تعود عجلة مباريات ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا للدوران من جديد مساء اليوم (الثلاثاء) بعد أن لعبت 4 مباريات الأسبوع الماضي.
وستتجه الأنظار نحو الجنوب الإيطالي حيث يحل برشلونة ضيفاً ثقيلاً على نابولي اليوم (الثلاثاء)، على ملعب سان باولو، في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.
ورغم أنَّ التوقعات تصب كلها في صالح برشلونة الذي حقق السبت فوزاً كبيراً على إيبار (5-0) سجل منها هدافه التاريخي ليونيل ميسي 4 أهداف، إلا أنها تبقى صعبة على الفريق الإسباني.
ففريق الجنوب الإيطالي، سجل 6 انتصارات مقابل هزيمة واحدة في آخر 7 مواجهات بكل المواجهات، والمفارقة أن 3 من هذه الانتصارات، كانت على فرق المقدمة في إيطاليا.
فقد فاز على لاتسيو، وإنتر ميلان، بنتيجة واحدة (1-0) في كأس إيطاليا، وعلى يوفنتوس (2-1) في الدوري الإيطالي.
كما أنَّ برشلونة يدخل المواجهة، وهو يخشى ما حدث له أمام روما، وليفربول، في الموسمين السابقين بدوري الأبطال.
وتعد أول مباراة لمدربه الجديد كيكي سيتين بدوري أبطال أوروبا، وهي مهمة تبدو سهلة في ظل أداء الفريق الإيطالي المتذبذب وابتعاده عن المراكز الأولى في الكالتشيو.
ولم يسبق أن تواجه برشلونة ونابولي من قبل في دوري الأبطال الذي لم يخسر فيه البارشا هذا الموسم.
وبالمثل لم يخسر نابولي في دور المجموعات لكنه حل ثانيا في مجموعته خلف ليفربول.
لكن تاريخ الفريق الكتالوني في المباريات التي يخوضها خارج أرضه في التشامبيونزليج غير مبشر حيث فاز بـ6 فقط من آخر 16 مباراة كزائر.
وعلى ملعب «ستامفورد بريدج» يتواجه تشيلسي وبايرن ميونخ في تكرار لنهائي 2012 الذي فاز به الفريق اللندني، ووقتها كان فرانكلامبارد مدرب البلوز حالياً لاعباً في الفريق.
وبعد عام انتقم البايرن تحت قيادة جوارديولا من تشيلسي بقيادة البرتغالي جوزيه مورينيو وفاز عليه في مباراة كأس السوبر الأوروبي.
وفي أعوام سابقة، كان الفريقان قد التقيا في ربع نهائي دوري الأبطال موسم 2004-2005 وحسم تشيلسي المواجهة لصالحه.
ويخوض البايرن هذا اللقاء بعدما استعاد مستواه في الدوري الألماني عقب إقالة المدرب نيكو كوفاتش وتعيين هانز فليك.
ويتصدر الفريق البافاري البوندسليجا حالياً، أما تشيلسي فقد فاز السبت على توتنهام 2-1 محققا انتصاره الأول في البريميير ليج منذ 4 جولات.
وستتجه الأنظار نحو الجنوب الإيطالي حيث يحل برشلونة ضيفاً ثقيلاً على نابولي اليوم (الثلاثاء)، على ملعب سان باولو، في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.
ورغم أنَّ التوقعات تصب كلها في صالح برشلونة الذي حقق السبت فوزاً كبيراً على إيبار (5-0) سجل منها هدافه التاريخي ليونيل ميسي 4 أهداف، إلا أنها تبقى صعبة على الفريق الإسباني.
ففريق الجنوب الإيطالي، سجل 6 انتصارات مقابل هزيمة واحدة في آخر 7 مواجهات بكل المواجهات، والمفارقة أن 3 من هذه الانتصارات، كانت على فرق المقدمة في إيطاليا.
فقد فاز على لاتسيو، وإنتر ميلان، بنتيجة واحدة (1-0) في كأس إيطاليا، وعلى يوفنتوس (2-1) في الدوري الإيطالي.
كما أنَّ برشلونة يدخل المواجهة، وهو يخشى ما حدث له أمام روما، وليفربول، في الموسمين السابقين بدوري الأبطال.
وتعد أول مباراة لمدربه الجديد كيكي سيتين بدوري أبطال أوروبا، وهي مهمة تبدو سهلة في ظل أداء الفريق الإيطالي المتذبذب وابتعاده عن المراكز الأولى في الكالتشيو.
ولم يسبق أن تواجه برشلونة ونابولي من قبل في دوري الأبطال الذي لم يخسر فيه البارشا هذا الموسم.
وبالمثل لم يخسر نابولي في دور المجموعات لكنه حل ثانيا في مجموعته خلف ليفربول.
لكن تاريخ الفريق الكتالوني في المباريات التي يخوضها خارج أرضه في التشامبيونزليج غير مبشر حيث فاز بـ6 فقط من آخر 16 مباراة كزائر.
وعلى ملعب «ستامفورد بريدج» يتواجه تشيلسي وبايرن ميونخ في تكرار لنهائي 2012 الذي فاز به الفريق اللندني، ووقتها كان فرانكلامبارد مدرب البلوز حالياً لاعباً في الفريق.
وبعد عام انتقم البايرن تحت قيادة جوارديولا من تشيلسي بقيادة البرتغالي جوزيه مورينيو وفاز عليه في مباراة كأس السوبر الأوروبي.
وفي أعوام سابقة، كان الفريقان قد التقيا في ربع نهائي دوري الأبطال موسم 2004-2005 وحسم تشيلسي المواجهة لصالحه.
ويخوض البايرن هذا اللقاء بعدما استعاد مستواه في الدوري الألماني عقب إقالة المدرب نيكو كوفاتش وتعيين هانز فليك.
ويتصدر الفريق البافاري البوندسليجا حالياً، أما تشيلسي فقد فاز السبت على توتنهام 2-1 محققا انتصاره الأول في البريميير ليج منذ 4 جولات.