خصصت «قناة ٢٤ العائلة» برنامجاً رياضياً نسائياً سعودياً لتحليل مباريات كرة القدم كأول برنامج رياضي تحليلي تقدمه المذيعة ناهد الأحمد، وذلك بتحليل مباراة الكلاسيكو التي جمعت الهلال والاتحاد أمس الأول (السبت) على ملعب جامعة الملك سعود بالرياض، ضمن مباريات الجولة (19) من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، إذا استضاف البرنامج لاعبتي كرة القدم لمى العنزي من فريق (اليمامة)، ونجود الزهراني من فريق (نجد)، وتحدثتا عن تفاصيل مواجهة الزعيم والعميد في الدوري، والأحداث التي صاحبت لقاء «الكلاسيكو» بإلغاء هدف الاتحاد الذي سجله رومارينهو، وعن ركلة الجزاء التي احتسبت في الوقت بدل الضائع لصالح الهلال، وسجلت عن طريق إدواردو الذي قاد فريقه للفوز والمحافظة على صدارة الدوري.
من جهتها، قالت مقدمة البرنامج ناهد الأحمد: «فكرة البرنامج تختص بالأحداث الرياضية، من خلال استديو تحليل نسائي لأحداث جولات كأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، ويتضمن فقرات عدة مثل «في الذاكرة»، ويناقش أبرز الشخصيات التي خدمت المجال الرياضي، وأيضا فقرة «الرياضة والمجتمع» التي تناقش فيها المسؤولية الاجتماعية للأندية، إضافة لملخص الجولة.
وأضافت: «البرنامج انطلق في 22 فبراير 2020، بمشاركة لمى العنزي ونجود الزهراني كونهما متمكنتين في التحليل، خصوصا أنهما لاعبتا كرة قدم بالأساس.
وتابعت الأحمد: «نصيحتي لمن تريد أن تدخل مجال التحليل الرياضي أن تتثقف بالمجال الرياضي الكروي وتشد الهمة».
من جانبها، تحدثت اللاعبة لمى العنزي قائلة: «تحليل مباراة الكلاسيكو التي جمعت الزعيم والعميد في الدوري تعتبر تجربة جديدة ومميزة، خصوصا أن اللقاء شهد أحداثاً كثيرة ومثيرة، وتمت مناقشتها».
وأوضحت لمى أنه دائماً ما تكون هناك صعوبات في كل شيء يتعلق بما يخص التحليل ومتابعة المباريات والدوري بشكل عام. واستطردت: «كل فتاة لديها رغبة في شيء، عليها أن تطور من نفسها، وتتعمق بالمجال، وستنجح مهما كانت الصعاب أمامها».
وطالبت لمى العنزي بإقامة دورات فنية في المرحلة القادمة، وستشكل خطوة كبيرة في عالم التحليل الرياضي السعودي.
من جهة أخرى، أوضح الإعلامي الرياضي خلف ملفي أن دخول المرأة المجال الرياضي يواكب الرياضة النسائية ويعزز من تفاعلها على كافة المستويات.
وأضاف قائلا: «أنصح المرأة بدخول دورات تدريبية تساعدها على تعلم مختلف جوانب المهنة احترافياً، بما أن الرياضة للجميع والنساء يدخلن الملاعب ويتابعن بشكل كبير، فمن البديهي أن تكون المرأة حاضرة في مختلف جوانب المهنة، والتحليل جزء مهم، وهو يعتمد على الفكر واكتساب المعلومات من خلال المتابعة والدورات والتواصل مع المختصين».
وعلقت لاعبة كرة القدم نجود الزهراني «كانت تجربة التحليل الفني في أستديو رياضي نسائي فريدة من نوعها، بعد أن تم ترشيحي بحكم خبرتي في مجال كرة القدم بما يقارب ٢٠ سنة من الممارسة للعبة». وأضافت، لابد من مواجهة بعض الصعوبات، والأخطاء واردة، وأعتقد أنها كتجربة مبدئية كانت مميزة وحققت أصداء واسعة.
ووجهت الزهراني نصيحة إلى كل فتاة تملك القدرة على التحليل والثقافة الكروية، أن تدخل مجال التحليل الرياضي، مع ضرورة الإطلاع على الأخبار الرياضة ومتابعة المباريات، على أن يكون الشغف للرياضة والتحليل هو الهدف الأول.
من جهتها، قالت مقدمة البرنامج ناهد الأحمد: «فكرة البرنامج تختص بالأحداث الرياضية، من خلال استديو تحليل نسائي لأحداث جولات كأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، ويتضمن فقرات عدة مثل «في الذاكرة»، ويناقش أبرز الشخصيات التي خدمت المجال الرياضي، وأيضا فقرة «الرياضة والمجتمع» التي تناقش فيها المسؤولية الاجتماعية للأندية، إضافة لملخص الجولة.
وأضافت: «البرنامج انطلق في 22 فبراير 2020، بمشاركة لمى العنزي ونجود الزهراني كونهما متمكنتين في التحليل، خصوصا أنهما لاعبتا كرة قدم بالأساس.
وتابعت الأحمد: «نصيحتي لمن تريد أن تدخل مجال التحليل الرياضي أن تتثقف بالمجال الرياضي الكروي وتشد الهمة».
من جانبها، تحدثت اللاعبة لمى العنزي قائلة: «تحليل مباراة الكلاسيكو التي جمعت الزعيم والعميد في الدوري تعتبر تجربة جديدة ومميزة، خصوصا أن اللقاء شهد أحداثاً كثيرة ومثيرة، وتمت مناقشتها».
وأوضحت لمى أنه دائماً ما تكون هناك صعوبات في كل شيء يتعلق بما يخص التحليل ومتابعة المباريات والدوري بشكل عام. واستطردت: «كل فتاة لديها رغبة في شيء، عليها أن تطور من نفسها، وتتعمق بالمجال، وستنجح مهما كانت الصعاب أمامها».
وطالبت لمى العنزي بإقامة دورات فنية في المرحلة القادمة، وستشكل خطوة كبيرة في عالم التحليل الرياضي السعودي.
من جهة أخرى، أوضح الإعلامي الرياضي خلف ملفي أن دخول المرأة المجال الرياضي يواكب الرياضة النسائية ويعزز من تفاعلها على كافة المستويات.
وأضاف قائلا: «أنصح المرأة بدخول دورات تدريبية تساعدها على تعلم مختلف جوانب المهنة احترافياً، بما أن الرياضة للجميع والنساء يدخلن الملاعب ويتابعن بشكل كبير، فمن البديهي أن تكون المرأة حاضرة في مختلف جوانب المهنة، والتحليل جزء مهم، وهو يعتمد على الفكر واكتساب المعلومات من خلال المتابعة والدورات والتواصل مع المختصين».
وعلقت لاعبة كرة القدم نجود الزهراني «كانت تجربة التحليل الفني في أستديو رياضي نسائي فريدة من نوعها، بعد أن تم ترشيحي بحكم خبرتي في مجال كرة القدم بما يقارب ٢٠ سنة من الممارسة للعبة». وأضافت، لابد من مواجهة بعض الصعوبات، والأخطاء واردة، وأعتقد أنها كتجربة مبدئية كانت مميزة وحققت أصداء واسعة.
ووجهت الزهراني نصيحة إلى كل فتاة تملك القدرة على التحليل والثقافة الكروية، أن تدخل مجال التحليل الرياضي، مع ضرورة الإطلاع على الأخبار الرياضة ومتابعة المباريات، على أن يكون الشغف للرياضة والتحليل هو الهدف الأول.