عبرت الفارسة السعودية خلود مختار عن فخرها واعتزازها كأول فتاة سعودية تشارك في مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين للقدرة والتحمل 2020 التي أقيمت أمس ضمن فعاليات شتاء طنطورة 2 على مضمار قرية الفروسية في محافظة العُلا بمشاركة 17 دولة من مختلف دول العالم.
وقالت الفارسة خلود لـ«عكاظ»: «سعادتي لا توصف وأنا أشارك في هذا الموسم الذي لأول مرة يسمح للمراة أن تشارك فيه، والحمد لله شاركت بكل فخر واعتزاز في هذا السباق العالمي بين صحاري وجبال العُلا وطبيعتها الخلابة وجمال مزارعها على الرغم من صعوبة أراضيها الوعرة التي واجهتنا ولكن اجتزت جميع مراحل السباق بكل فخر واعتزاز، وفعلا تدل أراضيها على القدرة والتحمل النابعة من مسمى السباق نفسه».
وأوضحت أنها تعشق ركوب الخيل منذُ الصغر وكانت تحلم بأن تكون فارسة، وتحققت أمنيتها، وشاركت في سباق حائل وكذلك سباق الخالدية.
وقالت خلود: «تلقيت التدريبات في الاسطبلات في كل من جدة، والرياض، ودولة الإمارات العربية المتحدة، وشاركت في سباقات دولية خارج المملكة في دول الإمارات، وكذلك الأردن التي حققت خلالها المركزين الأول والثاني».
وأشارت إلى أنها للمرة الأولى تشارك المرأة السعودية في السباق الدولي بين 17 دولة من مختلف دول العالم ويكفيها فخراً أن هذه البطولة بمسمى كأس خادم الحرمين الشريفين.
وأكدت أنها لم تواجه أي صعاب أو مشقة في التسجيل في هذا السباق بل وجدت كل الدعم والتشجيع من أسرتها، وكذلك من قبل الأمير الوليد بن طلال، الذي دائماً يشجعنا ويدعمنا، مشيرة إلى أنها تطمح في المشاركات الدولية خصوصا الأوروبية لتمثيل المملكة.
وقالت الفارسة خلود لـ«عكاظ»: «سعادتي لا توصف وأنا أشارك في هذا الموسم الذي لأول مرة يسمح للمراة أن تشارك فيه، والحمد لله شاركت بكل فخر واعتزاز في هذا السباق العالمي بين صحاري وجبال العُلا وطبيعتها الخلابة وجمال مزارعها على الرغم من صعوبة أراضيها الوعرة التي واجهتنا ولكن اجتزت جميع مراحل السباق بكل فخر واعتزاز، وفعلا تدل أراضيها على القدرة والتحمل النابعة من مسمى السباق نفسه».
وأوضحت أنها تعشق ركوب الخيل منذُ الصغر وكانت تحلم بأن تكون فارسة، وتحققت أمنيتها، وشاركت في سباق حائل وكذلك سباق الخالدية.
وقالت خلود: «تلقيت التدريبات في الاسطبلات في كل من جدة، والرياض، ودولة الإمارات العربية المتحدة، وشاركت في سباقات دولية خارج المملكة في دول الإمارات، وكذلك الأردن التي حققت خلالها المركزين الأول والثاني».
وأشارت إلى أنها للمرة الأولى تشارك المرأة السعودية في السباق الدولي بين 17 دولة من مختلف دول العالم ويكفيها فخراً أن هذه البطولة بمسمى كأس خادم الحرمين الشريفين.
وأكدت أنها لم تواجه أي صعاب أو مشقة في التسجيل في هذا السباق بل وجدت كل الدعم والتشجيع من أسرتها، وكذلك من قبل الأمير الوليد بن طلال، الذي دائماً يشجعنا ويدعمنا، مشيرة إلى أنها تطمح في المشاركات الدولية خصوصا الأوروبية لتمثيل المملكة.