وسط صمت من قبل إدارة النادي ورغم النداءات المبكرة من قبل الشارع الوحداوي لتفادي كارثة الهبوط لقطاعي الشباب والناشئين اللذين اقتربا من هبوطهما لدوري الدرجة الأولى، إذ تعرض شباب النادي في الجولتين الأخيرتين لهزيمتين من التعاون بهدف دون مقابل، وبثلاثية من الطائي دون مقابل، وضعتاه بالمركز ما قبل الأخير بانتصار وحيد على أبها و4 تعادلات، وأصبح لديه 7 نقاط فقط.
فيما فريق الناشئين خاض 15 مباراة، خسر 9، وانتصر في 4، وتعادل مرتين، ولديه 12 نقطة، ويحل في المركز 11. وتعتبر المدرسة التي استقطبتها إدارة النادي البرتغالية بقيادة المدرب ماريو هي المتسببة في نكسة قطاع الفئات السنية لأنها ركيكة فنيا ولم تضف أي شيء، وقد طالبت جماهير الوحدة منذ وقت مبكر إدارة النادي بإعفاء هذه المدرسة ولم تلق هذه النداءات أذنا صاغية حتى وصلوا إلى مراكز متأخرة في سلم ترتيب فرق الدوري.
فيما فريق الناشئين خاض 15 مباراة، خسر 9، وانتصر في 4، وتعادل مرتين، ولديه 12 نقطة، ويحل في المركز 11. وتعتبر المدرسة التي استقطبتها إدارة النادي البرتغالية بقيادة المدرب ماريو هي المتسببة في نكسة قطاع الفئات السنية لأنها ركيكة فنيا ولم تضف أي شيء، وقد طالبت جماهير الوحدة منذ وقت مبكر إدارة النادي بإعفاء هذه المدرسة ولم تلق هذه النداءات أذنا صاغية حتى وصلوا إلى مراكز متأخرة في سلم ترتيب فرق الدوري.