تقابل الاتحاد السعودي بطل آسيا مع الأهلي المصري بطل أفريقيا في الدور الأول للمونديال وفاز العميد بهدف محمد نور.. وخسر أيضا مازيمبي الكونغولي في نسخة 2009 على يد يوهانج ستيلرز الكوري الجنوبي بطل آسيا بنتيجة 2-1 في الدور الثاني للمونديال. وتكرر نفس الأمر مع الترجي التونسي عام 2011 بالدور الثاني للمونديال وخسر أمام السد القطري بنتيجة 2-1. ولا يعد فوز الأهلي المصري على سانفريس هيروشيما الياباني في الدور الثاني لمونديال 2012 كسرا للقاعدة لأن هيروشيما شارك كبطل للدوري الياباني وليس بطل آسيا. وفي نسخة 2016، خسر صن داونز الجنوب أفريقي بطل القارة السمراء أمام جيونبوك الكوري الجنوبي بطل آسيا بنتيجة 4-1 في لقاء تحديد المركزين الخامس والسادس. وتكرر الأمر عندما خسر الوداد المغربي بطل أفريقيا على يد أوراوا ريد دياموندز الياباني بطل آسيا بنتيجة 2-3 في مباراة تحديد المركزين الخامس والسادس بنسخة 2017 من المونديال. وأكمل الترجي مسلسل العقدة الآسيوية بعدما فشل في عبور عقبة الهلال بالنسخة الحالية. ويسعى الهلال للوصول إلى أبعد نقطة ممكنة في البطولة، حيث سيلتقي مساء الثلاثاء في نصف النهائي مع فلامنجو البرازيلي بطل قارة أمريكا الجنوبية، وسبق وتأهل ناديا الرجاء المغربي والعين الإماراتي للنهائي العالمي، فيما حلت أندية السد القطري والأهلي المصري المركز الثالث، وحصلت أربعة أندية عربية على المركز الرابع من قبل هي الاتحاد السعودي والنجم الساحلي التونسي والأهلي المصري والجزيرة الإماراتي.