تتجه الأنظار نحو ملعب سانتياغو بيرنابيو، اليوم (الأربعاء) لمتابعة واحدة من القمم المرتقبة في دور الـ16 من مسابقة دوري أبطال أوروبا، وذلك عندما يستقبل ريال مدريد الإسباني نظيره مانشستر سيتي الإنجليزي، في مباراة الذهاب.
وفي الوقت الذي يملك فيه ريال مدريد الرقم القياسي، كأكثر الأندية تتويجاً بلقب دوري أبطال أوروبا بواقع 13 مرة، لم يتوج السيتي بلقب البطولة من قبل.
ودائما ما عانى مانشستر سيتي تاريخيا أمام الفرق الإسبانية في الأدوار الإقصائية بالمسابقات الأوروبية، إذ لم يحقق سوى انتصار وحيد وودع المنافسات 4 مرات.
ولم يحقق مانشستر سيتي أي انتصار على الأراضي الإسبانية في الأدوار الإقصائية من المسابقات الأوروبية بالتعادل مرة واحدة والخسارة 4 مرات، أما سجل نتائجه أمام الأندية الإسبانية ذهاباً وعودة في الأدوار الإقصائية فكان (انتصار وحيد- 3 تعادلات- 6 هزائم). وتعد هذه المرة الثانية التي يصطدم فيها غوارديولا بريال مدريد في دوري الأبطال منذ أن ترك برشلونة، إذ التقى بالملكي في نصف نهائي البطولة موسم 2013-2014 بينما كان على رأس الإدارة الفنية لبايرن ميونخ، لكنه خسر وتوج حينها الميرنغي باللقب بعد فوزه على أتلتيكو مدريد في النهائي.
وبانتصاره وقتها، فك الريال العقدة التي سببها له غوارديولا بينما كان مدرباً لبرشلونة، إذ فاز على الملكي في 9 من أصل 15 مباراة جمعتهما وتعادل في 4 وخسر 2 فقط، كما أطاح بالميرنغي من التشامبيونزليغ في نصف نهائي 2011 وحصد بعدها اللقب. وفي المباراة الثانية لذهاب دور ثمن النهائي يستقبل ليون فريق يوفنتوس في واحدة من المواجهات شبه المحسومة، فالفريق الفرنسي صاحب الأداء المتواضع حاليا يصطدم بالبيانكونيري متصدر الدوري الإيطالي والمرشح بقوة للقب هذا الموسم. وقد خسر ليون 6 من آخر سبع مباريات خاضها في ثمن نهائي دوري الأبطال ولم يتمكن من قبل من الفوز على يوفنتوس الذي لم يخسر في ثمن نهائي التشامبيونزليغ منذ أربعة أعوام.
مباربات اليوم:
ريال مدريد × مانشيستر سيتي
ليون الفرنسي × يوفنتوس الإيطالي
وفي الوقت الذي يملك فيه ريال مدريد الرقم القياسي، كأكثر الأندية تتويجاً بلقب دوري أبطال أوروبا بواقع 13 مرة، لم يتوج السيتي بلقب البطولة من قبل.
ودائما ما عانى مانشستر سيتي تاريخيا أمام الفرق الإسبانية في الأدوار الإقصائية بالمسابقات الأوروبية، إذ لم يحقق سوى انتصار وحيد وودع المنافسات 4 مرات.
ولم يحقق مانشستر سيتي أي انتصار على الأراضي الإسبانية في الأدوار الإقصائية من المسابقات الأوروبية بالتعادل مرة واحدة والخسارة 4 مرات، أما سجل نتائجه أمام الأندية الإسبانية ذهاباً وعودة في الأدوار الإقصائية فكان (انتصار وحيد- 3 تعادلات- 6 هزائم). وتعد هذه المرة الثانية التي يصطدم فيها غوارديولا بريال مدريد في دوري الأبطال منذ أن ترك برشلونة، إذ التقى بالملكي في نصف نهائي البطولة موسم 2013-2014 بينما كان على رأس الإدارة الفنية لبايرن ميونخ، لكنه خسر وتوج حينها الميرنغي باللقب بعد فوزه على أتلتيكو مدريد في النهائي.
وبانتصاره وقتها، فك الريال العقدة التي سببها له غوارديولا بينما كان مدرباً لبرشلونة، إذ فاز على الملكي في 9 من أصل 15 مباراة جمعتهما وتعادل في 4 وخسر 2 فقط، كما أطاح بالميرنغي من التشامبيونزليغ في نصف نهائي 2011 وحصد بعدها اللقب. وفي المباراة الثانية لذهاب دور ثمن النهائي يستقبل ليون فريق يوفنتوس في واحدة من المواجهات شبه المحسومة، فالفريق الفرنسي صاحب الأداء المتواضع حاليا يصطدم بالبيانكونيري متصدر الدوري الإيطالي والمرشح بقوة للقب هذا الموسم. وقد خسر ليون 6 من آخر سبع مباريات خاضها في ثمن نهائي دوري الأبطال ولم يتمكن من قبل من الفوز على يوفنتوس الذي لم يخسر في ثمن نهائي التشامبيونزليغ منذ أربعة أعوام.
مباربات اليوم:
ريال مدريد × مانشيستر سيتي
ليون الفرنسي × يوفنتوس الإيطالي