أكد رئيس الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية الأمير خالد بن سلطان الفيصل، أن رالي حائل اكتسب أهمية كبيرة لأنه الحدث الرياضي الأول لراليات الصحراوية في المملكة الذي انطلق 2006 م، بمبادرة من أمير منطقة حائل آنذاك الأمير سعود بن عبدالمحسن، ورالي حائل الوحيد في المملكة الذي لم ينقطع واستمر تنظيمه إلى الآن.
وقال: «رالي حائل اكتسب شهرة علمية واهتماما رسميا بعد الإقبال الكبير من المتسابقين المحليين والخليجيين والدوليين حتى أصبح جولة من بطولة العالم الكروس كانتري، وحدثاً مهما للرياضة والسياحة في منطقة حائل والمملكة، كما أن تعلق وتفاعل أهل حائل وشبابها برياضة السيارات والدراجات النارية زاد من الاهتمام بالرالي على المستوى الرياضي والرسمي وكان عامل جذب إيجابيا للشركات الخاصة أيضا».
وأضاف: «كما تعلمون أن رالي حائل كان أحد جولات بطولة العالم لراليات الكروس كانتري وخرج منها بسبب عدم إمكانية مشاركة المرأة في الرالي آنذاك وليس لأي سبب آخر، وبعد قرار السماح بقيادة المرأة أزيلت هذه العقبة وأصبح إعادة رالي حائل إلى روزنامة بطولة العالم من جديد أمرا ممكنا، وهذا الأمر سيعيد الأضواء العالمية إلى منطقة حائل، وسيجلب فرق المصانع وأبطال العالم والسائقين الدوليين إلى رالي حائل، وسيشكل ذلك إنجازا جديدا لرياضة السيارات والدراجات النارية في المملكة من جهة، وجدارة واستحقاقا لهذا الرالي ولمنطقة حائل من جهة أخرى».
وقال: «رالي حائل اكتسب شهرة علمية واهتماما رسميا بعد الإقبال الكبير من المتسابقين المحليين والخليجيين والدوليين حتى أصبح جولة من بطولة العالم الكروس كانتري، وحدثاً مهما للرياضة والسياحة في منطقة حائل والمملكة، كما أن تعلق وتفاعل أهل حائل وشبابها برياضة السيارات والدراجات النارية زاد من الاهتمام بالرالي على المستوى الرياضي والرسمي وكان عامل جذب إيجابيا للشركات الخاصة أيضا».
وأضاف: «كما تعلمون أن رالي حائل كان أحد جولات بطولة العالم لراليات الكروس كانتري وخرج منها بسبب عدم إمكانية مشاركة المرأة في الرالي آنذاك وليس لأي سبب آخر، وبعد قرار السماح بقيادة المرأة أزيلت هذه العقبة وأصبح إعادة رالي حائل إلى روزنامة بطولة العالم من جديد أمرا ممكنا، وهذا الأمر سيعيد الأضواء العالمية إلى منطقة حائل، وسيجلب فرق المصانع وأبطال العالم والسائقين الدوليين إلى رالي حائل، وسيشكل ذلك إنجازا جديدا لرياضة السيارات والدراجات النارية في المملكة من جهة، وجدارة واستحقاقا لهذا الرالي ولمنطقة حائل من جهة أخرى».