اشتعل صراع الهروب من مراكز المؤخرة في الجولة الـ21 من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين خصوصا بعد قرار إلغاء لاعب مباراة فاصلة لصاحب المركز الـ13 وهبوط ثلاثي مؤخرة الترتيب مباشرة.
وبات العدالة الأقرب لمغادرة الدوري بعد أن فشل للجولة السابعة عشرة على التوالي في تحقيق الفوز، وسقط للمرة الثانية بشرك الخسارة عقب أن أتخم الشباب شباكه برباعية نظيفة جمدت رصيده عند 14 نقطة بفارق ثلاث نقاط عن صاحب المركز قبل الأخير ضمك وخمس نقاط عن صاحب المركز الرابع عشر الفتح. ولم يكن ضمك بأفضل حالا من العدالة بعد أن خسر خارج أرضه أمام رابع الدوري الوحدة بثلاثة أهداف مقابل هدفين عقب تقدمه بهدف، ليبقى عند رصيده السابق 17 نقطة، ورغم مسيرته الجيدة في الدور الثاني قياسا بالدور الأول حيث جمع في 6 مباريات بمقدار ما جمعه طيلة الدور الأول تقريبا، إلا أنه بحاجة لتحقيق 5 انتصارات من أصل 9 مباريات متبقية له لضمان البقاء وهو أمر صعب في ظل تذبدب نتائجه ومستوياته. وحافظ الفتح على سلسلة اللاخسارة في الجولات الخمس الأخيرة محققا من خلالها 9 نقاط من أصل 15 بعد تعادله سلبيا أمام الرائد خارج أرضه لتصل نقاطه لـ19 في المركز الرابع عشر، ويحتاج النموذجي لـ4 انتصارات من أصل 9 لضمان البقاء وتجاوز حاجز الثلاثين شريطة عدم تحقيق ذات النقاط من أندية الحزم والاتحاد وأبها التي تصارع لأجل الهروب من مراكز المؤخرة.
ونجا الاتحاد من فخ الحزم على الرغم من تقدمه بهدف بوني من علامة الجزاء إلا أن الحزم على أرضه رفض الانقياد للهزيمة الثالثة تواليا وتمكن مدافعه البرازيلي اليماو من تحقيق التعادل قبل نهاية المباراة بدقيقتين، وفشل المغربي فتوحي في منح نقاط المباراة كاملة وفض الشراكة مع الاتحاد نقطيا عندما أضاع جزائية في الوقت القاتل ليستمر الفريقان على ذات الرصيد 23 نقطة، لكن الفريقين بحاجة إلى مالا يقل عن 9 نقاط من الجولات التسع القادمة للابتعاد عن شبح الهبوط.
وبات العدالة الأقرب لمغادرة الدوري بعد أن فشل للجولة السابعة عشرة على التوالي في تحقيق الفوز، وسقط للمرة الثانية بشرك الخسارة عقب أن أتخم الشباب شباكه برباعية نظيفة جمدت رصيده عند 14 نقطة بفارق ثلاث نقاط عن صاحب المركز قبل الأخير ضمك وخمس نقاط عن صاحب المركز الرابع عشر الفتح. ولم يكن ضمك بأفضل حالا من العدالة بعد أن خسر خارج أرضه أمام رابع الدوري الوحدة بثلاثة أهداف مقابل هدفين عقب تقدمه بهدف، ليبقى عند رصيده السابق 17 نقطة، ورغم مسيرته الجيدة في الدور الثاني قياسا بالدور الأول حيث جمع في 6 مباريات بمقدار ما جمعه طيلة الدور الأول تقريبا، إلا أنه بحاجة لتحقيق 5 انتصارات من أصل 9 مباريات متبقية له لضمان البقاء وهو أمر صعب في ظل تذبدب نتائجه ومستوياته. وحافظ الفتح على سلسلة اللاخسارة في الجولات الخمس الأخيرة محققا من خلالها 9 نقاط من أصل 15 بعد تعادله سلبيا أمام الرائد خارج أرضه لتصل نقاطه لـ19 في المركز الرابع عشر، ويحتاج النموذجي لـ4 انتصارات من أصل 9 لضمان البقاء وتجاوز حاجز الثلاثين شريطة عدم تحقيق ذات النقاط من أندية الحزم والاتحاد وأبها التي تصارع لأجل الهروب من مراكز المؤخرة.
ونجا الاتحاد من فخ الحزم على الرغم من تقدمه بهدف بوني من علامة الجزاء إلا أن الحزم على أرضه رفض الانقياد للهزيمة الثالثة تواليا وتمكن مدافعه البرازيلي اليماو من تحقيق التعادل قبل نهاية المباراة بدقيقتين، وفشل المغربي فتوحي في منح نقاط المباراة كاملة وفض الشراكة مع الاتحاد نقطيا عندما أضاع جزائية في الوقت القاتل ليستمر الفريقان على ذات الرصيد 23 نقطة، لكن الفريقين بحاجة إلى مالا يقل عن 9 نقاط من الجولات التسع القادمة للابتعاد عن شبح الهبوط.