يعود ليفربول إلى المنافسة على اللقب الغالي عندما يحل ضيفاً على ليستر سيتي اليوم (الخميس) بملعب كينغ باور في قمة المرحلة التاسعة عشرة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم، وغاب ليفربول عن المرحلة الثامنة عشرة بسبب مشاركته في كأس العالم للأندية في قطر، التي توجها بإحرازه اللقب للمرة الأولى في تاريخه ليضيفه إلى لقب مسابقة دوري أبطال أوروبا الذي فاز به مطلع يونيو الماضي على حساب مواطنه توتنهام هوتسبير.
ورغم غيابه وتأجيل مباراته أمام ويستهام يونايتد، حافظ ليفربول على فارق النقاط العشر التي تفصله عن مطارده المباشر ليستر سيتي، لأن البطل المفاجأة لموسم 2015-2016 خسر أمام مانشستر سيتي الثالث وحامل اللقب في العامين الأخيرين 1-3 في المرحلة الثامنة عشرة السبت الماضي.
ويدخل ليفربول مباراة اليوم منتشياً باللقب العالمي وعينه على مواصلة انطلاقته القوية في الدوري وتوسيع الفارق بينه وبين ليستر سيتي لتعزيز حظوظه في الظفر بلقبه الذي لم يذق طعمه منذ 30 عاماً وتحديداً موسم 1989-1990 عندما ظفر بلقبه الثامن عشر.
يغرد ليفربول خارج السرب هذا الموسم، فهو الفريق الوحيد الذي لم يذق طعم الخسارة حتى الآن، وأهدر نقطتين فقط في 17 مباراة وكانتا خارج قواعده أمام مانشستر يونايتد 1-1، لكن تنتظره مجموعة من المباريات في فترة قصيرة ستكون حاسمة في سعيه إلى الظفر باللقب المحلي.
ويبتعد الـ«ريدز» بفارق 10 نقاط عن ليستر سيتي، و11 نقطة عن مانشستر سيتي، و17 نقطة عن تشلسي الرابع و23 نقطة عن توتنهام السابع، وسيخوض مباراتين في المتناول نسبيا أمام ضيفيه ولفرهامبتون وشيفيلد يونايتد الأحد والخميس القادمين على التوالي، قبل قمتين ناريتين أمام مضيفه توتنهام وضيفه مانشستر يونايتد في 11 و19 يناير القادم.
ورغم غيابه وتأجيل مباراته أمام ويستهام يونايتد، حافظ ليفربول على فارق النقاط العشر التي تفصله عن مطارده المباشر ليستر سيتي، لأن البطل المفاجأة لموسم 2015-2016 خسر أمام مانشستر سيتي الثالث وحامل اللقب في العامين الأخيرين 1-3 في المرحلة الثامنة عشرة السبت الماضي.
ويدخل ليفربول مباراة اليوم منتشياً باللقب العالمي وعينه على مواصلة انطلاقته القوية في الدوري وتوسيع الفارق بينه وبين ليستر سيتي لتعزيز حظوظه في الظفر بلقبه الذي لم يذق طعمه منذ 30 عاماً وتحديداً موسم 1989-1990 عندما ظفر بلقبه الثامن عشر.
يغرد ليفربول خارج السرب هذا الموسم، فهو الفريق الوحيد الذي لم يذق طعم الخسارة حتى الآن، وأهدر نقطتين فقط في 17 مباراة وكانتا خارج قواعده أمام مانشستر يونايتد 1-1، لكن تنتظره مجموعة من المباريات في فترة قصيرة ستكون حاسمة في سعيه إلى الظفر باللقب المحلي.
ويبتعد الـ«ريدز» بفارق 10 نقاط عن ليستر سيتي، و11 نقطة عن مانشستر سيتي، و17 نقطة عن تشلسي الرابع و23 نقطة عن توتنهام السابع، وسيخوض مباراتين في المتناول نسبيا أمام ضيفيه ولفرهامبتون وشيفيلد يونايتد الأحد والخميس القادمين على التوالي، قبل قمتين ناريتين أمام مضيفه توتنهام وضيفه مانشستر يونايتد في 11 و19 يناير القادم.