عادت قضية اللاعب السنغالي أبوبكر سار إلى الظهور الإعلامي بعد صدور مذكرة اعتقال من الشرطة الدولية «الإنتربول» وقت وجوده مع نادي ضمك، وتعود القضية (اغتصاب) إلى مارس 2018 خلال لعبه مع فريق مولدي النرويجي.
وسائل الإعلام العالمية وخصوصا النرويجية أعادت نشر القضية بعد طلب مدعي النرويج العام من الشرطة الدولية اعتقال اللاعب وقت مشاركته مع نادي ضمك.
الصحف النرويجية قامت بالاتصال بإدارة ضمك دون رد، ثم الاتصال بوسيط اللاعبين السعودي وليد الشهري عبر الصحفي لارس جونسون من صحيفة جوسيمار النرويجية، ورد الشهري قائلا: «إن نادي ضمك قام بإلغاء عقد اللاعب فجأة في يناير 2020، وغير منضم لأي نادٍ حالياً حسب المواقع الرياضية المتخصصة، وحسب تأكيدات مكتبه في السنغال».
يذكر أن محكمة أوسلو ألغت صفة «الاغتصاب» في قرارها وأبقت على غرامه الـ 13 ألف جنيه إسترليني المالية لصالح الضحية.
وخلال فترة الانتقالات الصيفية لعام 2019 وقع سار مع نادي ضمك قادماً من نادي كراسنويارسك الروسي، قبل الحضور إلى الدوري السعودي، إلا أنه تم إلغاء عقده فجأة في يناير الماضي، على الرغم من نجاحه مع نادي ضمك بلغة الأرقام، إذ لعب 15 مباراة كاملة في الدوري والكأس، ومنذ إلغاء ضمك عقد سار وهو مختفٍ عن الوجود، خصوصاً أنه لم يوقع مع نادٍ جديد.
وأغلق سار حسابه الشخصي في «تويتر»، والذي كان عاماً ومتاحاً للمتابعة من الجميع، كما أن تغريدة نادي ضمك المتضمنة إعلان التوقيع مع سار لم تعد موجودة في وسائل التواصل الاجتماعي.
وتتابع الشرطة الجنائية الدولية «الإنتربول» تحركات سار بعد أن أصدر المدعي العام في النرويج أنجفيلد ثورن نوردهايم مذكرة التوقيف الدولية، ويستغرب لارس جونسون تنقل سار عبر المطارات الدولية، بالرغم من مذكرة الإيقاف الدولية، وهو الأمر الذي يساعد على طرح أكثر من احتمال، أحدها وجود سار في السعودية، وعدم مغادرته لحين إنهاء المحامي ملف القضية، خصوصاً أنه سبق أن أوقف سار في مطار أبها للسبب نفسه.
من جهته، أوضح لـ«عكاظ» رئيس نادي ضمك صالح أبو نخاح أن علاقة اللاعب بالنادي انتهت تماماً بعد فك الارتباط مع سار. وقال: «لم يعد لدينا دراية أو اهتمام بمكان وجوده، كونه خارج منظومة الفريق والنادي بشكل عام».
وسائل الإعلام العالمية وخصوصا النرويجية أعادت نشر القضية بعد طلب مدعي النرويج العام من الشرطة الدولية اعتقال اللاعب وقت مشاركته مع نادي ضمك.
الصحف النرويجية قامت بالاتصال بإدارة ضمك دون رد، ثم الاتصال بوسيط اللاعبين السعودي وليد الشهري عبر الصحفي لارس جونسون من صحيفة جوسيمار النرويجية، ورد الشهري قائلا: «إن نادي ضمك قام بإلغاء عقد اللاعب فجأة في يناير 2020، وغير منضم لأي نادٍ حالياً حسب المواقع الرياضية المتخصصة، وحسب تأكيدات مكتبه في السنغال».
يذكر أن محكمة أوسلو ألغت صفة «الاغتصاب» في قرارها وأبقت على غرامه الـ 13 ألف جنيه إسترليني المالية لصالح الضحية.
وخلال فترة الانتقالات الصيفية لعام 2019 وقع سار مع نادي ضمك قادماً من نادي كراسنويارسك الروسي، قبل الحضور إلى الدوري السعودي، إلا أنه تم إلغاء عقده فجأة في يناير الماضي، على الرغم من نجاحه مع نادي ضمك بلغة الأرقام، إذ لعب 15 مباراة كاملة في الدوري والكأس، ومنذ إلغاء ضمك عقد سار وهو مختفٍ عن الوجود، خصوصاً أنه لم يوقع مع نادٍ جديد.
وأغلق سار حسابه الشخصي في «تويتر»، والذي كان عاماً ومتاحاً للمتابعة من الجميع، كما أن تغريدة نادي ضمك المتضمنة إعلان التوقيع مع سار لم تعد موجودة في وسائل التواصل الاجتماعي.
وتتابع الشرطة الجنائية الدولية «الإنتربول» تحركات سار بعد أن أصدر المدعي العام في النرويج أنجفيلد ثورن نوردهايم مذكرة التوقيف الدولية، ويستغرب لارس جونسون تنقل سار عبر المطارات الدولية، بالرغم من مذكرة الإيقاف الدولية، وهو الأمر الذي يساعد على طرح أكثر من احتمال، أحدها وجود سار في السعودية، وعدم مغادرته لحين إنهاء المحامي ملف القضية، خصوصاً أنه سبق أن أوقف سار في مطار أبها للسبب نفسه.
من جهته، أوضح لـ«عكاظ» رئيس نادي ضمك صالح أبو نخاح أن علاقة اللاعب بالنادي انتهت تماماً بعد فك الارتباط مع سار. وقال: «لم يعد لدينا دراية أو اهتمام بمكان وجوده، كونه خارج منظومة الفريق والنادي بشكل عام».